إجهاض «ثورة 30» يونيو بالقوة والعنف وحشد أعضاء الجماعة لمواجهة الثوار

إجهاض «ثورة 30» يونيو بالقوة والعنف وحشد أعضاء الجماعة لمواجهة الثوار
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل
كشفت لجنة حصر الأموال أنه تم العثور على مستندات تتعلق باستعدادات الجماعة لثورة 30 /6 تتضمن إشارات إلى استخدام القوة والعنف من قبل الجماعة وحشد أعضائها لوأد ثورة الشعب على الحكم، من بين تلك المستندات:
وثيقة بمقترحات الجماعة للتصدى لتظاهرات 30 يونيو مقترح فيها وضع خطة لحماية المقرات ومنازل الرموز الإخوانية وممتلكاتهم وإرسال رسائل تهديد واضحة إلى كل من سيتورط فى أعمال ضد عناصرها {left_qoute_1}
وكشف مقترحات الجماعة للاستعداد عن عدة محاور لإجهاض ليوم 30 يونية 2013م
أولاً: محاور الحركة:
1- إبراز قضايا وطنية تحظى باهتمام كبير للتغطية وتحجيم هذا الحدث «المياه».
2- الرصد من الآن ومحاولة ضبط العناصر المحرضة على العنف.
3- إبراز وتنشيط الخدمات الشعبية للحزب والجماعة والجمعيات وتخديم إعلامى لها.
4- إنجازات مؤثرة وشعبية للرئاسة والحكومة خلال هذا الشهر.
5- فضح بقايا النظام السابق الذين يحاولون استغلال الحدث والتحريض على العنف.
ثانياً: مسارات الحركة:
أ) الرئاسة والحكومة:
1- تضخيم حدث «سد النهضة» لما له من أهمية وتجييش ونفرة الشعب له «فعاليات - مسيرات» بتدرج لتحميل الأهمية الكبرى لصرف الناس وانقسامها على 30/6
2- إظهار إنجاز إن أمكن فى قضية سيناء وإظهار الحقائق وكشف علاقة النظام السابق بها.
3- إصدار بعض القرارات الشعبية التى تخدم قطاعات كبيرة من المجتمع تمثل:
- تخفيض فاتورة الكهرباء مثلاً 20٪ جراء ما حدث من انقطاع الكهرباء هذا الشهر فقط.
- الاستمرار فى تحسين المواد التموينية ودعمها قبل رمضان.
- محاولة انتهاء مشكلة الكهرباء والسولار والبنزين بقدر المستطاع هذه الفترة.
- إعطاء مكافآت تحفيزية لمن يقوم بعمله فى الشرطة والذين يطاردون البلطجية وقاطعى الطرق.
- رجوع معاش ذوى الاحتياجات الخاصة الذى توقف.
- البدء بتنفيذ الحد الأدنى داخل كل وزارة بما يناسبها والإعلان عن توقيت التنفيذ من الآن.
4- لا بد من الاطمئنان على وضع الجيش والشرطة والتنسيق الجيد معهم ووضع البدائل للشرطة إذا تقاعست.
5- تحرك الرئاسة بصفة طبيعية هذه الفترة وإتمام بعض الزيارات لبعض المشاريع الكبرى «قناة السويس» وبعض الجولات فى المحافظات.
6- مكاشفة الشعب بحقيقة الأمر من مؤامرات ووضع اقتصاده وخطة الدولة.
7- موقف قوى تجاه بعض القيادات الشرطية الفاسدة خاصة فى جهاز الأمن الوطنى «أمن الدولة» والذين يلعبون فى المشهد بقوة «الحزب».
8- حصر أى محاولات لقطع الطرق والتصدى لها بسرعة وحسم عبر اللجان الشعبية وائتلاف العائلات والقبائل وبالتنسيق مع الشرطة «تمام يومى».
9- خطة لحماية المقرات ومنازل الرموز الإخوانية وممتلكاتهم «المكاتب».
10- خطة لحماية المرافق الحيوية العامة والكبارى الحيوية ومحطات المترو والمحاور الرئيسية بالتنسيق مع الداخلية «المكاتب والداخلية».
11- إرسال رسائل تهديد واضحة إلى كل من سوف يتورط فى أعمال العنف والبلطجة سواء بالتحريض أو التخطيط أو المباركة أو التمويل لها «الإعلامية والداخلية».
