بايدن يلتقي نتنياهو وعباس مع تجدد أعمال العنف

بايدن يلتقي نتنياهو وعباس مع تجدد أعمال العنف
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق
وجه نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم، انتقادا ضمنيا للقادة الفلسطينيين لعدم إدانتهم الهجمات ضد الإسرائيليين، وذلك تعليقا على أعمال العنف التي تواصلت اليوم وأمس.
وقال بايدن، بعد لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "الولايات المتحدة الأمريكية تدين هذه الأعمال".
وتابع: "هذا النوع من العنف الذي شهدناه بالأمس، والفشل في إدانته، والخطاب الذي يحض على العنف والانتقام الذي ينجم عنه، كل هذا يجب أن يتوقف".
ومن جانبه، طالب نتنياهو المجتمع الدولي بإدانة صمت الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وسيلتقي بايدن عباس في رام الله مساء اليوم.
وتشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة وإسرائيل منذ بداية أكتوبر موجة من المواجهات وأعمال العنف والعمليات، التي أسفرت عن مقتل 188 فلسطينيا بينهم عربي إسرائيلي، و28 إسرائيليا وأمريكيين اثنين وآريتري وسوداني، وفق حصيلة أعدتها فرانس برس.
ومعظم القتلى الفلسطينيين نفذوا او حاولوا تنفيذ هجمات ضد اسرائيليين.
ووقعت ست هجمات منفصلة قبل وبعد وصول بايدن الثلاثاء في زيارة تستغرق يومين إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، أحداها على بعد نحو 15 دقيقة سيرا على الأقدام من مركز شيمون بيريز للسلام حيث كان بايدن يلتقي الرئيس الإسرائيلي الأسبق.
وشهدت القدس والضفة الغربية، صباح اليوم، هجمات جديدة قتل فيها المنفذون الفلسطينيون الثلاثة وأصاب أحدهم شخصا بجروح.
وفتح فلسطينيان في العشرين من العمر النار من سيارتهما على حافلة في حي لليهود المتدينين في شمال القدس. فتوقف سائق سيارة مسلح ورد على إطلاق النار.
عندها هرب المهاجمان باتجاه المدينة القديمة حيث أطلقا النار مجددا وقالت الشرطة إن قوات الأمن قتلتهما.
وأصيب فلسطيني مقدسي في آواخر الخمسينيات من عمره بعيار ناري أثناء إطلاق النار ونقل إلى المستشفى.
ورأت مراسلة لفرانس برس، جثة تعود لأحد المهاجمين على الأرجح قرب سيارة اخترق الرصاص زجاجها الأمامي بالقرب من المدينة القديمة في القدس الشرقية، التي احتلتها وضمتها إسرائيل في 1967.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الشابين اللذين قتلا في القدس هما "الشهيد عبدالملك صالح أبوخروب (19 عاما)، والشهيد محمد جمال الكالوتي (21 عاما) من بلدة كفرعقب شمال القدس".
وفي الضفة الغربية، قتل فلسطيني اليوم، برصاص الجيش الإسرائيلي عند حاجز بعد أن حاول طعن جنود، بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي.
وقالت مصادر أمنية فلسطينية، إن الحادث وقع في قرية الزاوية شمال الضفة الغربية المحتلة واسم الشاب أحمد يوسف عامر (17 عاما).
ويتساءل المعلقون الإسرائيليون، حول تزامن هذا التصعيد في أعمال العنف مع زيارة بايدن.
وحذر بايدن، أن الولايات المتحدة ستتحرك في حال تأكد قيام إيران بتجارب إطلاق صواريخ باليستية.
وقال بايدن في تصريح صحفي: "أود أن أؤكد مجددا، لأني أعلم أنه لا يزال هناك شكوك لدي البعض، سنتحرك في حال خرقوا فعليا الاتفاق (النووي)".
- "لا مبادرة جديدة" - وتبدو آفاق التوصل إلى حل سلمي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي مسدودة تماما.
وتقول إسرائيل، إن التحريض الذي يقوم به مسؤولون فلسطينيون ووسائل الإعلام هو السبب الرئيسي لأعمال العنف.
ويشعر الفلسطينيون بالإحباط مع استمرار الاحتلال الإسرائيلي وتكثف الاستيطان وجمود عملية السلام، وتعثر الجهود الدولية لإزالة التوتر.
ودان نتنياهو مرة أخرى ما وصفه بالصمت الفلسطيني على إدانة أعمال العنف وندد بـ"التحريض الدائم على الكراهية في المجتمع الفلسطيني الذي يقدس قتل الأبرياء".
وسبق وصول بايدن إلى إسرائيل إعلان نتنياهو نيته عدم التوجه إلى واشنطن، ورفضه لقاء الرئيس باراك أوباما. ولم يتطرق بايدن أو نتنياهو لهذه المسألة أثناء التصريح الصحفي.
وكان البيت الأبيض، أعلن الاثنين، أن نتنياهو طلب موعدا من الرئيس الأمريكي. وعندما صدرت الموافقة عليه وتحدد موعد اللقاء كان الجواب الإسرائيلي بأن رئيس الوزراء ألغى الزيارة، في قرار "فاجأ" واشنطن.
وكان يفترض أن تتزامن زيارة نتنياهو لواشنطن، مع المؤتمر السنوي للجنة الشؤون العامة الأمريكية - الإسرائيلية (آيباك)، أكبر لوبي مؤيد لإسرائيل في الولايات المتحدة، وهي مناسبة شارك فيها نتنياهو مرارا خلال السنوات الماضية.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي نيد برايس، إن الحكومة الإسرائيلية طلبت من البيت الأبيض تحديد لقاء لنتنياهو مع أوباما "يوم 17 أو 18 مارس" فاختارت الرئاسة الأمريكية يوم 18 وأبلغت الحكومة الإسرائيلية بذلك قبل أسبوعين.
وأضاف: "كنا نتطلع لاستضافة هذا الاجتماع الثنائي حين فوجئنا بنبأ وردنا أولا عبر الإعلام، بأن رئيس الوزراء عوضا عن أن يقبل دعوتنا، قرر إلغاء زيارته".
وبررت إسرائيل، أمس، قرار نتنياهو برغبته في ألا يبدو وكأنه يتدخل في الانتخابات التمهيدية الأمريكية.
وقال مسؤولون في مكتب نتنياهو في بيان، إن "رئيس الوزراء يقدر رغبة أوباما بلقائه الجمعة (18 مارس) في واشنطن". وأضافوا أن "رئيس الوزراء قرر ألا يتوجه إلى واشنطن حاليا في أوج حملة الانتخابات التمهيدية الأمريكية".
ويرى خبراء أن إسرائيل متخوفة من خروج الولايات المتحدة عن موقفها التقليدي الداعم لإسرائيل، وقيامها بدعم قرار في مجلس الأمن أو إصدار إعلان رئاسي أمريكي يحدد معايير حل النزاع.
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق
- أعمال العنف
- أمنية فلسطينية
- إزالة التوتر
- إطلاق النار
- إطلاق صواريخ
- الأمن القومي
- الاحتلال الإسرائيلي
- البيت الأبيض
- الجيش الإسرائيلي
- آفاق