عبير الشرقاوي: حياتي جحيم بسبب طليقي.. وكاد أن يتسبب في مقتل ابني

عبير الشرقاوي: حياتي جحيم بسبب طليقي.. وكاد أن يتسبب في مقتل ابني
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس
بالرغم من ابتعاد الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي عن دائرة الضوء خلال الفترة الماضية، فإن أزمة عائلية أجبرتها على العودة مرة أخرى للتعبير عن غضبها الشديد من ممارسات طليقها الدكتور طارق محمد صلاح الدين المعداوي، الذي يعمل طبيبا في مستشفي وزارة الداخلية بالبحرين.
المشاكل لم تصل إلى هذا الحد عقب الطلاق مباشرة، أو مع إصابة ابنها الوحيد بكهرباء زائدة علي المخ في عام 2005 بعد أن رفض والده الإنفاق عليه أو تحمل تكاليف علاجه حتى عام 2011، المشاكل الحقيقية بدأت في عام 2010 عندما تحسنت الحالة الصحية للطفل وبدأ في التعافي، عندها طالبت "عبير" زوجها بتحمل تكاليف علاج الطفل الصغير خلال الفترة الماضية، ما دفعه لافتعال مشكلة معها وأغلق الهاتف، ومنع العلاج عن الطفل لمدة يوم كامل، بحسب رواية الفنانة عبير الشرقاوي.
وتابعت الشرقاوي لـ"الوطن": "ظللت لمدة 24 ساعة لا أعرف أى شيء عن ابنى، وبعدها قمت بتحرير بلاغ فى الأسرة والطفل، وبعد عودة ابني اكتشفت أن زوجى السابق منع عنه الدواء الخاص به، وهو ما أوقع ضررا شديدا عليه وجعله معرضا للموت بنسبة 25%، قمت بتحريك المحضر الخاص بعدم إعطاء ابنى العلاج الخاص به، وأخذت حكما بالحبس لمدة سنة وغرامة 5 آلاف جنيه، لتعريضه حياة الطفل للخطر، لامتناعه عن إعطائه العلاج".
جاء ذلك تزامنا مع قضية رفعتها الشرقاوي لإلزام زوجها السابق بمصاريف الطفل الخاصة ومصروفات المدارس، الذي امتنع عن دفعها بعد أن أقرت المحكمة لها بنفقة 4 آلاف جنيه شهريًا، وألفي جنيه بدل أجرة مسكن منذ عام 2011، والذي امتنع عن الدفع حتي عام 2014 لتقوم بتحريك دعوي "الدفع أو الحبس" ليلتزم بتسديد تلك النفقات عن طول الفترة الماضية.
وأضافت الفنانة المعتزلة "الخلاف مستمر منذ أكثر من 5 سنوات فى المحاكم، وفوجئت منذ أسبوع بوجود جلسة ضم صغير مؤجلة من يوم 21 فبراير لحضور ابنى فى المحكمة الابتدائية، وجلسة ثانية بتاريخ 25 فبراير فى محكمة التجمع بحضور ابنى أيضا، وهو ما يعرض ابنى لأضرار نفسية، حيث تجبره الجلسات على التغيب عن دراسته، وبالفعل تم تخيير ابني الذي يبلغ من العمر 15 عامًا، واختار العيش معي، بخاصة بعد شفائه من مرضه بشكل كامل، وهو الآن متفوق على المستوى الدراسي، فطارق لا يريد ابنه، هو لم يره خلال فترة مرضه مرة واحدة، ولكنه يريد "بهدلتي" بهذا الشكل حتى أتنازل عن جميع حقوق الطفل".
وأشارت الفنانة المعتزلة إلى أنها تعاني من العلاقة التي تجمعها بزوجها السابق، حيث يرفض سداد جميع مستحقات ابنه، إضافة إلى قيامه بتجنيد المحامين العاملين معها، وتابعت قائلة "قمت بتغير ثلاث محامين حتى الآن، كما تعرضت للاعتداء علي يد آخر محام تعاملت معه بعد ما رفض تسليمي أصول مستندات القضية، بعد استدراجي لمقر نقابة المحامين، واعتدى عليّ هناك بأقذع الألفاظ أمام نقيب الجيزة، وانهال عليّ بالضرب أمام جميع الرجال في مقر النقابة، وعندما أصررت على تحريك محضر، اتهمني بافتعال المشكلة معه وإحداث تلفيات في المكان، وتم تحويلي للنيابة وعرضي على المستشفى، والتقرير الطبي أثبت تعرضي لضرب شديد".
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس
- التقرير الطبي
- الحالة الصحية
- الدكتور طارق
- المحكمة الابتدائية
- حقوق الطفل
- شهادات تقدير
- صلاح الدين
- علاج الطفل
- محمد صلاح
- مصروفات المدارس