أسقف إسباني يعترف بتسريب وثائق سرية للكرسي الرسولي

أسقف إسباني يعترف بتسريب وثائق سرية للكرسي الرسولي
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية
اعترف الأسقف الإسباني "لوتشيو أنخل فاليو بالدا" أمس الإثنين، في جلسة استئناف المحاكمة في قضية "فاتيليكس" أنه سرب كلمات مرور تسمح بالوصول إلى وثائق سرية، لكنه تحدث عن ضغوط وعملية ابتزاز تعرض لها دفعته اإلى ذلك.
وقال "بالدا" للقضاة الذين كانوا يطرحون عليه أسئلة "نعم، نقلت وثائق، سلمت الصحافي جان لويدجي نوتسي لائحة من خمس صفحات مع 87 كلمة مرور".
وأضاف أنه كان فقد تركيزه عندما قام بذلك، وأنه كان في حالة انهيار ويخضع لمتابعة لدى طبيب نفسي.
وتتعلق الوثائق بمخالفات وعمليات اختلاس في الكرسي الرسولي.
ووجهت محكمة الفاتيكان في أواخر نوفمبر اتهامات إلى 5 أشخاص، هم الأسقف الإسباني القريب من مؤسسة "أوبوس دايي" ومستشارة التواصل الإيطالية فرنشيسكا إيماكولاتا شوقي، لأنهما سلما الصحافيين الإيطاليين نوتسي وإيميليانو فيتيبالدي وثائق سرية، كما أحيل معاون المونسنيور فاليو بالدا، الإيطالي نيكولا مايو إلى المحاكمة.
وأطلع بالدا وشوقي ومايو على الكثير من الوثائق في أثناء عضويتهم في 2013-2014 في لجنة استشارية لدى البابا من أجل إصلاح النظام المالي والاقتصادي للفاتيكان.
وكان الصحافيان نشرا في وقت واحد في الخامس من تشرين نوفمبر كتابين استندا إلى الوثائق يكشفان عن مخالفات واختلاسات مالية في الفاتيكان، منها على سبيل المثال أن أقل من 20% من الهبات التي يقدمها المؤمنون يستخدم لأعمال خيرية نتيجة الاختلاس إضافة إلى بيروقراطية الفاتيكان الكبيرة.
واتهم بالدا المستشارة فرانشسكا شوقي بتهديده بكشف حياته الخاصة وابتزازه.
وبحسب تقارير إعلامية لم يتم التحقق منها، كان للأسقف بالدا علاقة غرامية قصيرة مع شوقي في فلورنسا.
وقد يحكم على المتهمين بالسجن بين أربعة وثمانية أعوام، علما بأن الكشف عن الوثائق السرية جنحة بموجب قانون للفاتيكان صادر في 2013.
وقال فيتيبالدي للصحافة لدى وصوله اليوم إلى المحكمة "لم أقم إلا بعملي، أي نشر المعلومات".
ويخصص يوما الإثنين والثلاثاء، في المحاكمة للاستماع إلى الشهود وبينهم شخصيات مهمة في الفاتيكان ومقربون من البابا فرنسيس.
وتذكر هذه الفضيحة بالفضيحة التي هزت في 2012 حبرية بنديكتوس السادس عندما كشف المسؤول عن شقته عن رسائله الخاصة لوسائل الإعلام. وأطلقت الصحافة الإيطالية والدولية على تلك الفضيحة اسم "فاتيليكس".
وحكم على هذا الشخص المقرب من البابا بالسجن ثم أعفى عنه البابا بنديكتوس السادس عشر.
وكان الصحافي الإيطالي جيان لويدجي نوتسي آنذاك أحد أبرز أقطاب تلك الفضيحة التي وضع عنها كتابا عنوانه "قداسته" بالاستناد إلى تلك الرسائل السرية.
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية
- اعمال خيرية
- البابا فرنسيس
- بنديكتوس السادس عشر
- علاقة غرامية
- كلمات مرور
- كلمة مرور
- لجنة استشارية
- نشر المعلومات
- وثائق سرية