أرسل لى د. حاتم أيمن طبيب العيون والباحث المتميز رسالة مهمة يقول فيها:فى الثالث عشر من أبريل ١٨٢٦ أبحرت السفينة الحربية الفرنسية لا ترويت
وصلتنى رسالة من د. صلاح سند، أستاذ النساء بقصر العينى، يحاول فيها أن يضع النقاط على الحروف فى قضية الحجامة
لعب الموت دور البطولة بجانب أبطال مسلسل الحشاشين، لعبه بأشكال مختلفة، وأحياناً تحول هو نفسه إلى لعبة تسلية لحسن الصباح، يسلى بها وقته فى قاعة ألموت
قرأت نص التحقيقات مع المدرس قاتل طالب الدقهلية الذى شطر جثته إلى ثلاثة أجزاء، اعترافات مرعبة، استرعى انتباهى أن السبب هو الضائقة المالية التى يمر بها المدرس
في حواري مع الاعلامي د محمد الباز في برنامج الشاهد اندهش البعض خاصة من الجيل الجديد الذي لم يعاصر ما حكيته من قصة الغابة الألمانية
كتب الصديق د. ناجى نجيب مقالاً يؤكد فيه أن الصوت يتغير مع تقدم السن، ولذلك فالاعتزال مبكراً أفضل للمطرب، د. ناجى هو طبيب دكتوراه فى التحاليل الطبية، وبجانب ذلك
يقع كتاب تنويريون كثيرون فى فخ الأكاديمية المفرطة، والمصطلحات المعقدة، وعدم الاهتمام برجل الشارع كمستقبل لهذا الخطاب التنويرى
جملة همست بها وأنا أرى إقبال الشباب على شراء الدمى الحمراء الشهيرة فى عيد الحب، وتساءلت هل نحن بالفعل نحب الحب؟ هل نحن نتمنى أن نعيش قصة الحب، أم نمثل فقط ال
احتفل العالم، اليوم ١٢ فبراير، بعيد أو يوم ميلاد تشارلز داروين رقم ٢١٥، عيد ميلاد سعيد يا داروين يا عبقرى، يا من غيّرت تاريخ الدنيا وصدمت عقل الإنسان القاصر
السلاح السرى الذى استخدم بعد هزيمة ٦٧ كان هو الفن، سواء اُستخدم عن قصد من السلطة، أو تم تشكيله من الفنانين والناس بطريقة عفوية