بحلول تسعينات القرن الماضى كانت صناعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والإعلام والترفيه قد حققت تقدماً كبيراً للغاية، لكن كل منها يمضى فى طريق
دارت عجلة الانتخابات الرئاسية وبدأت وتيرتها تتسارع مع الوقت، ولم يتبقَّ سوى قليل من الوقت وتعلن اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات
انهيار المنهجية وسيادة اللامنطق كما سبقت الإشارة انخفضت عدد كلمات الرئيس فى هذا الخطاب إلى 3319 كلمة مقارنة بأكثر من عشرة آلاف كلمة فى خطابه السابق