900 خرق خلال شهر "وقف الأعمال العدائية" في سوريا

900 خرق خلال شهر "وقف الأعمال العدائية" في سوريا
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا
بعد مرور شهر على إعلان وقف إطلاق النار في سوريا (وقف الأعمال العدائية)، اتسمت تلك المرحلة على الأرض، باستمرار خروقات النظام، وانحسار الغارات الروسية بشكل كبير.
ورغم دخول وقف إطلاق النار، حيز التنفيذ، منتصف ليلة 27 فبراير الماضي، إلا أنَّ النظام واصل عملياته العسكرية في ريف اللاذقية، وغربي حلب، وجنوب إدلب، والغوطة الشرقية بريف دمشق، ومركز محافظة درعا وريفها الغربي، وحمص، في تسجيل واضح للعديد من الخروقات.
بعد يومين من سريان وقف إطلاق النار، استعادت قوات النظام السيطرة على بلدة "مرج" الاستراتيجية، جنوب شرقي العاصمة دمشق، من يد المعارضة.
وحققت قوات النظام السوري بإسناد جوي روسي، تقدمًا في محيط مدينة تدمر التاريخية، وما زالت الاشتباكات تدور بين قواته وتنظيم "داعش".
وفي الوقت ذاته، انحسرت الغارات الروسية بشكل كبير، بعد أن قررت موسكو في 20 مارس الجاري، سحب قواتها الرئيسية من سوريا، واقتصرت الغارات الروسية على إسناد قوات النظام في عملياته العسكرية على الأرض بتدمر.
في الأسبوعين الأخيرين، تمكنت قوات المعارضة السورية، من استعادة العديد من القرى التابعة لمدينة إعزاز شمالي حلب، من يد تنظيم "داعش"، والتي تفصلها عن مدينة جرابلس، قرى دوديان، وقره كوبري، وحرجلة، وبراغيدة، وغزل، ويني يابان، وبغدين، ودلحة، وخلفتلي.
وسجلت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، خلال شهر وقف إطلاق النار، 900 خرق للهدنة، ومقتل 288 مدنيًا، 90 منهم في المناطق التي يسيطر عليها "داعش". أما على المستوى الإغاثي، فتعمّد النظام السوري عرقلة إيصال المساعدات التي تشرف عليها الأمم المتحدة إلى المناطق المحاصرة، ومنع وصولها لبعض المناطق، فيما سمح بإشراف الأمم المتحدة، بوصول المساعدات لمناطق في ريف العاصمة دمشق، مثل المعضمية، والزبداني، والغوطة الشرقية، وبلدة مضايا، وفي إدلب بلدتي فوعة وكفريا، ومناطق في مدينة حمص وريفها.
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمراض المزمنة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الحجر الأسود
- الشبكة السورية
- سوريا