أوباما يلتقي الملك سلمان في الرياض الأربعاء.. وقادة الخليج الخميس

أوباما يلتقي الملك سلمان في الرياض الأربعاء.. وقادة الخليج الخميس
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود
أكد عدد من الخبراء الأمريكيين في شؤون مجلس التعاون الخليجي أهمية الزيارة التي يجريها الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى العاصمة السعودية "الرياض"، الأربعاء المقبل؛ للقاء زعماء دول المجلس والبحث معهم في مسائل ذات اهتمام مشترك.
وقال الخبراء، في تصريحات متفرقة لوكالة الأنباء الكويتية (كونا)، إن زيارة أوباما للسعودية تأتي في توقيت مهم، في ضوء ما شهدته العلاقات الإستراتيجية بين الإدارة الأمريكية الحالية ودول الخليج في الآونة الأخيرة من مستوى متذبذب يبعث على القلق.
في هذا السياق، رأى أستاذ العلوم السياسية في جامعة (جورج تاون)، ناثان براون، أن الزيارة بالغة الأهمية وتمثل إشارة إلى أن أوباما لا يزال يرغب في الحفاظ على مستوى معين من الشراكة الإستراتيجية مع دول المجلس، وقال: "علاقة إدارة الرئيس أوباما مع معظم دول مجلس التعاون الخليجي كانت هزيلة مقارنة بالعلاقة التي أرستها الإدارات الأمريكية السابقة".
بينما أثنى على الاتفاق النووي مع إيران، واعتبره واحدا من إنجازات إدارة أوباما في الشرق الأوسط، مضيفا "الولايات المتحدة تنتظر لترى إلى أي مدى يمكن لإيران أن تشارك كجهة دبلوماسية فاعلة في المنطقة".
واعتبر براون، وهو مؤلف 6 كتب عن السياسات العربية، أنه من الواضح أنه لا تزال هناك اختلافات كبيرة بين معظم دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة عن إيران، مشيرا إلى أنه على الرغم من حال التضعضع التي يعاني منها تنظيم "داعش" الإرهابي، فإن التحالف الدولي ضده لا يزال منقسما ويتميز بالاختلاف في الأولويات بشأن كل قضية أخرى تقريبا.
وانتقد براون هذا الأمر قائلا: "ليس تحالفا في الحقيقة بل هو مجموعة من الجهات الفاعلة التي لدى بعضها القدرة على التنسيق في جوانب معينة من السياسة الإقليمية".
من جهته، ذكر أندرو بيك، باحث في النزاعات والتحول السياسي في الشرق الأوسط وإيران، أن الزيارة المرتقبة تشكل وسيلة للرئيس الأمريكي لإنقاذ التحالفات التي أضر بها كثيرا، من خلال عدم تحركه في سوريا وأيضا الاتفاق النووي مع إيران.
وأضاف بيك، الذي عمل مستشارا لبعض أعضاء مجلس الشيوخ في شؤون سياسات الشرق الأوسط، وكذلك قائدا للقوات الامريكية وحلف شمالي الأطلسي (ناتو) في أفغانستان الجنرال جون ألن: "كل دول مجلس التعاون الخليجي تشكك في التزام الرئيس أوباما بدعمها ضد إيران وهي محقة في ذلك، والرئيس يقول لهم إن الالتزام الأمريكي بالاستقرار في منطقة الخليج لا يزال قويا لكنهم لن يحصلوا على 100% من الدعم الأمريكي في النزاعات الإقليمية".
وانتقد بيك أيضا سياسة الإدارة الامريكية حيال "داعش" والتي حققت تقدما بطيئا للغاية، قائلا "أوباما لم يتمكن من الحصول على الدعم غير المشروط من جميع الدول العربية على الأرض في سوريا، لأنه تراجع عن إسقاط بشار الأسد"، لافتا إلى أن دول مجلس التعاون الخليجي تشعر بالقلق إزاء اليوم الذي سيلي القضاء على "داعش" عندما ستغادر الولايات المتحدة وسيكون الأسد فاز في حربه الأهلية.
عن الزيارة تحدث مدير برنامج الخليج وسياسات الطاقة في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، سايمون هندرسون، قائلا "يجب أن تكون الزيارة ايجابية جدا، وهناك سؤال يطرح عما إذا كان أوباما يريد فعلا إصلاح العلاقة".
وأضاف هندرسون، في مقال له بمجلة (ذي أتلانتيك) عن التدخل الإيراني في المنطقة بالوكالة بواسطة جماعات مختلفة، "الرئيس أوباما أراد أن يقلل من أهمية هذا التدخل في الصيف الماضي خلال زيارة قادة دول مجلس التعاون الخليجي إلى كامب ديفيد في مايو 2015، وأنه يريد أن يقلل منه الآن أيضا".
من المقرر أن يلتقي أوباما خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الأربعاء، قبل أن يشارك في القمة مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي الخميس، فيما يرافقه وزير الدفاع آشتون كارتر، الذي سيلتقي أيضا نظراءه من دول مجلس التعاون.
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود
- أستاذ العلوم السياسية
- إدارة أوباما
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- الادارة الامريكية
- التحالف الدولي
- الجنرال جون
- الحرمين الشريفين
- آشتون كارتر
- آل سعود