انتخابات رئاسية في النيجر وسط توتر شديد

انتخابات رئاسية في النيجر وسط توتر شديد
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب
يتوجه النيجريون، غدا، إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيسهم بعد حملة تخللها توتر كبير بين الخصوم السياسيين في بلد يعاني من الفقر والخوف من وقوع هجمات إرهابية.
وتوقع الرئيس محمد يوسفو (63 عاما) المرشح لولاية جديدة، فوزا ساحقا منذ الدورة الأولى في حين وعدت المعارضة المنقسمة بتوحيد صفوفها في الدروة الثانية.
ويفترض أن يختار حوالي 7.5 مليون ناخب مسجلين بين 15 مرشحا في الاقتراع الرئاسي المرفق بانتخابات تشريعية.
وستعلن النتائج في الأيام الخمسة التي تلي الاقتراع لكن الخوف من وقوع اضطرابات لدي إعلانها بدأ ينتشر.
وقال موسى تشنجاري الشخصية المعروفة في المجتمع المدني والمعارض المشهور، إن "الجميع يخشى من أن يفضي ذلك إلى أمر خطير".
وسبب ذلك هو وقوع صدامات خلال الحملة الانتخابية بين أنصار الرئيس ومعارضين.
وسبق الحملة اعتقال أحد المرشحين والمعارضين الرئيسيين هاما أمادو في قضية تهريب أطفال مثيرة للجدل وتوقيف شخصيات وإعلان السلطات عن انقلاب فاشل وخشية وقوع هجمات إرهابية.
- "أقل من دولارين في اليوم"- ويوسفو الذي انتخب في 2011 في اقتراع نظمه المجلس العسكري الذي أطاح مامادو تانجيا (1999-2010)، يتنافس مع ثلاثة خصوم رئيسيين هم رئيسان سابقان للحكومة سيني عمرو من الحزب السابق للرئيس تانجا، وهاما أمادو ومهمان عثمان أول رئيس منتخب ديموقراطيا (1993-1996). ويمكن لمرشح رابع أمادو بوبكر أن يخلط الأوراق.
ومكافحة الفقر الذي تفاقم جراء آثار ظاهرة الاحتباس من أبرز رهانات الاقتراع.
وقالت مهماتا سيدي الطاهية في بلد يعيش فيه 76% من السكان بأقل من دولارين في اليوم "الفقر منتشر. الأوضاع صعبة".
ومع الازدياد السريع لعدد السكان بسبب أعلى نسبة خصوبة في العالم، يواجه النيجر تصحرا وتدفق الأسر إلى المدن.
وفي 2016 سيحتاج مليونا شخص إلى مساعدة غذائية بحسب الأمم المتحدة.
كما على النيجر تخصيص أموال للجيش لاحتواء هجمات جماعة بوكو حرام الإسلامية النيجيرية في جنوب شرق البلاد في حين يلوح في الشمال والغرب تهديد المجموعات الإرهابية من دول الساحل.
- "حذراي من مصادرة أصوات الناخبين"- كما أن الفساد متفش في البلاد.
وقال الطالب موسى موتاري "يتصرفون وكأن البلاد ملك لهم". وأعلن كيملا كاريمو ممثل هاما أمادو "مع هذا النظام الذي ينهب المال العام، من المستحيل أن يتطور النيجر الذي هو بلد غني باليورانيوم والذهب والحديد والنفط".
وقال عبدالرحمن أسوما المسؤول في حزبه إن الرئيس يؤكد أنه ينوي الاستفادة من إنجازاته ومواصلة برنامجه "في الاستمرارية". وأكد "حصلنا على 36% من الأصوات في الدورة الأولى في 2011. نتائجنا مرضية. لقد أنجز ما عجز عن إنجازه أي رئيس آخر. وتحقيق فوز ساحق واقعي"، مشيرا إلى أعمال شق الطرقات والنقل والتوظيف في مجالي التربية والصحة.
وقال إن "يوسفو نجح في تسوية مشكلتنا الرئيسية" وهي الهجرة من الارياف مؤكدا انه يحظى بدعم 43 حزبا.
في المقابل وقع المعارضون الرئيسيون اتفاقا ينص على الدعوة للتصويت للذي سيكون الأوفر حظا بينهم في الدورة الأولى.
وقال كيمبا: "حذاري من أي محاولة لمصادرة أصوات الناخبين" في حين يعرب كثيرون عن القلق من وصول الرئيس إلى السلطة بالقوة.
وقال أمادو حسن بوبكر الحقوقي في الجمعية النيجرية لأنصار الدستور: "هناك مخاوف نظرا إلى المناخ السياسي".
وأضاف: "لم يفز أي رئيس في الدورة الأولى من انتخابات ديموقراطية" موضحا أنه "في الدورة الأولى من 2011 حصلت أحزاب المعارضة الرئيسية مجتمعة على 57% من الأصوات. ولا أرى كيف يمكن ليوسفو أن يفوز من الدورة الأولى حتى وأن تمكن من زيادة عدد الأصوات التي جمعها في 2011 إلى أكثر من 40%".
ويرى مراقبون إمكانية فوز الرئيس المنتهية ولايته من الدورة الأولى تماما كما هو الحال في دول الجوار (ساحل العاج وغينيا وبوركينا فاسو) ويؤكدون أنه "في غياب استطلاعات للرأي" من المستحيل "الجزم بالأمر".
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب
- أصوات الناخبين
- الأمم المتحدة.
- الحملة الانتخابية
- الدورة الأولى
- المال العام
- المجتمع المدني
- المجموعات الإرهابية
- انتخاب رئيس
- آثار
- أحزاب