دول "جوار ليبيا" تطالب بتسريع الموافقة على حكومة الوفاق ونقلها إلى طرابلس

دول "جوار ليبيا" تطالب بتسريع الموافقة على حكومة الوفاق ونقلها إلى طرابلس
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول
طالبت دول جوار ليبيا المجتمعة في تونس، أمس، بتسريع الموافقة على حكومة الوفاق الوطني الليبية بقيادة فائز السراج، ونقلها إلى العاصمة طرابلس لمباشرة مهامها.
وقال وزير الخارجية التونسي، خميس الجهيناوي، في كلمة خلال افتتاح الاجتماع الثامن لوزراء خارجية دول جوار ليبيا، إن من شأن التعجيل بالموافقة على الحكومة وتسلمها مهامها من العاصمة طرابلس، أن يجنب ليبيا التدخل العسكري الأجنبي.
وأضاف الجهيناوي، أن الدعم الإقليمي والدولي للعملية السياسية برعاية الأمم المتحدة، يعد حافزًا قويًا لتعجيل تطبيق الاتفاق السياسي بتثبيت حكومة الوفاق بطرابلس، داعيًا إلى إشراك دول جوار ليبيا في التسوية السياسية.
وحذر من تنامي ظاهرة "التنظيمات الإرهابية"، معتبرًا إياه "مصدر إزعاج" لما يمثله من خطر على مستقبل العملية السياسية في ليبيا ودول الجوار، مشددًا على أمن تلك الدول كونها من مقومات إعادة الاستقرار إلى ليبيا.
من جهته، أكد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا، مارتن كوبلر، ضرورة المصادقة على الحكومة، وتجاوز المرحلة الحرجة في تاريخ ليبيا، محذرًا من أن وجود ما يسمى تنظيم "داعش" في ليبيا يزيد خطورة المشهد، ما يفرض مضاعفة الجهود الإقليمية والدولية لمحاربته.
في السياق ذاته، طالب رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية، فائز السراج، جميع الأطراف بتجاوز الخلافات وتغليب مصلحة الشعب، مضيفًا أن الحكومة ستعمل مع دول الجوار على العبور بليبيا والمنطقة إلى بر الأمان والتصدي للإرهاب حتى لا تكون ليبيا مصدرًا للجماعات الإرهابية.
وتستضيف تونس، الاجتماع الثامن لوزراء خارجية دول جوار ليبيا لبحث سبل دعم العملية السياسية، وإنهاء الأزمة بين الأطراف الليبية المتنازعة.
وشارك بالاجتماع كل من وزراء خارجية تونس وليبيا والجزائر ومصر والسودان والتشاد والنيجر، إضافة إلى الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي، وممثلين عن الاتحادين الإفريقي والأوروبي ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا، مارتن كوبلر.
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول
- إعادة الاستقرار
- إنهاء الأزمة
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام لجامعة الدول العربية
- الإقليمية والدولية
- أكثر الدول