الأمم المتحدة قلقة من غياب الأمن في شمال مالي

الأمم المتحدة قلقة من غياب الأمن في شمال مالي
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن
قالت الأمم المتحدة إن غياب الأمن في شمال مالي يثير القلق، داعية الحكومة المالية إلى تعزيز وجودها في المنطقة والدول المساهمة إلى تجهيز قوة المنظمة الدولية في مالي بشكل أفضل.
وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، في بيان له، أن مناطق شمال ووسط مالي ما زالت تحت تهديد شبكات إجرامية ومن المتطرفين العنيفين ومجموعات إرهابية تستغل فرصة الوجود المحدود للمؤسسات الأمنية المالية.
وأضاف التقرير السري الذي عرض على مجلس الأمن الدولي، أن تفاقم غياب الأمن في مالي والتهديد الأمني الذي يشكله الأطراف الذين بقوا خارج عملية السلام يظلان مصدر قلق.
وتحدث التقرير عن صعوبات مستمرة في عمليات قوة الأمم المتحدة التي تستهدف باستمرار بهجمات من قبل جماعات جهادية.
وطلب "بان" من الدول التي تقدم جنودا لحفظ السلام والدول المانحة، مواصلة جهودها لتتمكن كل الوحدات من الحصول على تجهيزات وتدريب مطابقين لمعايير الأمم المتحدة، وخصوصا عبر نشر سريع للآليات المصفحة لنقل الجنود.
وأكد أنه على الحكومة المالية "تعزيز وجود قواتها المسلحة في الشمال"، وبذل جهود لاعادة الخدمات العامة الأساسية بشكل أوسع في هذه المنطقة من أجل تقدم مكتسبات السلام المنتظرة إلى السكان المحليين.
ويقر التقرير بأن العلاقات بين موقعي اتفاق السلام الذي أبرم في مايو ويونيو 2015 جيدة، لكن عليهم تسريع تطبيقه وخصوصا الحكومة.
وقال بان كي مون، إنه قلق من زيادة انتهاكات حقوق الإنسان التي لاحظتها قوة الأمم المتحدة وبطء التقدم الذي أنجز في مكافحة الإفلات من العقاب.
ووقعت منطقة شمال مالي الواسعة في مارس، وأبريل 2012 تحت سيطرة الجماعات الجهادية المرتبطة بتنظيم القاعدة، بعد تقهقر الجيش في مواجهة حركة التمرد التي تضم غالبية من الطوارق، تحالفت في البداية مع هذه الجماعات ولكن ما لبثت الأخيرة أن طردتها.
ولا تزال مناطق بأكملها خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية بالرغم من توقيع اتفاق سلام في مايو - يونيو2015 بين الحكومة والمجموعات المقربة من باماكو وحركة التمرد السابقة، يفترض أن يعزل الجهاديين نهائيا.
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن
- اتفاق السلام
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون
- الامم المتحدة
- الخدمات العامة
- الدول المانحة
- السكان المحليين
- آليات
- أطراف
- أمن