"أبل" و"إف بي آي" يخوضان اختبار قوة له انعكاسات كبرى على الحياة الخاصة

"أبل" و"إف بي آي" يخوضان اختبار قوة له انعكاسات كبرى على الحياة الخاصة
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات
تخوض شركة "أبل" ومكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي "إف بي آي" اختبار قوة، ستكون له انعكاسات واسعة النطاق على صعيد كيفية تعامل شركات التكنولوجيا مع أجهزة الأمن والاستخبارات.
وترفض المجموعة الأمريكية للمعلوماتية، تنفيذ أمر قضائي يطالبها بمساعدة محققي "إف بي آي" على فك شيفرة هاتف آيفون، واستخدمه أحد منفذي اعتداء "سان برناردينو"، الذي أوقع 14 قتيلًا في ديسمبر بكاليفورنيا، ما سيسمح لهم بالوصول إلى محتواه المرمز.
وتقع المسالة في صلب سجال محتدم بين الذين يتمسكون بحق مستخدم جهاز إلكتروني مثل هاتف ذكي في إبقاء معلوماته خاصة بفضل الترميز، والذين يعطون الأولوية لتحقيقات قوات الأمن المشروعة.
وقالت شركة "أبل"، إن المطلوب منها قد يجعل جميع مستخدميها عرضة لخطر الوصول إلى معلوماتهم الخاصة؛ لأن البرمجية التي تطلب منها الشرطة الفدرالية في كاليفورنيا تزويدها بها قد تنتهي لاحقًا بين أيدي مجرمين أو حكومات معادية.
وأوضح جون ديكسون، شريك مجموعة "دينيم غروب" في تكساس المتخصصة في مسائل الأمن والترميز، أن "أبل تريد الحفاظ على علاقة الثقة مع زبائنها"، وهي على قناعة بأنه "ينبغي ألا تصل أي حكومة إلى هذه البيانات".
من جهته يرى جوليان سانشيز من معهد "كاتو" في المسالة "صراعًا حول مستقبل المراقبة بواسطة التقنيات المتطورة" سيحدد إلى أي مدى يمكن للحكومات الاستعانة بشركات التكنولوجيا ومبتكري البرمجيات؛ لتزويدها على مضض بأدوات قرصنة للحكومات".
وأشار البعض إلى أن "أبل" تتمسك بموقف مبدئي يهدف إلى حماية مستخدميها.
وقال جون هانور، رئيس شركة "يو إس موبايل" الأمريكية، الذي ابتكر تطبيقًا لترميز الرسائل النصية أن عدم حماية الحياة الخاصة يمكن أن يطرح مسالة حياة أو موت، أو سجن.
وتابع أن الردة تؤدي إلى الإعدام في السعودية، والمثلية الجنسية تقود الناس إلى السجن في باكستان، وفي دول كثيرة، الزنى يعاقب بالجلد أو الرجم".
وقال نايت كاردوزو من معهد "إلكترونيك فرونتير فاونديشن" متحدثًا لشبكة "بي بي إس" أن "الأنظمة المتسلطة في العالم تترصد فوزًا للإف بي آي" في هذه القضية، موضحًا أنه "إذا استحدثت "أبل"، المفتاح الذي يطلبه منها "إف بي آي" للدخول إلى الآيفون، فإن الحكومات عبر العالم ستطالب بالمنفذ ذاته.
وكتب ستيوارت بيكر، وهو محام، عمل في الماضي لحساب وزارة الأمن الداخلي الاميريكي، في مدونة إلكترونية "ربما يمكن أن نشرح لماذا يكون نظام تشفير سري يشتبه الجميع بأن له باب سري فعلي، مناسبًا للمستخدمين الصينيين؟".
وقال مدعي عام نيويورك، سايروس فانس، متهمًا في بيان أن "أبل وجوجل ابتكرتا أول منتجات للجمهور العريض في تاريخ الولايات المتحدة، تقاوم المذكرات القضائية، والنتيجة أن بعض الجرائم لا يتم حلها وبعض الضحايا يجدون أنفسهم من دون حماية"، منددًا بالتحقيقات الكثيرة التي تعترض مجراها أجهزة ذكية مشفرة.
وأوضحت "أبل" أنها تخشى إقامة سابقة خطيرة تسمح لاحقًا لقوات الأمن بالحصول على مداخل كثيرة إلى البيانات، وتؤكد الشركة أنه "عند فتح الأبواب، لا يعود بالإمكان غلقها، وسيزول أمن الأجهزة الذي بذلت عليه "أبل" جهودًا حثيثة".
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات
- اجهزة الامن
- اجهزة ذكية
- ادوارد سنودن
- الحكومة الصينية
- الحياة الخاصة
- الدراسات الاستراتيجية
- الرسائل النصية
- المثلية الجنسية
- الولايات المتحدة
- امن المعلومات