أقل من 0.5% يشاركون فى الحياة الحزبية و7.9% لا يثقون فى النظام السياسى

أقل من 0.5% يشاركون فى الحياة الحزبية و7.9% لا يثقون فى النظام السياسى
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث
رصدت الدراسة ضعف مشاركة الشباب فى الحياة السياسية والمجتمعية، وأوضحت أن نسبة المشاركة الشبابية فى الأحزاب السياسية لا تتجاوز 0.5% فقط، فيما تمثل المشاركة فى الاتحادات الطلابية والجمعيات الأهلية 1.1%، وفى الأندية الرياضية والاجتماعية ومراكز الشباب 2.9% مقابل 3.3% للمشاركة فى النقابات المهنية، والعمالية. وأكدت الدراسة ضعف إقبال الشباب على المشاركة فى الجماعات والتيارات الدينية المختلفة، حيث سجلت 0.09% فقط، وهى ما وصفتها الدراسة بـ«النسبة الضئيلة»، مردفة: «يستثنى من ذلك مشاركة الشباب من خلال وسائل التواصل الاجتماعى (فيس بوك، وتويتر...) التى بلغت ١٦٫٦٪».
{long_qoute_1}
وأشارت إلى أن نسبة الشباب غير المشاركين فى أى نشاط سياسى أو مدنى بلغت 77.3%، وهى نسبة مرتفعة تعكس إحجام غالبية الشباب عن المشاركة السياسية، والمجتمعية، على حد وصف الدراسة، مستثنية مشاركة الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، و«تويتر»، وغيرها من مواقع التواصل، التى سجلت 16.6%. ولفتت الدراسة إلى عدم ميل الشباب للتعبير عن أنفسهم باللجوء للعنف، موضحةً أن نسبة مشاركتهم، وفقاً للمبحوثين فى الدراسة، فى المظاهرات العنيفة، والمصادمات مع الأمن، والمسئولين كادت تنعدم، حيث سجلت الأولى 0.6%، والثانية 1.5%.
وأشارت إلى أن 9% من الشباب شاركوا فى مجالات أخرى للتعبير عن آرائهم مثل التوقيع على عريضة أو مذكرة احتجاج أو تأييد، و8.6% حضروا ندوات أو مؤتمرات جماهيرية، ثم 6.3% ممن شاركوا فى الانتخابات النقابية أو الحزبية أو الجمعيات الأهلية. وأوضحت أن 14.6% من الشباب سبق لهم المشاركة فى «المظاهرات السلمية»، شارك منهم 8.5% فقط أكثر من مرة، فيما كانت نسبة 6.1% للمشاركة لمرة واحدة، بينما بلغت نسبة من لم يشاركوا على الإطلاق فى المظاهرات السلمية 85.3% تلاها مشاركة الشباب من خلال التعبير عن آرائهم عبر الإنترنت، ووسائل الإعلام بواقع 13.9% بواقع 11.8% مشاركة أكثر من مرة، و2.1% مشاركة أكثر من مرة، فيما لم يشارك 86.1% فى التعبير عن آرائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعى.
أما من شاركوا فى مسيرات تأييد أو رفض لقضية معينة؛ فشارك 10.4% فى مسيرات تأييد أو رفض، منهم 5.9% شاركوا أكثر من مرة، و4.5% شاركوا لمرة واحدة. ولفتت إلى أن الشباب يفضلون مناقشة القضايا السياسية المتعلقة بالمجتمع مع أقرانهم من الشباب، حيث تتقارب وجهات النظر، وأسلوب التفكير بينهم، حيث تصدر الأصدقاء المرتبة الأولى فى المشاركة بالقضايا السياسية بنسبة 67.5%، تلتها الأسرة بـ64.3%، حيث أصبح الحديث حول الأوضاع السياسية من الاهتمامات الأولى داخل البيت المصرى بتأثير من وسائل الإعلام للتناول العريض لتلك القضايا، ثم عبر الإنترنت بنسبة 19.9% بسبب المناقشة «دون قيود»، بينما كان مع الجيران بـ16.9%، وزملاء العمل بـ13.3%، ومع زملاء الدراسة بـ13.2%. ورصدت الدراسة سر عزوف الشباب عن المشاركة فى العملية السياسية، حيث إن 50.1% من الشباب ينتابهم الشعور بالإحباط، وضعف الأمل فى حدوث أى تغيير، وهو ما لعب دوراً بارزاً فى هذا المجال، أعقبه عدم الاهتمام بالسياسة بنسبة 48.7%.
