عمرو يوسف: «كدبة كل يوم» خارج التصنيف والساحة الإعلامية «مسرحية هزلية»

عمرو يوسف: «كدبة كل يوم» خارج التصنيف والساحة الإعلامية «مسرحية هزلية»
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال
يواصل الفنان عمرو يوسف رحلة التمرد على نمطية الأدوار الدرامية، والبعد عن الكلاشيهات فى الموضوعات وطرق الأداء، بحالة من النشاط الفنى، التى جعلته فى عمل متواصل، وهو ما يبرز قدراته التمثيلية، التى تتطور من عمل لآخر، فبعد تقديمه شخصية «ربيع»، فى فيلم «ولاد رزق»، التى كانت بمثابة تحدٍ لملامحه الشكلية، وانتصار لإبداعه كممثل، قرر فى فيلميه الجديدين «كدبة كل يوم» و«الثمن»، أن يغير جلده، عبر دورين جديدين ومختلفين، حسب التصريحات التى أدلى بها فى حواره لـ«الوطن»، ليكشف عن دوافعه لخوضه هاتين التجربتين.
{long_qoute_1}
■ ما أسباب موافقتك على بطولة فيلم «كدبة كل يوم»؟
- أسباب عدة، أبرزها صعوبة تصنيف الفيلم، الذى لا يمكن إدراجه تحت قالب الكوميديا، أو التراجيديا، أو الدراما الاجتماعية، فضلاً عن احتوائه على مشاعر إنسانية متباينة، لأنه أضحكنى وأبكانى فى الوقت نفسه، ويحمل رسالة معينة فى طياته، كما تُعد طبيعة دورى مختلفة وجديدة عما قدمته فى أعمالى السابقة.
■ وما طبيعة دورك بالضبط؟
- أجسد شخصية موظف يعمل بإحدى شركات الدعاية والإعلان، ونرصد طبيعة علاقته بزوجته عبر الأحداث، بحكم أن الفيلم يتحدث عن العلاقات الزوجية، فى إطار خفيف الظل، ويحمل رسالة فى الوقت ذاته، ولن أتمكن من التحدث عن أى تفاصيل أخرى، بحكم أن الفيلم من نوعية الأعمال التى لا تٌحكى، وإنما لا بد من مشاهدتها، لأن المتفرج سيشعر حينها بحالة من التواصل بينه وبين شخصيات الفيلم.
■ وهل قرار تصوير الفيلم فى «مرسى علم» كان بغرض دعم السياحة؟
- السيناريو كُتب قبل الدعوة لحملات تنشيط السياحة، ولكنى كنت أفكر دائماً فى التوجه نحو أماكن جديدة للتصوير فيها، وبعيداً عن هذه الجزئية، وبالعودة لأفلامنا العربية القديمة، سنجد أن شوارعنا كانت نظيفة عبر مشاهدها، وتعرفنا على مناطق فائقة الجمال داخل بلدنا، إلا أننا ابتعدنا حالياً عن هذا الاتجاه، رغم وجود أماكن جميلة للغاية خارج القاهرة، فلماذا لا نصور فيها؟ وأرى أن تصوير أغلب مشاهد «كدبة كل يوم» فى «مرسى علم»، صدفة جاءت فى محلها، بالتزامن مع حملات دعم السياحة، خاصة أن أغلب الموجودين هناك كانوا من الأجانب، وهو أمر غريب أن يعرف أصحاب الجنسيات الأخرى الأماكن الجميلة ببلدنا، ونحن لا نعلم عنها شيئاً.
■ وكيف استقبلت عودة دينا الشربينى للتمثيل مجدداً عبر فيلمك الجديد؟
- سعيد للغاية بعودتها للتمثيل، وأن بداية العودة كانت معى، لأنها ممثلة قوية وتمتلك طاقات فنية كبيرة، ورغم موهبتها فإن قرارات النقابة تجاهها كانت ظالمة فى فترة من الفترات، فهى تستحق الوجود فى أعمال عديدة، لأنها فنانة متنوعة، وتغير من جلدها ونمط أدوارها باستمرار.
■ وهل ساهمت فى اختيارها للمشاركة بالفيلم؟
- اختيار الأبطال جرى وفقاً لرؤية المخرج، والحقيقة أن دور «دينا» بالفيلم، لم يكن قد تم اختيار فنانة لتقديمه، فى الوقت الذى كانت أزمتها فيه مستمرة، ولكن بمجرد علمنا بانتهاء مشكلتها، توحدت آراؤنا ورغبتنا جميعاً نحو وجودها فى الفيلم.
