وزير الخارجية السعودي: روسيا ستفشل في إنقاذ بشار الأسد

وزير الخارجية السعودي: روسيا ستفشل في إنقاذ بشار الأسد
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع
رأى عادل الجبير وزير الخارجية السعودي، اليوم، أن روسيا الداعمة بقوة للنظام السوري، ستفشل في إنقاذ الرئيس بشار الأسد، مؤكدا أن رحيل الأخير عن الحكم هو "مسألة وقت".
وقال الجبير: "في حال أن العملية السياسية فشلت، القتال سيستمر والدعم للمعارضة سيستمر، والدعم للمعارضة سيكثف، وفي نهاية الأمر بشار الأسد سينهزم"، وذلك في مؤتمر صحفي بالرياض مع نظيره السويسري ديدييه بوركهالتر.
وأضاف: "عندما بدأت الأزمة استعان بشار الأسد بالشبيحة لقتل الأطفال واغتصاب النساء وقتل الأبرياء وتدمير المنازل، ولم يقدر أن يهيمن على شعبه. استعان بجيشه وفشل، استعان بالإيرانيين الذين أرسلوا الحرس الثوري، وفشل. استعان بميليشيات شيعية وفشلوا في إنقاذ بشار الأسد. الآن استعان بروسيا، وستفشل في إنقاذ بشار الأسد".
وتابع الجبير، الذي تعد بلاده من أبرز الداعمين للمعارضة السورية والمطالبة برحيل الأسد: "من المستحيل أن رجلا مسؤولا عن قتل 300 ألف من الأبرياء وتشريد 12 مليون من شعبه وتدمير بلاده، مستحيل أن يبقى".
وأضاف: "مسألة وقت، وباذن الله عاجلا أم آجلا، سيسقط هذا النظام وسيفتح المجال لبناء سوريا الجديدة من دون بشار الأسد".
وتأتي تصريحات الجبير بعد أقل من أسبوعين على تعليق مفاوضات بين النظام والمعارضة في سويسرا حتى 25 فبراير الجاري، كانت تهدف للسعي إلى التوصل لحل سلمي للنزاع المستمر منذ أكثر من خمسة أعوام، وأدى إلى مقتل أكثر من 260 ألف شخص وتهجير الملايين.
وحملت المعارضة ودول داعمة لها مسؤولية تعثر المفاوضات، لتكثيف الضربات الجوية الروسية في محيط حلب (شمال)، وتقدم القوات النظامية وحلفائها في الريف الشمالي للمدينة وقطع طرق إمداد من تركيا.
وبدأت موسكو نهاية سبتمبر، بشن غارات جوية مكثفة في سوريا. وفي حين تقول روسيا إن الغارات تستهدف "الإرهابيين"، تتهمها المعارضة والدول الداعمة لها باستهداف المقاتلين المعارضين والمدنيين دعما للنظام.
ودعا الجبير روسيا اليوم، إلى "تقليص وإيقاف عملياتها الجوية ضد المعارضة السورية المعتدلة"، وأن يفتح النظام السوري "المجال لإدخال المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء سوريا وبشكل فوري، ويوقف الضربات العسكرية ضد الأبرياء المدنيين بشكل فوري، وينخرط في العملية السياسية للبدء في المرحلة الانتقالية السياسية في سوريا".
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع
- الرئيس بشار الأسد
- الضربات الجوية
- الضربات العسكرية
- العملية السياسية
- القوات النظامية
- المرحلة الانتقالية
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية المعتدلة
- أزمة
- أسبوع