بلباس أبيض يتوسطه شعار الجيش المصرى، ووجوه تملؤها براءة الصغار، وابتسامات تطغى على آلام المرض
«انفجار محول كهرباء» بهذه الكلمات الثلاث يتم الإعلان عن انقطاع التيار فى الفترة الأخيرة والسبب
«شبه جزيرة سيناء من أهم أسواق ومعابر الأسلحة فى مصر».. بهذه الكلمات لخَّص الخبير الاستراتيجى اللواء محمود زاهر، ضابط المخابرات السابق
عبر دروب صحراوية وعرة، تمتد بطول الحدود المصرية الغربية، تتسلل شحنات السلاح، فى جوف الليل براً، وبحراً عبر مياه البحر المتوسط، يسيطر عليها مجموعة
على مدار 5 ساعات أمام مدينة الإنتاج الإعلامى، ترصد «الوطن» كيف بدأت الأحداث بتوافد المتظاهرين، وإعلان الاعتصام الدائم حتى عودة المعزول إلى سدة الحكم وانتهت بنجاح الشرطة فى فض الاعتصام دون سقوط قتلى.
طبيعته المنعزلة، أطرافه التى يسكنها هدوء مخيف، جغرافيا المكان الجبلية، تناثر بؤر إجرامية تحت سفحه، رباعية جعلت من جبل المقطم منتجع المشاهير مسرحاً لجرائم من نوع خاص، تنفذ بعيداً عن أعين الأجهزة الأمنية، وأحياناً أخرى بمعاونتها، تتنوع جرائم المكان الهادئ بين تأديب المعارضين، السرقة بالإكراه والقتل الغامض والدعارة وحفلات التعذيب الجماعى، والخطف. هكذا كانت تسير الأمور قبل الثورة فى ظل النظام المباركى، لكنها بعد الثورة والانفلات الأمنى الذى لازم أحداثها زادت معدلات الجريمة وضحاياها، ولم تعد تقتصر على الأطراف ال
وقعت اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي الاستفتاء على الدستور في مدينة طما بسوهاج بمنطقة بحر البلد، التي تبعد عن موقف طما الرئيسي نحو 250 مترا، ما استدعى حضور المحافظ ومسؤولي قوات تأمين تابعة للجيش، للسيطرة على الاشتباكات.