مفاوضات جديدة في جنيف بحثا عن تسوية سياسية للنزاع في سوريا

مفاوضات جديدة في جنيف بحثا عن تسوية سياسية للنزاع في سوريا
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم
تبحث الحكومة والمعارضة السوريتان، غدا، مستقبل بلدهما في مفاوضات غير مباشرة تترافق للمرة الأولى مع هدنة لا تزال صامدة في ظل ضغوط دولية للتوصل إلى حل سياسي ينهي النزاع الذي يدخل بعد يومين عامه السادس.
صعدت المعارضة موقفها، أمس، فطالبت برحيل الرئيس بشار الأسد حيا أو ميتا، على أن تكون هذه بداية المرحلة الانتقالية في سوريا.
وكشف موفد الأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دي ميستورا، الجمعة، أن المفاوضات ستتركز على 3 مسائل هي تشكيل حكومة جامعة، ووضع دستور جديد وإجراء انتخابات رئاسية، وتشريعية برعاية الأمم المتحدة في مهلة 18 شهرا تبدأ مع انطلاق المفاوضات الاثنين.
وأعلن محمد علوش كبير المفاوضين في وفد المعارضة، متحدثا أمس، إلى مجموعة صغيرة من ممثلي وسائل الإعلام وبينها فرانس برس في مقر إقامته في جنيف "نعتبر أن المرحلة الانتقالية، تبدأ برحيل بشار الأسد أو بموته"، مؤكدا أن المرحلة الانتقالية، "لا يمكن أن تبدأ بوجود هذا النظام أو رأس هذا النظام في السلطة".
وقال المعلم، في مؤتمر صحفي في دمشق، "نحن لن نحاور أحدا يتحدث عن مقام الرئاسة، وبشار الأسد خط أحمر وهو ملك للشعب السوري، وإذا استمروا في هذا النهج لا داع لقدومهم إلى جنيف".
وقال المعلم، متطرقا إلى تصريحات دي ميستورا عن انتخابات رئاسية وتشريعية "لا يحق له ولا لغيره كائنا من كان أن يتحدث عن انتخابات رئاسية فهي حق حصري للشعب السوري".
أما نقطة اللقاء الوحيدة بين النظام والمعارضة، فهي الرفض الكامل لمشروع الفدرالية، الذي يفضله الأكراد الذين عانوا سنوات طويلة من التهميش في سوريا.
وأقر دي ميستورا، الجمعة أن "أكراد سوريا فئة أساسية في البلاد، وبالتالي يجب إيجاد صيغة يمكن من خلالها أن يتمكنوا من التعبير عن رأيهم حول الدستور وإدارة البلاد".
وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الجمعة، إن "على ستافان دي ميستورا أن يتخذ القرار الصائب" في ما يتعلق بضرورة مشاركة الاكراد.
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم
- الامم المتحدة
- الشرق الاوسط
- القرار الصائب
- المرحلة الانتقالية
- الهيئة العليا
- الوحدة الوطنية
- الولايات المتحدة
- انتخابات رئاسية وتشريعية
- بشار الأسد
- أيهم