مستشار وزير البيئة: فخورون بتقديم مبادرتي الطاقة المتجددة والتكيف

مستشار وزير البيئة: فخورون بتقديم مبادرتي الطاقة المتجددة والتكيف
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة
قال الدكتور محمد عبد المنعم، مستشار وزير البيئة للشئون الأفريقية، خلال الكلمة التي ألقاها بفعاليات الدورة السادسة الخاصة، لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة على مستوى الخبراء، إن مصر فخورة بتقديمها مبادرتي الطاقة المتجددة والتكيف نيابة عن القارة.
وأضاف أن مبادرة الطاقة، تحفز الدول الأفريقية على استخدام مصادر الطاقة النظيفة كالطاقة الشمسية والرياح والتقليل من استخدام مصادر الطاقة ذات الانبعاثات المرتفعة، مشيراً إلى أن المبادرة حظيت بالاهتمام العالمي، إضافة إلى وعود الدول المتقدمة بالتمويل، وأضاف أنه تمت مناقشة التفاصيل التي تؤدى إلى تطبيق ما جاء بهذه المبادرة.
كما أوضح عبدالمنعم، أن التكيف يعد من أولويات القارة الأفريقية نظرا لما تعانيه القارة الأفريقية من تأثيرات التغيرات المناخية كالفيضانات والجفاف إضافة إلى التأثير بالسلب على الأمن الغذائي للقارة الافريقية، وهو ما استلزم أن يكون لدول القارة الأفريقية موقف موحد بهدف التوصل إلى الطرق التى من شأنها التغلب على تأثيرات التغيرات المناخية. وأضاف أنه يجرى تطبيق الطرق التى تؤدي إلى تفعيل هذه المبادرة على المستويين الإقليمي والوطني.
ومن ناحية أخرى، أكدت السيدة جوليت بياو، ممثل برنامج الأمم المتحدة للبيئةUNEP على دعمها الكامل لأجندة أفريقيا، للتنمية المستدامة 2030 ولمبادرتي التكيف والطاقة المتجددة، التي تم توقيعهما بمؤتمر باريس لتغير المناخ، وأنها على كامل الاستعداد لمساعدة الدول الإفريقية لتحقيق أهدافها لمواجهة التغيرات المناخية، وأن مثل هذه المبادرات ستمهد الطريق لاجتماع الأمم المتحدة الثاني للبيئة المقرر عقده في نيروبي، الفترة من 23-27 مايو 2016، والذى يعقد، تحت شعار "توحيد البعد البيئي لجدول أعمال 2030 للتنمية المستدامة".
وأوضحت جولييت أن عام 2016 هو عام العمل، وأن هذه الدورة الخاصة هي أول اجتماع منذ الموافقة على أجندة 2030، واتفاق باريس لتغير المناخ، وأن هذا الاجتماع، يعد الأخير قبل توقيع اتفاقية باريس ولذلك فلابد من الوصول لموقف إفريقي موحد، لكي نحقق أهداف القارة، فهناك العديد من التحديات التى نواجهها كالاتجار غير المشروع في الحياة البرية، التي تعتبر جريمة تحرم افريقيا من الاستفادة بثرواتها الطبيعية، وتؤثر على النظم الإيكولوجية.
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة
- الامم المتحدة
- التغيرات المناخية
- الدكتور محمد
- الدول الافريقية
- الدول المتقدمة
- الطاقة الشمسية
- الطاقة المتجددة
- الطاقة النظيفة
- القارة الأفريقية
- أجندة