"الصحة العالمية": 14 مليون شخص في اليمن يحتاجون لخدمات صحية عاجلة

"الصحة العالمية": 14 مليون شخص في اليمن يحتاجون لخدمات صحية عاجلة
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن أكثر من 21 مليون شخص فى اليمن (حوالي 82% من إجمالي السكان)، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، بما فيهم حوالي 2.5 مليون نازح، ويقطن أكثر من ثلث السكان المحتاجين في مناطق يستحيل أو يصعب الوصول إليها.
وأوضحت المنظمة، في بيان اليوم الإثنين، تلقت "الأناضول" نسخة منه، أن ما يزيد عن 14 مليون شخص يحتاجون للخدمات الصحية العاجلة، بما فيهم أكثر من مليوني طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، إضافةً للنساء الحوامل والمرضعات، ولكن رغم تلك الاحتياجات العاجلة، فإن حوالي 25% من المرافق الصحية أغلقت أبوابها بسبب الأضرار التي تعرضت لها، أو بسبب نقص الكوادر الطبية، والأدوية، وغيرها من الموارد.
ووفقا لبيان المنظمة، فإن الأسبوع الجاري، "يصادف مرور عام على اندلاع الصراع في اليمن، حيث خلفت أحداث العنف تأثيرًا مدمرًا على الملايين من المدنيين الأبرياء، وتسببت في معاناة لا حدود لها، فمنذ مارس 2015، لقي ما يزيد عن 6 آلاف و200 شخص حتفهم وأصيب أكثر من 30 ألف آخرين".
وأضاف البيان، أنّ العنف الدائر أدى إلى المزيد من التدهور للوضع الصحي فى اليمن، ويجد ما يقرب من 19 مليون شخص صعوبة في الحصول على المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، ما يجعلهم عرضة لخطر الإصابة بالأمراض المعدية، مثل حمى الضنك والملاريا والكوليرا.
وقال الدكتور علاء الدين العلوان المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط "حجم الاحتياجات الصحية في اليمن هائل، والعمل خلال فترات الصراع ليس بالأمر الهين، فخلال العام الماضي، اضطرت المنظمة إلى إيجاد حلول للوصول للسكان المحتاجين، لقد قمنا بإرسال الأدوية والمستلزمات المنقذة للحياة عبر القوارب عندما كانت الطرق مغلقة، ولجأنا إلى نقل المياه الآمنة للمرافق الصحية عبر عربات تجرها الدواب بسبب نقص الوقود".
وأضاف العلوان: "رغم الجهود التي بذلناها حتى الآن، إلا أن هناك الكثير من العمل الذي يتعين فعله للاستجابة للاحتياجات الصحية للسكان في اليمن، وينتابني قلق شديد إزاء محدودية التمويل للقطاع الصحي، والذي لم يتلق حتى الآن إلا 6% فقط من الدعم المطلوب للعام 2016، ومع دخول الصراع عامه الثاني".
وذكّر المدير الإقليمي للمنظمة "جميع الأطراف بالتزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي، لتسهيل الوصول الإنساني لكل المناطق في اليمن، واحترام سلامة العاملين الصحيين والمرافق الصحية والتي تعمل أساسًا في ظل ظروف صعبة للغاية".
ومنذ مارس 2015، تمكنت منظمة الصحة العالمية من الوصول إلى 7 ملايين شخص، من خلال توزيع حوالي 450 طن من الأدوية والمستلزمات الطبية، وتقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية المتكاملة، بما فيها خدمات الصحة النفسية، عبر الفرق والعيادات الطبية المتنقلة وتوزيع أكثر من 150.000 قارورة أنسولين.
وساهمت منظمة الصحة العالمية مع الشركاء، في تطعيم أكثر من 5 ملايين طفل دون الخامسة ضد شلل الأطفال، وتطعيم أكثر من 2.4 مليون طفل دون سن الخامسة عشرة ضد الحصبة والحصبة الألمانية، كما وفرت مليون لتر من الوقود للمستشفيات ومليوني لتر من المياه النظيفة للمرافق الصحية ومخيمات النازحين.
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن
- أحداث العنف
- الأمراض المعدية
- الدكتور علاء الدين العلوان
- الرعاية الصحية
- الصحة العالمية
- الصحة النفسية
- الصرف الصحي
- العنف الدائر
- العيادات الطبية
- آمنة
- اليمن