"دوارة": عبقرية أحمد زكي تتجلى في المعايشة.. وآخر عرض مسرحي شاهده كان من إخراجي

"دوارة": عبقرية أحمد زكي تتجلى في المعايشة.. وآخر عرض مسرحي شاهده كان من إخراجي
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار
رغم عشق الراحل أحمد زكي للسينما، إلا أن المسرح كان له الفضل في لفت انتباه الناس إلى موهبته، التي ظهرت في أول عروضه المسرحية "القاهرة في ألف عام"، بعد أن اكتشفه المخرج سمير خفاجي، ليقدم معه أهم 3 مسرحيات في تاريخه، هي "هاللو شلبي"، و"مدرسة المشاغبين"، و"العيال كبرت".
كما قدم عدة أدوار صغيرة في مسرح الدولة، في الوقت الذي كان يعمل على ثقل موهبته بالدراسة، ليتخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1972.
وأكد الدكتور عمرو دوارة، أن الراحل أحمد زكي كان عاشقًا للفن منذ صغره، عندما كان في فرقة التمثيل في مدرسته بمحافظة الشرقية، قبل أن يلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ويدرس التمثيل على أيدي أساتذة كبار.
وقال "دوارة" لـ"الوطن": "استغل أحمد زكي قدرته على التقليد، في (هاللو شلبي)، وقلد حسن البارودي، ومحمود المليجي، وأرى أن عبقريته تتجلى في قدرته على المعايشة، والتقمص، والتشخيص، واعتبر دوره كان مقحمًا على الدراما، واكتشف زكي بعد ذلك، أن المسرح لن يساعده على تقديم ما يريده، فاتجه للسينما التي كانت عشقه الأول، لأنها أشمل، وبها فرصة للحفاظ على الإيقاع".
وأضاف: "كان الراحل متابعًا للمسرح، ولكن في سنواته الأخيرة ابتعد عنه، وكان يكتفي بمشاهدته في أوروبا، لأن المسرح تقدم فيها كثيرًا، ليؤكد أننا في حاجة إلي سنوات طويلة، حتى نصل لهذا المستوى".
وأشار إلى أن "آخر عرض مسرحي شاهده كان من إخراجي، وهو عرض (السلطان يلهو)، من إنتاج مسرح الغد، وكان من تأليف محفوظ عبدالرحمن، وبطولة سميرة عبدالعزيز، وأحمد راتب، وبعدها تحمس أحمد زكي لخوض تجربة مسرحية، وطلب من محفوظ عبدالرحمن، كتابة نص عصري لتقديمه، وكنت سأشاركه بالإخراج، وبدأ مناقشة التفاصيل، ولكن لم نتمكن من إكمال المشروع".
وتابع: "علاقتي بالراحل بدأت مبكرة في عام 1989، عندما رشحه الراحل كرم مطاوع، لبطولة عرض (عودة الأرض)، والذي كان يحكي قصة مقاتل مصري فقد الذاكرة في 1967، وعادت إليه ذاكرته في 1973، وبدأ يستعد لها، ولكنه اعتذر بعد فترة لارتباطاته السينمائية، وقام بالبطولة كل من فاروق الفيشاوي، وسهير المرشدي".
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار
- الدكتور عمرو دوارة
- العيال كبرت
- المعهد العالي للفنون المسرحية
- سميرة عبد العزيز
- عبد الرحمن
- عرض مسرحي
- فاروق الفيشاوي
- أحمد راتب
- أخيرة
- أدوار