بالصور| "الأوقاف" تنظم أمسية دينية في "الحسين" عن "الذوق والرقي المجتمعي"

بالصور| "الأوقاف" تنظم أمسية دينية في "الحسين" عن "الذوق والرقي المجتمعي"
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
نظمت وزارة الأوقاف، أمسية دينية بمسجد الإمام الحسين بعنوان: "الأدب والذوق والرقي المجتمعي"، وذلك في حضور كوكبة من العلماء.
وقال الدكتور نوح عبدالحليم العيسوي مدير عام بحوث الدعوة بوزارة الأوقاف، في كلمته بالأمسية، إن المقصود بالذوق في الإسلام أدبيات التعامل وجماله مع الناس بأشكاله المتعددة، من حسن التصرف، وحسن العشرة، والكلمة الجميلة، موضحًا أن الإسلام دين يجمع بين القيم والمثل الإنسانية الرائعة والتي تجسد الصورة المثلى للأخلاق الفاضلة، حيث كانت الغاية من بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام إتمام مكارم الأخلاق، فقال رسول الله: إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".
وأشار إلى أن من ينظر في كتاب الله تعالى وفي سيرة النبي صلى الله عليه وسلم يجد أن الأدب والذوق الرفيع من خصائص هذا الدين، فمن تأدب مع الله صار من أهل محبته، وإذا أحبه الله أحبه كل شيء، فالأدب مع الله ينعكس أدبًا مع رسول الله، والأدب مع رسول الله ينعكس أدبًا مع المؤمنين الصادقين. موضحًا أن من أهم معالم الذوق والجمال والرقي تخير الكلمة الراقية الصافية، فقد مرَّ سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه على قوم يوقدون نارًا، فكَرِه أن يقول لهم: "السلام عليكم يا أهل النار، إنما قال: السلام عليكم يا أهل الضوء".
من جانبه أكد الدكتور محمد عبدالحميد خطاب الباحث بالإرشاد الديني، على أهمية الأدب في حياة الشعوب ورُقي المجتمعات، موضحًا أن الخُلق قد يكون سجيّةً وفطرة، وقد يكون أمرًا مكتسبًا، وأننا يجب أن نربي أبناءنا منذ الصغر على الخلق الحسن، ولا شك حين يتدرب الإنسان على الخلق الحسن لابد له من قدوة، وخير قدوة لنا هو المصطفى عليه الصلاة والسلام، وهناك العديد من النماذج على أدبه صلى الله علي وسلم مع ربه، فقد كان النبي يقوم الليل حتى تورمَتْ قدماه ، فلما سألتْه السيدة عائشة أم المؤمنين (رضي الله عنها): ألم يغفر لك ربك ما تقدّم من ذنبك وما تأخر؟ قال: (أفلا أكون عبدًا شكورًا)".
قدم الأمسية الدكتور الأمير محفوظ إمام المسجد. وافتتحت بتلاوة لآيات من القرآن الكريم للشيخ فتحي عبدالرحمن موسى، واختتمت بالابتهالات الدينية للشيخ أحمد البشتيلي.
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
- أمسية دينية
- الإسلام دين
- الإمام الحسين
- الدكتور محمد
- السيدة عائشة
- القرآن الكريم
- بحوث الدعوة
- حياة الشعوب
- رسول الله
- صلى الله عليه وسلم