"ساعات أحب حاجات ميحبهاش غيري".. "الوطن" تحتفل بـ"الفلانتاين"

"ساعات أحب حاجات ميحبهاش غيري".. "الوطن" تحتفل بـ"الفلانتاين"
- الكينج محمد منير
- اللون الأحمر
- عيد الحب
- الكينج محمد منير
- اللون الأحمر
- عيد الحب
- الكينج محمد منير
- اللون الأحمر
- عيد الحب
- الكينج محمد منير
- اللون الأحمر
- عيد الحب
"الحب".. كلمة واحدة تختصر معنى الحياة، شعور يستحضر القلب معه معنى الأمل، والسعادة التي يصاحبها شعور طاغٍ بالأمان، يعيش فيها المحب مع محبوبه في دنيا عرضها ملء السموات والأرض، دنيا تغنيهما عمن سواهما.
مخطئ من يظن أن الشعور الممتد بالوصل بين قلبين، هو حكر لعلاقة حميمية بين شخصين، فقد تظهر أسمى معاني الرومانسية في علاقة تجمعك بشيء مادي، ينقلك إلى عالم آخر تصوغ مفرداته بنفسك، لا تعرف فيه سبيلا سوى البهجة.
"ساعات أحب حاجات ميحبهاش غيري، في الرايحة والجاية أغني مع طيري"، كلمات شدى بها الكينج محمد منير، تشير إلى أنواع أخرى من الحب، ليست مرتبطة بالأشخاص، ليفسرها كل وفق أهوائه، فالبعض يري في الموسيقى وسيلة للذهاب بعيدا والالتقاء بمواقف وذكريات كفيلة بمسح الهموم، وآخرون رأوا في "النوم" مهربا من حياة عامرة بالضغوط، وغيرهم اتجه لأشياء ترفيهية أضفت على الواقع لونا مبهجا ربما يحد من عنائه.
"الوطن" احتفلت في ملف خاص، بعيد الحب، وقدمت ملامح أخرى له تخرج عن إطار الرومانسية بين المحبين، تجاوزت خلاله دنيا الهدايا والدباديب والورود واللون الأحمر، الذي لم يرض الـ"فلانتاين" غيره بديلا.