مساء يوم الأحد الموافق 12 أبريل 2015، كان المتهم «ع» يسير فى أحد شوارع منطقة المقطم، يبحث عن عمل أو أى مصدر دخل يوفر له نفقات زواجه الذى اقترب موعده
على مدار العام الماضى اعتمدت مديرية أمن الجيزة، بقيادة اللواء هشام العراقى، مساعد وزير الداخلية، استراتيجية أمنية تحت إشراف اللواء مجدى عبدالغفار، وزير الداخلية
«أنا رايح منشية البكارى فى زبون هيبص على الأرض وهاجى بسرعة».. كلمات أنهى بها حاتم مصطفى «محاسب» آخر مكالمة له مع زوجته، قبل أن تنقطع الاتصالات بينهما تماماً
«أنا قتلتها عشان كنت مزنوق فى فلوس.. وبعدين اكتشفت إن الدهب فالصو».. هكذا اعترف «حسن خالد حسن» وشهرته حسن فوكس، 27 سنة، المتهم بقتل زوجة خاله فى شقتها بالجيزة
فى إحدى ليالى صيف عام 2003 كان اللواء زكريا حجازى رئيساً لفرع البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط، حين تلقى بلاغاً من بعض المزارعين بالعثور على جثة لشاب مُلقى
تلقى اللواء هشام العراقى، مساعد أول وزير الداخلية مدير أمن الجيزة، إخطاراً من الأجهزة الأمنية بالعثور على جثة مجهولة بمنطقة زراعية فى أوسيم، وتحرر محضر بالواقعة
فى إحدى ليالى صيف 2006.. تزوج «أحمد وهناء» بعد قصة حب بينهما، هو سائق وهى ربة منزل، عاشا معاً حياة لا يشوبها إلا بعض الخلافات الوارد حدوثها بين أى زوجين
عام 1999 كان اللواء زكريا حجازى مديراً لإدارة التحريات بقطاع مباحث الآداب، حين تلقى معلومة بوجود تعاملات تجارية على أطفال سفاح بمدينة السلام،
«رباب مصطفى» فتاة فى العقد الثالث من العمر، من مدينة أطفيح، تزوجت من شاب أحبها، واستمر زواجهما لمدة 10 سنوات مُثمراً 3 أبناء، قبل أن تدب الخلافات بينهما لتصل إل
تخطيط مُحكم وتنفيذ دقيق لجريمة بشعة، والشركاء فى الجريمة رجلان وصفهما رجال المباحث بـ«الجبابرة» ولسيدة وصفوها أيضاً بـ«الماكرة»، الضحية عجوز يجرى وراء رغباته
عام 2009 كان المستشار عبدالرحمن حُزين، مديراً لنيابة حوادث شمال الجيزة، حين تلقى إخطاراً بمقتل شخص داخل مسكنه بإمبابة
كانت الشمس ساطعة فى أحد أيام شهر يونيو عام 1997.. الأب «خميس» ينتظر رابع أبنائه.. لم يكن يعلم جنس المولود.. يقضى ساعات فى انتظار المولود، منزله البسيط بقرية الع
كأنه كان يعرف أن هذه اللحظات هى الأخيرة فى حياته، وكأنه شعر بأن الموت اقترب منه، روحه قالت له: «قرب الأجل»، وحده كان يرى أشياء مختلفة ويشعر بمفرده أن الأمور غير
فى شتاء عام 1995، كان اللواء محمود فاروق مساعد وزير الداخلية مدير الإدارة العامة لمباحث الأحداث، رئيساً لمباحث قسم شرطة العجوزة
حاولَت إخفاء الحقيقة والجريمة وفشلت.. قرط الضحية كشفها فانهارت واعترفت أمام النيابة بالتفاصيل كاملة.. الرغبة فى الانتقام أعمت قلبها، فكان القرار أن تشفى غليلها
حياته يكسوها الفقر والحرمان، يسعى ويكد من أجل لقمة العيش دون جدوى، منذ مولده فى منتصف العام 1990
لا تعلم موقفها القانونى فى القضية المُحتجزة على ذمتها، توزع نظرات حائرة بين جدران حجز النساء بقسم شرطة بولاق الدكرور، ملابسها رثة
سادت حالة من الهدوء فى محيط أكاديمية الشرطة، أمس، أثناء جلسة النطق بالحكم على الرئيس المعزول محمد مرسى، و14 متهماً آخرين من قيادات تنظيم الإخوان
قبل أن تتغول رغباته الجنسية، وتتوهج فى جموح، جموح يوجه تصرفاته، ويحكم علاقاته بجيرانه وزملاء دراسته، لم يكن «محمد العشماوى» سوى طفل صغير
ارتدى الطالب «شريف مسعود» تى شيرت النادى الذى أفنى عمره فى حبه وتشجيعه والسفر وراءه لتشجيعه والشد من أزره فى أحلك الظروف