الجيش السوداني يعلن خلو دارفور من "التمرد"

الجيش السوداني يعلن خلو دارفور من "التمرد"
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب
أعلن الجيش السوداني، مساء اليوم، انتهاء "التمرد" في إقليم دارفور، غربي البلاد، وذلك بعد سيطرته الكاملة على منطقة "سرونق" آخر معاقل حركة "تحرير السودان" بقيادة عبدالواحد محمد نور، في جبل مرة.
وقال المتحدث باسم الجيش، العميد أحمد خليفة الشامي، في بيان حصلت الأناضول على نسخة منه اليوم، إن "الجيش ظل يواصل تقدمه عبر كافة المحاور والجبهات لكسر شوكة التمرد ودحره".
وأضاف: "تمكن الجيش من تطهير منطقة جبل مرة بصورة كاملة من التمرد، واستطاع بسط سيطرته الكاملة على منطقة سرونق، آخر معاقل حركة تحرير السودان التي يقودها عبد الواحد نور".
وتابع: "نعلن بذلك انتهاء التمرد والحركات المرتزقة بكل ولايات دارفور الخمس (الشمال، والجنوب، والغرب، والوسط، والشرق) بعد هذه المعركة الفاصلة".
واتهم الجيش حركة عبد الواحد، بـ"تجنيد الأطفال القاصرين والزج بهم في الحرب، إضافة إلى قطع الطرق، وخطف الأبرياء، وتقييد حركة المواطنين، واستهداف المواقع والقوافل التجارية، وتدمير وتعطيل مشروعات التنمية".
ولم يتسن للأناضول الحصول على تعليق فوري من قبل حركة "نور" حول ما جاء في بيان المتحدث باسم الجيش.
وكان الجيش أعلن مطلع فبراير الماضي، بسط سيطرته على 17 منطقة في جبل مرة.
ومنذ عام 2003، تقاتل 3 حركات مسلحة في دارفور ضد الحكومة السودانية، هي "العدل والمساواة" بزعامة جبريل إبراهيم، و"جيش تحرير السودان" بزعامة منى مناوي، و"تحرير السودان" التي يقودها عبد الواحد نور.
ودرجت الحكومة السودانية خلال الأشهر الأخيرة على التأكيد أن قواتها "دحرت الحركات المسلحة في دارفور باستثناء جيوب صغيرة في جبل مرة وأن الجيش يعمل على تحريرها"، لكن الحركات تنفي هذه الرواية.
وتتحصن الحركات المسلحة في جبل مرة وهي سلسلة وعرة من الجبال تمتد من شمال الإقليم إلى جنوبه بنحو 280 كلم. بين ولايات شمال ووسط دارفور.
وأمس الإثنين، فتحت مراكز الاقتراع أبوابها، أمام الناخبين في إقليم دارفور، للإدلاء بأصواتهم حول الإبقاء على دارفور بوضعه الحالي كإقليم مكون من 5 ولايات منفصلة عن بعضها أو انضمام هذه الولايات لتشكل منطقة واحدة.
ويجرى الاستفتاء الذي ينتهي غداً الأربعاء، بموجب اتفاق سلام وقعته الحكومة في يوليو 2011 مع حركة "التحرير والعدالة" برعاية قطرية، بينما رفضته الحركات الثلاث الأخرى.
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب
- اتفاق سلام
- الأطفال القاصرين
- الحركات المسلحة
- الحكومة السودانية
- العدل والمساواة
- تجنيد الأطفال
- جيش السودان
- حركات مسلحة
- حركة تحرير السودان
- أبواب