وأشارت إلى أن 31.1% من عينة الدراسة لفتوا إلى أن الضغوط الحياتية، واستغراق الشباب فى البحث عن عمل فى ظل ارتفاع معدلات البطالة، وظروف عدم الاستقرار، وتوقف العديد من المصانع، والشركات عن العمل، هى أمور تُساهم فى الانصراف عن المشاركة فى الحياة العامة، ومنها المشاركة السياسية، بينما رأى 26.1% أن الانصراف يأتى لعدم الوعى بأهمية المشاركة، بينما رأى 23.5% أن الشباب غير مؤهل سياسياً.
وأضافت أن 19.9% رأوا أن عدم وجود أحزاب أو كيانات سياسية قوية ذات برامج واضحة تلبى احتياجات المواطنين، وتحقق طموحاتهم يستطيعون من خلالها ممارسة العمل السياسى تؤدى للإحجام عن المشاركة، فيما يشعر 20.9% من الشباب بالتهميش والإهمال، بينما رأى 12% أنه لم ينل فرصة للتعبير عن رأيه، وطرح أفكاره، فيما كانت نسبة من لا يثقون فى النظام السياسى القائم هى 7.9% فقط.
رصدت الدراسة اختلاف اهتمام الشباب بالشئون السياسية قبل تورثى «25 يناير»، و«30 يونيو»، وما بعدها، موضحة أنه ارتفع حيث سجل 61.3% مقابل 23.2%، مضيفة: «ربما يرجع ذلك إلى الدور الذى قام به الشباب فى الثورة باعتباره مفجر تلك الثورة، وآماله العريضة فى المشاركة فى بناء مجتمع المستقبل القائم على تحقيق المبادئ التى قامت من أجلها الثورة استناداً إلى الممارسة الديمقراطية، وإتاحة الفرصة أمام الشباب للتعبير عن رأيه، والمساهمة الفعالة فى صنع القرار».
وأكدت الدراسة أن مشاركة الشباب تراجعت كثيراً بعد ثورة 30 يونيو، موضحةً أنهم فقدوا الثقة فى الجماعات، والحركات السياسية الناشطة، واصفة إياها بـ«التى أظهرت الأحداث المتوالية انحيازها لأجندات خارجية لا تصب فى مصلحة الوطن». وعن وسائل تحفيز الشباب للمشاركة فى الحياة السياسية، يرى 60.2% من عينة الدراسة أن ذلك يتحقق عقب حل المشكلات الحياتية التى يعانيها الشباب كالبطالة، وصعوبة الحصول على مسكن، وارتفاع الأسعار، وغيرها من المشكلات التى تستنفد طاقتهم لمواجهتها، وتضعف من انتمائهم للمجتمع، وتقلل من رغبتهم فى المشاركة السياسية.
هبة مصر الديموجرافية
أكدت الدراسة أن الشباب هم «هبة ديموجرافية»، ومحور أساسى فى اهتمامات صناع القرار.
أشارت الدراسة إلى أن الشباب لديهم العديد من السمات والخصائص التى تكون دافعة نحو تشكيل أطر ثقافية مغايرة.
سعت الدراسة للتعرف على رؤى وتصورات الشباب وتفضيلاتهم.
اعتبرت الدراسة سماع صوت أصحاب القضية هو البداية الحقيقية للتخطيط السليم، وإحساسهم بمدى اهتمام الدولة بهم.
اعتبرت الدكتورة نسرين البغدادى، مدير المركز البحوث الاجتماعية والجنائية، أن التعاون بين الدولة للوصول لسياسات جادة على أسس علمية سليمة هو تجسيد عملى لواقع الدراسة.
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث
- أسس علمية
- احتياجات المواطنين
- ارتفاع الأسعار
- الأحزاب السياسية
- الأندية الرياضية
- الأوضاع السياسية
- الاتحادات الطلابية
- الانتخابات النقابية
- أجندات خارجية
- أحداث