خلافات حول «الطلاق» قبل مؤتمر «المجمع المقدس».. و«مطران» جديد للقدس اليوم

خلافات حول «الطلاق» قبل مؤتمر «المجمع المقدس».. و«مطران» جديد للقدس اليوم
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب
أنهت سكرتارية «المجمع المقدس للكنيسة»، برئاسة الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع وأسقف عام كنائس وسط القاهرة، الاستعدادات لعقد مؤتمر المجمع المقدس، الذى يحمل عنوان: «الخدمات الكنسية والأسرة القبطية»، المقرر أن يبدأ غداً ويستمر لمدة 4 أيام، برئاسة البابا تواضروس الثانى، وذلك بالمقر البابوى بدير الأنبا بيشوى بوادى النطرون، ويناقش قانون الأحوال الشخصية للأقباط، الخاص بالطلاق والزواج الثانى، لحسم التعديلات المطلوب إدخالها على القانون، تمهيداً لتقديمه للحكومة وعرضه على البرلمان لإقراره.
{long_qoute_1}
ويناقش المؤتمر، المؤجل منذ نوفمبر الماضى، فى 10 حلقات نقاشية كل الموضوعات التى تهم الأسرة القبطية، سواء قانونية أو إعلامية أو صحية، وكذلك مناقشة تعديلات قانون الأحوال الشخصية الجديد للأقباط.
ونشبت خلافات بين الحركات القبطية المطالبة بالتوسّع فى أسباب الطلاق والزواج من جهة، والمتمسكة بتعاليم الإنجيل فى هذا الشأن، من جهة أخرى، حول مسوّدة القانون المزمع إقراره للأحوال الشخصية وتقديمه إلى الدولة لعرضه على البرلمان.
وأرسل هانى عزت، مؤسس رابطة «منكوبى الأقباط للأحوال الشخصية»، المطالبة بحرية الطلاق والزواج، رسالة إلى المجمع المقدس والبابا تواضروس تطالب بـ«النظر بعين الرعاية وليس التسلط، وبقوة الإيمان بالمسيح الذى قال أريد رحمة لا ذبيحة، بإقرار الهجر كسبب يبيح التطليق داخل الكنيسة»، مشيرين إلى أن هذا البند من صميم الكتاب المقدس.
وأرسل مينا أسعد، أستاذ اللاهوت الدفاعى بالكنيسة الأرثوذكسية ومؤسس «حركة حماة الإيمان»، خطاباً جديداً إلى المجمع، الثلاثاء الماضى، احتوى بحثاً مختصراً حول تعدُّد أسباب الطلاق، خلص إلى أن تعاليم الإنجيل تُصر على قصر الطلاق لعلة الزنى الجسدى، والسماح به لأجل الزنى الروحى (تغيير الدين)، مغلقاً الأبواب أمام كل من حاول أن يبتدع أسباباً أخرى تحت أى مسميات لمخالفة الوصية الكتابية للإنجيل.
من ناحية أخرى، تواصل الكنيسة الأرثوذكسية استعداداتها من أجل طقوس «رسامة مطران القدس الجديد»، اليوم، بالكنيسة المرقسية بـ«كلوت بك»، بوسط القاهرة، وترقية بعض الأساقفة إلى درجة «المطران»، حيث توافد أساقفة ومطارنة الكنيسة من المهجر و«إيبراشيات» الداخل على القاهرة والأديرة القريبة منها، لحضور هذه المناسبة، فضلاً عن مؤتمر «المجمع المقدس» لمناقشة الأحوال الشخصية للأقباط غداً. واستقر الراهب «ثيؤدور الأنطونى»، المقرّر أن يتم رسامته مطراناً للقدس خلفاً للأنبا إبراهام، الذى توفى فى نوفمبر الماضى، على إيبراشية الكرسى الأورشليمى بمقر دير الأنبا أنطونيوس بالقاهرة، وترأس قداساً فى كنيسة القديس «ماربولس» بالعبور، الأربعاء الماضى، بعد ترقيته من «قس» إلى درجة «القمصية»، الأحد الماضى، تمهيداً لطقس رسامته مطراناً على كنائس «القدس والأردن ولبنان وسوريا والعراق والكويت»، التى ستُقام «صلاة العشية» فيها، مساء اليوم.
وينتهى طقس رسامة «ثيؤدور الأنطونى» صباح غد (الأحد)، على أن يتم تجليسه بمقر بطريركية الأقباط الأرثوذكس بالقدس فى السادس من مارس المقبل، عبر وفد كنسى رفيع المستوى نيابة عن البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وقال مصدر كنسى لـ«الوطن»: إن «عدد الأساقفة الذين سيتم ترقيتهم إلى درجة المطرانية محدود، وذلك رغبة من الكنيسة فى الحفاظ على تلك الرتبة الشرفية»، مشيراً إلى أن ما تردد عن ترقية عدد من الأساقفة مجرد اجتهادات صحفية ليس لها أساس، وأن الترقية ستشمل آخرين، منهم الأنبا تادرس، أسقف بورسعيد، والأنبا كيرلس، أسقف نجع حمادى.
وأطلق الدكتور أندريه زكى، رئيس الطائفة الإنجيلية فى مصر، مبادرة خاصة لعقد أول مجمع لاهوتى إنجيلى ممتد بالشرق الأوسط، على غرار المجمع الفاتيكانى الثانى الذى عُقد فى روما بين عامى 1962 و1965، تكون مدته 5 أعوام، ويتولى دراسة ومناقشة القضايا اللاهوتية والعامة، مثل: «الوحى الإلهى، تجديد الخطاب الدينى، الإلحاد، المثلية، حقوق الإنسان، حرية المعتقد، ودور الكنيسة فى المرحلة الحالية».
وطرح «زكى» مبادرته بحضور نائب رئيس الطائفة وعدد من اللاهوتيين الإنجيليين فى مصر، على أن يتم عقد عدد من الصالونات الفكرية لمناقشة هذه القضايا، ثم طرحها للحوار من خلال مؤتمر عام، تدعى إليه قيادات دينية من مختلف الطوائف المسيحية، إلى جانب عدد من علماء الدين الإسلامى والمتخصصين.
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب
- أسباب الطلاق
- أندريه زكى
- الأحوال الشخصية للأقباط
- الأقباط الأرثوذكس
- الأنبا بيشوى
- الأنبا تادرس
- الأنبا رافائيل
- البابا تواضروس الثانى
- أبواب