الرئيس الإيراني: لن نعتذر للسعودية عن إحراق سفارتها في طهران

الرئيس الإيراني: لن نعتذر للسعودية عن إحراق سفارتها في طهران
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس
أمل الرئيس الإيراني بتهدئة مع السعودية، لكنه أكد أنه لا يجد أي سبب يستدعي الاعتذار عن إحراق السفارة السعودية في طهران في أول يناير.
وقال الرئيس الإيراني، في مؤتمر صحفي بختام زيارة لروما استمرت 3 أيام، "الاعتذار لا يندرج في إطار الدبلوماسية"، مضيفا "قمنا بكل ما ينبغي القيام به.. نددنا بهذا الحريق الذي نفذه متظاهرون رفضا لإعدام السعودية رجل الدين الشيعي نمر النمر".
وتابع روحاني، الذي سينتقل ظهرا إلى باريس، "أوقفنا المذنبين، كان علينا أن نقوم بذلك وفعلناه"، معتبرا أن على السعودية أن تقوم بالخيارات السليمة.
واستطرد "لا نريد استمرار التوتر مع السعودية، لكن رد فعل الرياض ليس له أي مبرر"، منددا بالسياسة العدوانية التي تنتهجها السعودية وخصوصا في اليمن، حد قوله.
وتابع "لماذا علينا الاعتذار؟ لقد أعدموا الشيخ النمر وعلينا نحن أن نعتذر؟ إنهم يقتلون اليمنيين وعلينا نحن أن نعتذر؟ إنهم يساعدون الإرهابيين في المنطقة وعلينا نحن أن نعتذر؟ إن قلة كفاءتهم تسببت بموت آلاف الحجاج وعلينا نحن أن نعتذر؟.. حتى لو اعتذروا من المسلمين فسيكون ذلك غير كاف".
الثلاثاء، قال الأمير تركي الفيصل، المدير السابق للمخابرات السعودية، عشية زيارة الرئيس الإيراني لفرنسا، إن إيران يجب أن تعتذر للسعودية عن حرق السفارة السعودية في طهران.
وتحولت الخصومة المزمنة بين إيران والسعودية إلى أزمة مفتوحة في بداية يناير الحالي مع قطع العلاقات الدبلوماسية بعد حرق متظاهرين للسفارة السعودية في طهران والقنصلية السعودية في مشهد.
وتستمر المواجهة غير المباشرة بين طهران والرياض في نزاعات عدة في المنطقة وخصوصا في سوريا والعراق واليمن.
وسئل روحاني عن إمكان تحسن العلاقات مع الولايات المتحدة بعد توقيع الاتفاق النووي التاريخي ورفع العقوبات عن طهران، فاعتبر أن مفتاح هذا التحسن موجود في واشنطن، وقال "لو كان المفتاح في طهران لاستخدمته لكنه في واشنطن".
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس
- الاتفاق النووي
- السفارة السعودية
- الشيخ النمر
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- الولايات المتحدة
- رجل الدين
- رد فعل
- رفع العقوبات
- زيارة الرئيس