الجبير: خطة بديلة لسوريا بدون بشار إذا لم توجد جدية من النظام وحلفائه

الجبير: خطة بديلة لسوريا بدون بشار إذا لم توجد جدية من النظام وحلفائه
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل
أعلن وزير خارجية المملكة العربية السعودية عادل الجبير، اليوم، أن حل الأزمة في سوريا هو خروج بشار الأسد من سوريا سليما أو بشكل عسكري، وأن الأمر له ليختار.
وأكد الجبير، في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الدنمارك كريستيان يانسن في مقر الوزارة في الرياض، "نأمل من الجميع احترام نظامنا القضائي كما نحترم قضاء الجميع ولا نفرض على الآخرين نظامنا القضائي، ولدينا قوانين تحكم قواعد التعبير عن الرأي ولا بد أن نتفق على احترام بعضنا البعض، وهناك موضوعان لا نتنازل عنهما في المملكة العربية السعودية هما أمننا وديننا".
وأضاف الجبير، في تصريحاته التي نقلتها صحيفة "الرياض" السعودية، "هناك اختراقات للهدنة من قبل النظام السوري ونتشاور في هذا الموضوع مع دول دعم سوريا، ولا مكان لبشار الأسد في سوريا الجديدة، وإذا لم تكن هناك جدية من النظام السوري وحلفائه فهناك خطة "ب" بديلة لسوريا بدون بشار الأسد، وإذا قرر التحالف الدولي إرسال قوات برية إلى سوريا فالسعودية مستعدة للمساهمة فيها".
وأشار الجبير إلى أن "روسيا تقول إن عملياتها ستستمر ضد تنظيم داعش الإرهابي والنصرة وهذا وافقت عليه مجموعة دعم سوريا، وإذا كانت روسيا صادقة فيجب أن تساعد الأسد في احترام الهدنة.. حيث إن هناك خروقات للهدنة من جانب روسيا ونظام الأسد ولا بد من الالتزام بالهدنة لحل سياسي في سوريا".
من جانبه، أكد وزير الخارجية الدنماركي كرستيان ينسين بحث البلدين المصاعب في العراق وسوريا واليمن ومحاربة تنظيم داعش الإرهابي، و"نعمل معا لتبادل الاستثمارات المشتركة"، مؤكدا أن حجم العلاقة التجارية بين المملكة مع الدنمارك تبلغ 1.5 مليار يورو، وأن هناك 100 شركة دنماركية تعمل في مختلف أنحاء المملكة العربية السعودية.
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل
- الأسد و
- الاستثمارات المشتركة
- التحالف الدولي
- العراق وسوريا
- المملكة العربية السعودية
- بشار الأسد
- تنظيم داعش
- حل الأزمة
- خطة بديلة
- أمل