الأمم المتحدة تضع العملية الانتقالية في سوريا في أساس المفاوضات

الأمم المتحدة تضع العملية الانتقالية في سوريا في أساس المفاوضات
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر
بدأت جولة المفاوضات حول سوريا، اليوم، بلقاء بين وفد الحكومة إلى "جنيف"، والموفد الدولي ستيفان دي ميستورا، الذي أعلن أن الانتقال السياسي هو "أساس كل القضايا" التي ستناقش.
وعقد دي ميستورا، اجتماعًا مع الوفد الحكومي السوري برئاسة كبير مفاوضيه، ممثل دمشق لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، في إطار الجلسة الأولى من المفاوضات غير المباشرة.
ويفترض أن يجتمع في وقت لاحق مع وفد المعارضة، وكبير مفاوضيه محمد علوش، الممثل السياسي لفصيل "جيش الإسلام".
وقال دي ميستورا، في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة، إنها لحظة الحقيقة، مضيفًا "ما النقطة الأساسية؟، الانتقال السياسي هو النقطة الأساسية في كل القضايا، التي ستتم مناقشتها بين وفدي الحكومة والمعارضة.
وتابع أن جدول الأعمال وضع استنادًا إلى القرار الدولي 2254، وفي إطار توجيهات إعلان "جنيف" بالطبع"، واتفقت مجموعة عمل من الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وتركيا ودول عربية في 30 يونيو 2012 في جنيف على مبادئ مرحلة انتقالية تتضمن هيئة حكم انتقالي بصلاحيات تنفيذية كاملة، لكن الأطراف المعنية بالنزاع سورية أم غير سورية، واختلفت على تفسير هذه المبادئ التي لم تلحظ بوضوح مصير الرئيس بشار الأسد.
ونص القرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن في ديسمبر على تشكيل حكومة، تضم ممثلين عن المعارضة والحكومة خلال 6 أشهر، وصياغة دستور جديد، وإجراء انتخابات خلال 18 شهرًا.
ولم يذكر دي ميستورا تفاصيل إضافية عن جدول الأعمال، وتوقع أن تكون المفاوضات المقرر انطلاقها، اليوم، واحدة من 3 جولات.
وتستمر الجولة الحالية حتى 24 مارس، ثم تبدأ الجولة الثانية بعد توقف لمدة أسبوع أو 10 أيام، على أن تستمر لمدة "أسبوعين على الأقل"، وتُعقد جولة ثالثة من المفاوضات بعد توقف مماثل.
ويتزامن انطلاق جولة المفاوضات في "جنيف" مع دخول النزاع السوري عامه السادس، وتهدف إلى وضع حد لحرب تسببت بمقتل أكثر من 270 ألف شخص وبتشريد ونزوح أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.
وبعد فشل جولة أولى في فبراير في جنيف، تضغط القوى الكبرى وخصوصًا الولايات المتحدة وروسيا لإنجاح هذه الجولة الجديدة، وتعقد المفاوضات وسط تباين كبير في وجهات النظر بين طرفي النزاع، لكن في ظل اتفاق لوقف الأعمال القتالية.
ويستثني الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين موسكو وواشنطن ولقي دعمًا من مجلس الأمن، تنظيم "داعش" وجبهة النصرة.
وحذّر المبعوث الدولي من أن البديل عن نجاح المفاوضات هو استمرار الحرب، وقال "الخطة (ب) الوحيدة المتاحة هي العودة الى الحرب، وربما إلى حرب أسوأ مما هي اليوم".
لكن المحللين يشككون في إمكانية تحقيق تقدم سريع، فيما يبقى مصير الرئيس السوري نقطة الخلاف المحورية بين الطرفين، إذ تتمسك المعارضة بأن لا دور للأسد في المرحلة الانتقالية، في حين يصر النظام على أن الرئيس "خط أحمر".
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر
- اتصالا هاتفيا
- الامم المتحدة
- الجولة الثانية
- الدولة الاسلامية
- الصين وروسيا
- القوى الكبرى
- المجتمع الدولي
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- أشهر