باحث فى الشأن الإسرائيلى: «السادات» فتح المجال للتعامل مع الكيان الصهيونى بما يتفق ومصلحة مصر.. وأسرة مبارك استخدمت مصطلح «التطبيع» لإبرام صفقات خفية

باحث فى الشأن الإسرائيلى: «السادات» فتح المجال للتعامل مع الكيان الصهيونى بما يتفق ومصلحة مصر.. وأسرة مبارك استخدمت مصطلح «التطبيع» لإبرام صفقات خفية
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها
أثار «منير محمود» الباحث فى الشأن الإسرائيلى، جدلاً كثيراً بموافقته على تعامل مصريين مع وسائل الإعلام الإسرائيلية بشروط، من منطلق رؤيته بأن هناك دوراً وطنياً يمكن لمتحدثى «العبرية» شغله فى التعامل مع الإعلام الإسرائيلى. قال «محمود» الذى عمل مرشداً سياحياً باللغة العبرية، ومحاضراً للغة العبرية، إنه لا يجب مساءلة «المواطن المصرى» الذى يرغب فى التواصل مع إسرائيليين قانونياً بما لا يضر الدولة، مضيفاً أنه بعد وفاة الزعيم محمد أنور السادات، وطوال فترة حكم مبارك وحتى الآن، تحول مصطلح «التطبيع» وتم استخدامه بشكل عشوائى مطاط بدون محددات للدولة أو للأفراد أو للمتخصصين فى الشئون الإسرائيلية واللغة العبرية، فتحول مصطلح التطبيع إلى أداة خلفية لإبرام صفقات تجارية لرجال أعمال بعينهم من المقربين لأسرة مبارك.. وإلى نص الحوار:
{long_qoute_1}
■ ما معنى التطبيع فى نظرك؟
- التطبيع بمفهومه العام هو إزالة الحواجز التى تعيق إقامة علاقات طبيعية فى كل مجالات الحياة دون قيود بهدف إزالة مشاعر العداء والكراهية بين الشعوب. وقد حدد الزعيم الراحل أنور السادات الأمور بكل وضوح فى اتفاقيات «كامب ديفيد»، وفرض حظر التطبيع العام «المشروط بإنهاء الاحتلال» على بنود معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، ففرض حظراً على كل أنواع التطبيع، وترك للأفراد والمواطنين حرية تقرير مصير مشاعرهم وعلاقاتهم مع أفراد الشعب الإسرائيلى دون تجريم بنصوص قانونية، وحدد المجالات التى تقوم بها الدولة المصرية بتبادل العلاقات فى المجال الزراعى والتجارى والأمنى بما يتفق والمصلحة الوطنية والأمن القومى المصرى، وأطلق المجال للمتخصصين فى الشئون الإسرائيلية واللغة العبرية للتواصل مع الإسرائيليين بما يتفق ومصلحة مصر وأمنها القومى.
وبعد وفاة الزعيم السادات، وطوال فترة حكم مبارك وحتى الآن تحول مصطلح «التطبيع» وتم استخدامه بشكل عشوائى مطاط بدون محددات للدولة أو للأفراد أو للمتخصصين فى الشئون الإسرائيلية واللغة العبرية، فتحول مصطلح التطبيع إلى أداة خلفية لإبرام صفقات تجارية لرجال أعمال بعينهم من المقربين لأسرة مبارك (مثل جمال مبارك نفسه وحسين سالم وغيرهما) لتخويف منافسيهم فى السوق المصرية من هجوم الإعلام والمزايدين.
{long_qoute_2}
■ هل ترى أن أى تعامل مع الإسرائيليين تطبيع.. ولماذا؟
- أى تعامل رسمى من قبل الدولة المصرية فى إطار ما حددته مجالات التعامل مع إسرائيل بمعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية هو من صميم مسئولية الدولة المصرية للحفاظ على مصالحها الوطنية وأمنها القومى، أما تعامل الأفراد من المواطنين المصريين مع الإسرائيليين من المواطنين الذين لا يمثلون حكومات الاحتلال الإسرائيلية فيتم تقييمها فى إطارها الطبيعى الذى حددته معاهدة السلام دون قيود.
■ ما رأيك فى تواصل دارسى العبرية مع الإسرائيليين على مواقع التواصل الاجتماعى بحجة تعلم اللغة العبرية.. ألا يعد ذلك تطبيعاً؟
- أولاً قضية دارسى العبرية فى مصر يجب فتح ملفها، ويجب على وسائل الإعلام المصرية المحترمة تبنى الحملة التى أنادى بها منذ أكثر من 15 عاماً لإعادة الهيبة والكرامة والتقدير المفروض لأفراد الكتيبة العبرية وحتى يتم ما هو مفروض من جانب الدولة المصرية تجاه أبنائها الوطنيين من دارسى العبرية فلا أقبل اتهام دارسى العبرية بالتطبيع (بمفهومه العام) مع الإسرائيليين لمجرد أنهم يجدون متنفساً لما درسوه وتعبوا وتفوقوا فيه من دراستهم على مدى أربع سنوات أو ما يزيد، وهنا يجب متابعة هؤلاء الشباب وإرشادهم وتوجيههم.
■ هل ساعد وجود شبكات التواصل الاجتماعى فى تحقيق «التطبيع» دون مساءلة قانونية؟
- لا مساءلة قانونية ولا يجب أن تكون هناك مساءلة قانونية لأى مواطن مصرى يرغب فى التواصل مع إسرائيليين من الذين لا يمثلون حكومة الاحتلال طالما أنه لا يتجاوز حقوق الدولة أو ينتهك قوانين ومحددات التعامل مع الأجانب، لا فارق فى ذلك بين إسرائيل أو أمريكا أو اليابان، ويجب علينا أن نفرق بين مشاعر العداء والكراهية المتوارثة بين أطياف الشعب المصرى المختلفة وبين كل ما يتعلق بالكيان الإسرائيلى المحتل الذى بيننا وبينه دم وثأر بايت، وبين المساءلة القانونية من سلطات الدولة لأى مواطن مصرى ينتهك القوانين والدستور.
أما عن وسائل التواصل الاجتماعى ودورها فى تحقيق «التطبيع» بمفهومه العام، فلا أعتقد بأى حال أنها ساعدت فى خلق «حالة أو ظاهرة» للتطبيع بين إسرائيل والمصريين.
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها
- أطياف الشعب
- أنور السادات
- إزالة الحواجز
- إسرائيل ب
- إقامة علاقات
- إنهاء الاحتلال
- الأمن القومى المصرى
- الإعلام الإسرائيلى
- الإعلام المصر
- أبنائها