تقرير فى شأن دعوات 30/6/2013 يقترح فيه عقد اجتماع عاجل وذلك لوضع خطة ردع شعبية للمظاهرات كبديل للتدخل الأمنى.
المستند رقم (30)
فى شأن دعوات 30/6/2013
ورد إلينا منذ قليل الخطة النهائية «التعديلات ستكون فى حدود ضيقة وفقاً لتغيير الأحداث حتى يوم 30» لتنسيقية دعوات إسقاط النظام يوم ٣٠/6 على النحو التالى:
1- يتم بدء الأحداث «المخطط» استباقياً فى بعض المحافظات التى شهدت توترات خلال الفترة الماضية أمثال السويس وبورسعيد باستفزاز الشرطة والجهات الأمنية لاستخدام العنف وذلك لاستجلاب تعاطف المواطنين ومن ثم النزول والاستجابة إلى دعوات إسقاط النظام.
2- يعقب ذلك وفى حينه التعدى على مقرات الإخوان المسلمين وحزبها الحرية والعدالة، بالإضافة إلى التعدى على الممتلكات الخاصة والأفراد التابعين للجماعة والحزب بتلك المحافظات وذلك تصعيداً للأحداث وجعلها مشابهة لما تم فى ثورة 25 يناير.
3- التجهيز يوم 29/6 لاقتحام الميادين الرئيسية للثورة «التحرير - ميدان الأربعين - إلخ» وبدء اعتصام تمهيداً ليوم ٣٠/6 والمطالبة بإسقاط النظام بالإضافة إلى مطالب أخرى.
4- مع اشتعال الأحداث فى المحافظات السالفة الذكر يتم استخدام كافة الوسائل الداعية إلى مزيد من التصعيد كالتعدى على الأجهزة الأمنية ومقراتها.
5- استخدام الوسائل الإعلامية المتاحة وقتها لقلب الوضع وتحويل الصورة إلى تعدٍّ على المتظاهرين السلميين من قبل النظام وأجهزته وكذلك الجماعة والحزب وأنصارهم وذلك لاستعطاف المواطنين وإعطاء صورة للدول الخارجية وتحويلها إلى مظاهرات سلمية ضد نظام قمعى.
6- يوم ٣٠/6 توجه مجموعات لدعم المعتصمين أو بدء الاعتصام وإغلاق الميادين المذكورة وذلك استعداداً لاستقبال المسيرات من مختلف مناطق التجمع.. ويستقر الرأى حتى اللحظة على عدم الذهاب مباشرة إلى قصور الرئاسة إلا قبل اكتمال الحشود وفقاً للمتغيرات.
7- مع تزايد وتيرة الأحداث «حسب توقعهم» يتم التعدى على مقرات الحزب والجماعة وفى مختلف المحافظات، بالإضافة إلى المقرات الرئيسية كالمقطم وغيرها للقضاء على كافة المواقع الرئيسية.
8- يتم التنسيق حالياً من خلال القيادات العمالية فى اتحاد النقابات المستقلة وكذا بالتيار الشعبى مع النشطاء والعمال فى كل من تونس وتركيا لتنفيذ خطط مشابهة فى تلك الدول وذلك للتأثير على الرأى العام الخارجى والدول الخارجية.
9- إذا ما حضرت الحشود المتوقعة يتم الدعوة إلى تحقيق المطالب.
10- إذا تم ما سبق يتم الدعوة أولاً إلى إعلان العصيان المدنى ومحاولة إصابة البلاد بالشلل التام ومن ثم الزحف إلى القصور الرئاسية وحصارها وكذلك مفاصل الدولة كالتليفزيون والصحف القومية تمهيداً لإعلان إسقاط النظام.
11- دعوة القوات المسلحة إلى النزول لوقف العنف على كلا الجانبين «كما هو متوقع حينها» والإعلان عن بداية الفترة الانتقالية سالفة الذكر.
12- كما ورد إلينا «أنه لا مانع من سقوط ضحايا على مختلف مراحل الخطة وذلك إمعاناً فى فرضها كأمر واقع وتهيئة الرأى الدولى لإمكانية إسقاط النظام».
