الأمين العام لـ"ناتو" يتنبأ بعام "صعب" آخر يواجه الحكومة الأفغانية

الأمين العام لـ"ناتو" يتنبأ بعام "صعب" آخر يواجه الحكومة الأفغانية
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة
يتوقع الأمين العام لحلف "ناتو" ينس ستولتنبرج، معركة صعبة أمام أفغانستان، فيما تستمر الحكومة في مواجهة "طالبان" وفصائل مسلحة أخرى، تحاول تأكيد وجودها في الدولة التي مزقتها الحرب.
وقال ستولتنبرج، إن الجماعات المناهضة للحكومة ستستمر في قتال كابول، فيما يبدو أنها ستكون سنة صعبة أخرى أمام الحكومة الأفغانية.
تحدث ستولتنبرج، لـ"أسوشيتد برس"، خلال زيارة تستغرق يومان إلى كابول، وتعد هي زيارته الثانية منذ توليه منصبه أمينا عاما لحلف شمال الأطلسي في 2014.
وقال لأمين العام لحلف "ناتو"، إن حركة "طالبان" وتنظيم "القاعدة" وتنظيم "داعش" الإرهابي، سيواصلون هجماتهم في أنحاء أفغانستان طوال 2016.
وتابع ستولتنبرج: "رأينا منظمات إرهابية مختلفة، تحاول إثبات وجودها في أفغانستان، ورأينا وجودا لتنظيم القاعدة، وحركة طالبان وجماعات أخرى ما تزال في أفغانستان"، مضيفا: "القتال سيستمر، وعلينا أن نتوقع شن هجمات جديدة على القوات الحكومية".
ولدى الناتو نحو 3 آلاف جندي من قواته في أفغانستان، وهم جزء من مهمة غير قتالية للدعم الحاسم مع نحو 9800 جندي أمريكي، وتم تقليص قوام المهمة في العام 2014، مع رحيل معظم القوات القتالية الدولية، وتركت القوات الأفغانية لمواجهة التمرد بمفردها إلى حد كبير.
أما الآن، ستخفض الولايات المتحدة عدد قواتها بنهاية العام الحالي، وقال شتولتنبرج: "أعداد عناصر منظمة حلف شمال الأطلسي لعام 2017 ليست واضحة بعد".
وتعتبر الضربات الجوية الأمريكية، حاسمة لدعم القوات الأفغانية في الصمود ومواجهة حركة طالبان وغيرها من الجماعات المتمردة، في المناطق المتنازع عليها".
واستعدت طالبان جيدا لإنهاء المهمة القتالية للقوات الأمريكية وحلف "ناتو"، بسرعة بتكثيف تمردهم، الذي يدخل الآن عامه الخامس عشر، فيما قال مسؤولون إن القوات الأفغانية تكبدت خسائر بشرية أكثر بـ30% مقارنة بالعام 2015، ولم تصدر أي أرقام رسمية لعدد الضحايا والمصابين في صفوف الجيش الأفغاني.
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة
- أسوشيتد برس
- الحكومة الأفغانية
- الضربات الجوية الأمريكية
- القوات الحكومية
- الولايات المتحدة
- داعش
- القاعدة