■ ألم تشعر بالقلق من توقيت عرض الفيلم، خاصة أن فيلم «الثمن» ما زال فى دور العرض؟
- لم يساورنى القلق إطلاقاً، لأن مواعيد طرح الأفلام تتحدد وفقاً لقرار ورؤية منتجيها، مع الأخذ فى الاعتبار أن موسم منتصف العام من المواسم المهمة سينمائياً، والعام الماضى شهد نزول أفلام فى التوقيت نفسه وحققت نجاحات كبيرة.
■ وماذا عن المنافسة مع باقى الأفلام المعروضة هذا الموسم؟
- نوعية وطبيعة «كدبة كل يوم» مختلفة عن باقى الأفلام المعروضة، وأنا أومن بأن السينما لا بد أن تشهد تعددية فى أفلامها، لإعادة ثقة المشاهد المصرى فى الأفلام المحترمة، بالإضافة إلى ترك حرية الاختيار أمامه لمشاهدة ما يناسبه، بحيث لا يكون مجبراً على مشاهدة فيلم بعينه، كما أننى لست من أنصار فكرة طرح الفيلم فى توقيت خاص لا يشهد مزاحمة من أفلام أخرى، خاصة أن من مصلحة الفنان النزول بفيلمه وسط أفلام ناجحة تحقق إيرادات، لأن هذا يصب بالفائدة على الجميع.
■ وما أبرز ردود الفعل التى تلقيتها حول فيلم «الثمن»؟
- ردود فعل أكثر من جيدة، وسعدت بإطراء الجمهور على دورى وطريقة أدائى له، وتلقيت إشادات عديدة من نقاد مصريين وعرب عندما كنت موجوداً فى تونس قبل أشهر عدة لحضور فعاليات الدورة المنقضية من مهرجان «قرطاج» السينمائى، حيث كانوا قد شاهدوا الفيلم عند عرضه فى مهرجان القاهرة السينمائى، ونال دورى إعجابهم آنذاك، وتناقشوا معى فى تفاصيله.
■ ألا ترى أن تأخر موعد عرض الفيلم قد أضرك خاصة أنك ظهرت بـ«لوك» مشابه لما جاء بإطلالتك فى مسلسلك «ظرف أسود» الذى عُرض فى رمضان الماضى؟
- ظهرت بلحية كبيرة ومكتملة فى «الثمن» وهو ما يعد نقطة اختلاف عن «ظرف أسود»، الذى حلقت ذقنى فيه، مكتفياً بترك «سكسوكة» فقط، مع العلم أننى صورت أحداث الفيلم قبل مسلسل «عد تنازلى»، الذى عرض فى رمضان قبل الماضى، أما بخصوص تأخر موعد عرضه فلم يكن القرار بيدى أو اختيارى، وإنما جاء بسبب أعمال المونتاج، التى استغرق فيها المخرج هشام عيسوى وقتاً طويلاً، نظراً لتجاوز مدة الفيلم 3 ساعات، وبالتالى لم يكن يجوز عرضه على هذه المدة، وكان لا بد من خضوعه لإعادة مونتاج.
■ وكيف تصف تجربتك فى فيلم «هيبتا»؟
- تجربة ثرية وسعيد بخوضها، وأجسد الشخصية الرئيسية بالفيلم، وأتمنى أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور عند طرحه بدور العرض.
■ ماذا عن مسلسلك الجديد «جراند أوتيل» مع السيناريست تامر حبيب؟
- مسلسل صعب التصنيف، وسيتعرض للظلم حال تصنيفه، وإن كان يدور فى إطار تشويقى رومانسى، وتعد هذه التيمة جديدة على تامر حبيب بشكل خاص، والسوق المصرية بشكل عام.
■ بحكم عملك كمذيع فى بداية حياتك.. كيف ترى الساحة الإعلامية حالياً؟
- كنت مذيعاً لبرامج من نوعية مختلفة، ولست مقدماً لبرامج «التوك شو»، ولكنى لست راضياً بنسبة 100% عما يحدث حالياً، لأن المسألة أصبحت أشبه بـ«المسرحية الهزلية اللى دمها تقيل»، ولذلك أتمنى من إعلاميينا المحترمين أن يلزموا المهنية وآداب المهنة، وألا تتحول المسألة لفضائح على صفحات الجرائد والمجلات.
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال
- أحداث الفيلم
- التوك شو
- السوق المصرية
- السيناريست تامر حبيب
- العام الماضى
- العلاقات الزوجية
- القاهرة السينمائى
- المشاهد المصرى
- آداب المهنة
- أبطال