ولذا نقترح:
1- عقد اجتماع قريب مع إلزام الأطراف المتوافقة الحضور وذلك لوضع خطة ردع شعبية «كون التدخل الأمنى لن يكون محموداً إذا ما تجمعت الحشود أو كما يأمل المنظمون».
2- العمل على عدم تمكينهم من احتلال الميادين الرئيسية «كونها ومنذ الثورة وهى محط أنظار العالم والمحرك الرئيسى لتغيير الأوضاع».
3- نزول المؤيدين للشرعية «وعلى مختلف التوجهات سواء من يعارض النظام أو يوافقه»، والداعين إلى إكمال المسار الديمقراطى لغلق الميادين الحيوية قبل احتلالها من دعاة ٣٠/6.
4- اتخاذ قرارات من مؤسسة الرئاسة لتهدئة المواطنين «ولا مانع من إقالة أو تغيير وزارى محدود ممكن أن يشمل وزراء الكهرباء والبترول كونهم محط استهجان العامة من سوء إدارة ملف انقطاع الكهرباء المستمر».
5- رفع شعارات مؤيدة لمطالب المواطنين (كتطهير القضاء «دون ذكر تفاصيل» - استكمال المسار الديمقراطى - مشكلة سد النهضة - انقطاع الكهرباء - تحسين الظروف المعيشية للمواطنين»....
تقرير بعنوان بعض أدوات الخروج من الوضع الراهن تضمّن تكوين جماعات ضغط مجتمعى مثل الألتراس والبلاك بلوك وغيرهما وكذا جماعات ضغط ودفاع من إعلاميين وقانونيين ورياضيين وفنانين وأدباء وأن يدير الملف أحد مستشارى الرئيس.
المستند رقم (32)
بعض أدوات الخروج من الوضع الراهن
1- حوارات مع الشباب.
2- إبراز الرموز «شباب - تثقيف - مرأة» الشارع - القهاوى - الإعلام - العمل.
3- إبراز الإنجازات «إعلامياً».
4- العمل على مسار المناسبات «افتتاح الدورى - المعرض - عودة الدراسة».
5- إحياء حملة «التعليم أساس النهضة».
6- فضح ممارسات السياسيين وتناقضهم وكشف رموزهم.
7- البعد الفنى «برنامج على غرار برنامج باسم يوسف».
8- الحفاظ على وحدة التيار الإسلامى العام «يدار الملف بمعرفة أحد مستشارى الرئيس».
9- العمل على تكوين جبهة إعلامية مساندة «فضائيات - نت - جماعة ضغط إعلامى».
10- تكوين جماعات ضغط مجتمعى.
11- مسيرة سيارات للمحافظات الثلاث.
12- جمعية الدفاع الاجتماعى عن الديمقراطية «وعى - قضايا - حماية».
مقترح إجراءات الجماعة يتضمن أن يقوم مكتب الإرشاد بالتوجيه بالحشد والوجود بالميادين والإعلان عن حماية المقار وتوجيه رسائل واضحة من الإخوان إلى (المؤسسات) أنهم لن يتهاونوا فى حماية الشرعية أياً كان المعتدى عليهم، وأن يتم التواصل مع حركة 6 أبريل وبعض الحركات الشبابية ودعم ومساندة الحزب للتواصل معهم وتكليف الإخوان بالخارج بدعم الرئيس أمام السفارات.
مقترحات حول الوضع الحالى
1- عدم التراجع فى القرارات مهما كانت الظروف.
2- التواصل مع الأنصار من السلفيين والقوى الإسلامية والنقابات والنوادى وعمل زخم يومى ببيانات تصدر يومياً توزع على رجل الشارع العادى.
3- نزول الإخوان للشارع بكثافة، وشرح المبررات للإعلان الدستورى.
4- إصدار قرارات تساعد رجل الشارع العادى بشكل سريع على الحياة الكريمة مثل الحد الأدنى والأقصى للأجور وتقليل أسعار السلع.. إلخ، من الأمور التى تشعر الشارع بحرص الرئيس والحكومة على مصلحته.
5- إصدار قرار بجعل سن المعاش 60 عاماً لكل موظفى الدولة حتى القضاة لأنهم متميزون من أيام مبارك حيث سن التقاعد 70 عاماً وهذا غير مقبول.
6- إصدار بيانات يومية تبرر الإعلان الدستورى والدعوة إلى الاستقرار والشرعية وبيان ما تريده القوى الأخرى من عدم الاستقرار.
