طلاب وموظفون يتظاهرون في فرنسا ضد مشروع تعديل قانون العمل

طلاب وموظفون يتظاهرون في فرنسا ضد مشروع تعديل قانون العمل
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه
تظاهر آلاف الموظفين والطلاب والتلاميذ، بالأمس، في كل أنحاء فرنسا احتجاجا على مشروع لتعديل قانون العمل يعتبرون أنه يشكل "تراجعا تاريخيا"، أملا في ثني الحكومة الاشتراكية عن اعتماده قبل سنة من الانتخابات الرئاسية.
وأُغلقت مدارس ثانوية في باريس وفي المناطق الأخرى ونظمت تجمعات وتظاهرات، وأكد المتظاهرون الشباب أنهم يشعرون بالقلق من جراء "عدم التأكد" من مستقبلهم المهني.
خلال جلسة مجلس الوزراء اليوم، أشار رئيس الدولة إلى أن فرنسا تريد "الحفاظ على نموذجها الاجتماعي" لكن "من خلال تكييفه".
وقال: "من الضروري الاستماع إلى المطالب" و"أن نكون منفتحين على الحوار".
وأنهى رئيس الوزراء مانويل فالس، بالأمس، مشاوراته مع الشركاء الاجتماعيين، قبل جلسة عامة الاثنين المقبل "لإعادة" نص مشروع القانون الذي يمكن مراجعته وتصحيحه.
وأعلنت النقابات التي تقف وراء هذه الحركة، أنها قامت بتعبئة 400 ألف متظاهر، واعتبرت ذلك "نجاحا" و"تحذيرا أول" للحكومة.
من جهتها، قدرت وزارة الداخلية عدد المتظاهرين في جميع أنحاء فرنسا بـ224 ألفا.
بدوره، قال الوزير المكلف العلاقات مع البرلمان جان ماري لوغن مساء أمس، إن حجم المظاهرات "لا يظهر رفض مشروع القانون هذا".
وهتف الطلبة في وسط باريس "الشبيبة في الشارع"، وهاجموا وزيرة العمل مريم الخمري ورموا البيض والمفرقعات والقنابل الدخانية. ويعبر الطلاب والموظفون والعاملون عن غضبهم تجاه مشروع لتعديل قانون العمل تقول الحكومة إن الهدف منه هو خلق مزيد من فرص العمل وتقليص البطالة البالغة حاليا مستوى مرتفعا من 10% لا سيما بين الشباب حيث تبلغ 24%.
وأكد ماكسيم وهو طالب في علم الأحياء (24 عاما) "نحن موظفو المستقبل، ومستقبلنا هو الذي يتعرض للخطر"، معربا عن أمله في أن تسمع الحكومة غضب الشارع.
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه
- الاثنين المقبل
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس السابق
- السكك الحديد
- السلطة التنفيذية
- العام المقبل
- الف متظاهر
- القنابل الدخانية
- تحسين الأجور
- اتجاه