صراخ وعويل في بورسعيد أثناء تشييع جثمان شهيد "كمين الصفا" لمثواه الأخير

صراخ وعويل في بورسعيد أثناء تشييع جثمان شهيد "كمين الصفا" لمثواه الأخير
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد
هرع أهالي وجيران الشهيد ياسر ممدوح الشربيني، إلى سيارة الإسعاف التي تحمله، وسط بكاء وعويل لينظروا إليه، ويودعونه الوداع الأخير، وتعالت الهتافات: "لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله".
وحاولت الأم، أن تصلب طولها لتدخل سيارة الإسعاف، وتودع ابنها الوداع الأخير، وتبكي "هي دي هدية عيد الأم ليا يجي ابني في علم مصر.. كنت بتحضر لي دوا السكر واتحملت الحياة عشانك.. واليوم خدك الموت مني يا حبيبي".
وبكت الجدة: "هنعمل إيه بلقب شهيد.. ابننا ضنانا راح منا.. والدولة تصمت وكل يوم يفجع شهيد قلب أمه".
وسقط عدد من نساء أقارب الشهيد، وهم يشاهدونه ملفوفًا بعلم مصر، منددين بـ"ترك الإخوان ومرسي في السجون يأكلون ويشربون وأبناءنا تموت بيد الغدر"، مطالبين السيسي بإخلاء سيناء ودك الإرهابيين.
ورفض محمد الشقيق الأكبر للشهيد، أخذ عزاء أخيه قبل القصاص له، والتف رجال الأمن حول مسجد لطفي شبارة، وانتظرت سيارة ورجال الإطفاء، جثمان الشهيد ليحملونه في جنازة عسكرية يحضرها اللواء محمود الديب مدير الأمن، واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد.
وحاول إمام مسجد لطفي شبارة، تهدئة أهل الشهيد، قائلًا لهم: "تعالوا ودعوه فهو في منزلة عالية تتساوى مع منزلة الشهيد"، موجهًا رسالة لأمه وأبوه وأخواته: "أنتم لا تعرفون إننا في حالة حرب ضروس.. والحمد لله عندنا شهداء من اللواء وحتى المجند.. اللهم عليك يارب بالخوارج الكافرين".
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد
- إخلاء سيناء
- إلى متى
- إمام مسجد
- الحمد لله
- الشقيق الأكبر
- جثمان الشهيد
- جنازة عسكرية
- حالة حرب
- دم بارد
- دواء السكر
- جثمان شهيد