7- ظهور مساعدى ومستشارى الرئيس لشرح الموقف والمبرر من الإعلان الدستورى وتفعيل الإعلام الحكومى فى ذلك وإظهار بعض الحقائق للناس.
8- ضرورة قياس تأثير هذه الفعاليات المختلفة فى الناس واستجاباتهم لها.
9- إنجاز الدستور فى أسرع وقت ممكن حتى يحدث استقرار منشود.
10- تغييرات فى المحافظين والنواب لتحقيق أهداف الثورة وحل مشاكل الجماهير.
11- منع إغلاق الميادين وخاصة ميدان التحرير ومحاسبة من يقوم بذلك.
12- التعجيل بمحاكمة الفاسدين وإظهار ذلك للشعب.
13- استمالة رموز القوى الإسلامية المسموعة الآراء حول دعمهم للإعلان الدستورى مثل الحوينى ومحمد حسان ود. محمد عبدالمقصود.. إلخ، وظهورهم فى الإعلام.
14- أخذ موقف حازم من المحكمة الدستورية وليكن الحل مثلاً.
مستند صادر عن أمانة شرق شبرا الخيمة لحزب الحرية والعدالة بالقليوبية معنون: مقترح لإدارة محاولة انقلاب ٣٠ يونيو ميدانياً، ثابت فيه التوجيه بتدشين ائتلاف دعم الشرعية مكون من الأحزاب والجماعات والحركات الإسلامية ومطالبة الرئيس بإعلان حالة الطوارئ والإعلان عن ثورة جديدة قائدها الرئيس ومنهجها الإسلام.
مقترح لإدارة محاولة انقلاب ٣٠ يونيو ميدانياً
- خطة الإدارة الميدانية ليوم ٣٠ يونيو:
1) تدشين «ائتلاف دعم الشرعية» ويضم كل القوى الداعمة للشرعية - كما أشرنا فى الأهداف - والمتمثلة فى:
«الأحزاب والجماعات والحركة الإسلامية - قبائل مطروح وسيناء - عائلات الصعيد»؛ بهدف ضبط إيقاع الحركة، وضمان عدم حدوث حركات فردية تضر بالجميع.
2) الاتفاق على عدم النزول نهائياً من الآن وحتى نهاية يوم ٣٠ يونيو فقط، بهدف إعطائنا فرصة كافية لالتقاط الأنفاس، وكشف ورصد تصرفات المتظاهرين، ومن ثم البناء عليها - مع التسليم بأن 24 ساعة غير كافية للحسم بحال من الأحوال.
3) الإعلان عن الائتلاف بمؤتمر صحفى كبير - فى أسرع وقت ممكن - نبرز فيه خطة الحركة - مرفق تصور لبيان المؤتمر ص 3.
4) عدم الوجود فى أى من مقراتنا أو مقرات القوى المشاركة فى الائتلاف، ومخاطبة الشرطة كتابياً بطلب رسمى لتأمين كل مقر على حدة.
5) تجهيز حملة رصد إعلامى كبيرة، ترصد كل التعديات والتجاوزات خلال اليوم.
6) تجهيز غرفة عمليات لحصر التجاوزات، والتواصل مع الراصدين وتأمينهم.
7) عمل مؤتمر صحفى فى نهاية يوم ٣٠ يونيو لعرض الآتى: (مع مراعاة أننا نبنى على نتائج لم تتحقق بعد، لكننا لا بد أن نتحسب لأسوأ الظروف».
- إبراز حجم التعديات والتلفيات.
- فضح أى جهات رسمية ساهمت فى نشر الفوضى.
- مطالبة الرئيس بتنفيذ مطالب واضحة «قد تصل إلى إعلان حالة الطوارئ إذا لزم الأمر».
- الإعلان عن ثورة جديدة تعلن عن قائدها - الرئيس - ومنهجها - الإسلامى - نطهر بها الإعلام والداخلية والقضاء.
وثائق من اجتماعات مكتب الإرشاد تكشف مخططات الإخوان
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل
- أجهزة الأمن
- أسعار السلع
- أعمال العنف
- أمن الدولة
- أمن الوطنى
- أهداف الثورة
- إرسال رسائل
- إعلان حالة الطوارئ
- اتحاد النقابات
- اجتماع عاجل