أساتذة التراث: أصوله فرعونية.. و«رشدى» و«عدوية» لا ينتميان للفن الشعبى

أساتذة التراث: أصوله فرعونية.. و«رشدى» و«عدوية» لا ينتميان للفن الشعبى
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى
للغناء الشعبى أثر كبير فى حياة المصريين، بما يحمله من كلمات وألحان مستمدة من واقع بيئتهم الاجتماعية، جعلت كبار المطربين يقدمون أغانى شعبية تركت بصمة فى الوجدان المصرى، كأعمال محمد عبدالمطلب ومواويل محمد طه وأغنيات محمد رشدى وغيرهم.
ولكن مستوى الغناء الشعبى اختلف مستواه بعد انفصاله عن التراث، مخلفاً فجوة كبيرة وصلت بنا إلى «المهرجانات» ليصبح غناء الطبقات الشعبية الذى يلاقى هجوماً من النقاد.
قال محمود جرشة، الباحث فى الفن الشعبى: «الغناء الشعبى موجود منذ أيام الفراعنة، وكان هناك ما يعرف باسم «موسيقى البلاط» التى تعزف للأمراء والملوك، وتستخدم آلة الهارب كبطل أساسى فى إيقاعاتها، إلى جانب الغناء الشعبى باستخدام السمسمية والطنبورة، ويضم المتحف المصرى عدداً كبيراً من الآلات التى تعود إلى آلاف السنين قبل الميلاد».
تابع جريشة: «والغناء الشعبى له سمات معينة أهمها أن يكون مجهول المؤلف، وترتبط كلماته بمناسبة أو بيئة معينة، مثل أغانى الحصاد أو أغانى الشيالين والزواج وغيرها، ولكن الغناء الشعبى السائد حالياً مجرد أغانى «عشوائيات» لا تقترب من الفن الشعبى، وأطلق عليها الإعلام هذا الاسم لعدم وجود توصيف واضح لهذه الأغنيات».
«الفن الشعبى ليس فرقة رضا أو أوكا وأورتيجا» كلمات عبر من خلالها زكريا إبراهيم، مؤسس مركز «المصطبة» للفن الشعبى، عن رفضه لهذا النوع من الأداء الذى يضع الفن فى قوالب جامدة، قائلاً: «منذ 150 عاماً لم تكن هناك طريقة للحفاظ على الموسيقى بشكل مسجل، لذلك سعى الناس فى ذلك الوقت لخلق أغان بنفسها، فقُدمت منتجات شديدة الخصوصية تبناها وجدان الشعب على مر السنوات وطورها من خلال سمات خاصة تميزت بها المجتمعات المتعاقبة وما تشهده من تطور، فأغنية «آه يالاللى» التى قدمها محمد منير ترجع فى الأصل للتراث البورسعيدى».
وأضاف «زكريا»: «الفن السواحلى له طبيعة خاصة تميزه عن باقى أنواع الفنون والتراث الشعبى، حيث تنتشر أغانى البحر وصيد الأسماك، وتتعدد موضوعات الأغانى الشعبية وتختلف طبيعتها الفنية من إيقاع ولحن وأداء باختلاف المنطقة التى نشأت فيها، ومناسبتها ووظيفتها الاجتماعية، ولكن مع تطور العصر وظهور وسائل الاتصال الحديثة، تأثرت الفنون بشكل واضح وحدث تراجع كبير للغناء الشعبى».
وفرّق الدكتور خالد أبوالليل، أستاذ الأدب الشعبى بجامعة القاهرة، بين الأغنية الشعبية والأغنية الشائعة، قائلاً: «حتى نصنف الأغنية على أنها أغنية شعبية، يجب أن تمر بعدة مراحل أهمها أن تلقى صدى وقبولاً واستمرارية، وتتناقلها الأجيال بالحذف وبالإضافة، أما الأغنية الشائعة فهى التى تحقق رواجاً لفترة ثم تختفى بعد ذلك مثل أغانى شعبان عبدالرحيم».
تابع «أبوالليل»: «حسن الأسمر وأحمد عدوية والمطربون الذين قدموا نوعاً أُدرج تحت مسمى الغناء الشعبى، ليسوا مطربين شعبيين وذلك لا ينتقص منهم فى شىء، لأن الفن الشعبى مصطلح واسع متعدد الثقافات وما قدموه مجرد أعمال حظيت بتأييد عامة الناس لكنها لا ترتقى لمستوى الفن».
وتحدث الدكتور صلاح الراوى، أستاذ الأدب الشعبى بأكاديمية الفنون، عن الالتباس الخاطئ لدى البعض حول تطور الفن الشعبى قائلاً: «لا يوجد ثبات فى أى إبداع شعبى، فالبعض يعتقد أن هذه الفترة تعد حداً فاصلاً فى تطور الفلكلور، إلا أن التطور فى هذا النوع من الفن يحدث بشكل بطىء بعيداً عن القفزات السريعة ليحافظ على خصوصيته، فمن الممكن أن تتغير الكلمات والمعانى ولكن القوالب ثابتة».
أضاف «الراوى»: «الشعبى هو ما يغنيه الفلاحون فى الأفراح والحقول أثناء العمل، لكن ما يقدمه المطرب محمد رشدى كمثال فى أغنية «تحت الشجر يا وهيبة»، يعتبر عملاً جماهيرياً، لأن المؤلف والملحن والمطرب فنانون مثقفون وليسوا فلاحين»، مشيراً إلى أن تلك الأعمال تحمل فى طياتها الروح الشعبية ولكنها بعيدة كل البعد عن توصيف الفن الشعبى.
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى
- أحمد عدوية
- أغانى شعبية
- أغنية شعبية
- أكاديمية الفنون
- أوكا وأورتيجا
- الاتصال الحديث
- التراث الشعبى
- الغناء الشعبى
- الفن الشعبى
- المتحف المصرى