قافلة مساعدات ضخمة تستعد لدخول "مناطق محاصرة" في سوريا

قافلة مساعدات ضخمة تستعد لدخول "مناطق محاصرة" في سوريا
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة
تستعد قافلة مساعدات ضخمة، اليوم، لدخول مناطق عدة محاصرة في سوريا برعاية الأمم المتحدة، بعد ساعات على توجيه دمشق انتقادات إلى الموفد الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا وتشكيكها بمصداقيته.
ويأتي ذلك وسط تزايد الشكوك بإمكانية تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في سوريا الأسبوع الحالي مع اشتداد حدة القتال في مناطق عدة في البلاد، وخصوصا في محافظة حلب شمالا.
وذكر مصدر في الهلال الأحمر السوري، لوكالة فرانس برس، أن قافلة متجهة إلى بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين من الفصائل المقاتلة المعارضة للنظام في محافظة إدلب (شمال غرب)، انطلقت حوالي الساعة الحادية عشرة من حماة في وسط البلاد.
وستنطلق القوافل الأخرى المتجهة إلى ريف دمشق حيث المناطق المحاصرة من قوات النظام القريبة من العاصمة، في وقت لاحق من دمشق.
وشاهدت مراسلة "فرانس برس" 14 شاحنة متوسطة الحجم عليها شعار الهلال الأحمر السوري، و5 شاحنات ضخمة أخرى محملة بالمساعدات، وقد تجمعت بالقرب من مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في دمشق، النقطة التي يفترض ان تنطلق منها.
وأشارت إلى وجود أكثر من 25 متطوعا من الهلال الأحمر السوري بالقرب من سيارة إسعاف و5 سيارات تابعة للهلال الأحمر، ينتظرون مرافقة قافلة المساعدات.
وكان الهلال الأحمر السوري، أفاد أن قافلة من حوالي 100 شاحنة تستعد للدخول إلى مناطق محاصرة.
وقال عضو الفريق الإعلامي في الهلال الأحمر مهند الأسدي، لفرانس برس، إن الشاحنات محملة بأغذية عالية الطاقة وحصص غذائية وطحين وأدوية متنوعة.
وستتوزع الشاحنات، عشرون منها على كفريا والفوعة وحوالي 35 على مضايا والزبداني (ريف دمشق) ونحو 40 إلى معضمية الشام، قرب العاصمة.
وأعلنت الأمم المتحدة، بعد لقاء بين دي ميستورا ووزير الخارجية السوري وليد المعلم، أن الحكومة السورية وافقت على دخول مساعدات إلى 7 مناطق محاصرة، وهي دير الزور (شرق) والفوعة وكفريا ومضايا والزبداني ومعضمية الشام وكفر بطنا في ريف دمشق.
وتخضع مدينة دير الزور، لحصار من جانب "داعش"، ولم تحدد الأمم المتحدة كيفية الوصول إليها، وقامت طائرات روسية خلال الأسابيع الماضية بإلقاء مساعدات للسكان المحاصرين فيها من الجو.
وتحولت سياسة الحصار خلال سنوات النزاع السوري إلى سلاح حرب رئيسي تستخدمه الأطراف المتنازعة إذ يعيش حاليا وفق الأمم المتحدة 486700 شخصًا في مناطق يحاصرها الجيش السوري أو الفصائل المقاتلة أو "داعش"، فيما يبلغ عدد السكان الذين يعيشون في مناطق "يصعب الوصول" إليها 4.6 ملايين.
ويشكل دخول مساعدات، اليوم، إلى المناطق المحاصرة "اختبارا" للحكومة السورية، بحسب ما ذكر دي ميستورا، ما استدعى ردا قويا عليه من وزارة الخارجية السورية.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية، إن الحكومة السورية لا تسمح لستافان دي ميستورا ولا لأي كان أن يتحدث عن اختبار جدية سورية في أي موضوع كان"، مضيفًا لسنا بانتظار أحد أن يذكرنا بواجباتنا تجاه شعبنا.
وأضاف: "الحقيقة ان الحكومة السورية هي التي باتت بحاجة لاختبار صدقية المبعوث الأممي".
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة
- الأعمال العدائية
- الامم المتحدة
- التحالف العربي
- الحكومة السورية
- الخارجية السورية
- الدولة الاسلامية
- اللاجئين الفلسطينيين
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- آلية
- آمنة