صباحي: لم يرد على بالي أن أكون من المعينين في "النواب".. والسيسي أقوى من أنظمة مبارك
صباحي: لم يرد على بالي أن أكون من المعينين في "النواب".. والسيسي أقوى من أنظمة مبارك
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار
قال حمدين صباحي، المرشح الرئاسي السابق، إنه لم يكن يتوقع أن يكون من بين المعينيين نهائيًا في البرلمان، وأنه لم يرد على باله أمر التعيين من الأساس، مؤكدًا أنه لم يكن يقبل بالمقعد إذا عرض عليه، وأنه كان سيعتذر لأنه ليس مكاني، وهذا موقفه من التعيين في كل شيء.
وأكد أنه يرى أسماء جيدة بالتأكيد في المعينين، وبعضهم لمعرفته الشخصية بهم، موضحا "أتفاءل لوجودهم في البرلمان مثل الدكتور جمال شيحة، الذي ظلم من بعض الأصوات بأنه وافق على مشروع الكفتة، وهو على العكس من تصدي لمشروع الكفتة، وهو رجل أعرف دوره الاجتماعي، وأبرز من دوره السياسي، من خلال المستشفى التي بناها لمرضي الكبد في شربين، وهو نموذج لعمل أهلي راق يقدم خدمة للناس بأرخص الأسعار".
وأضاف "كما أنني متفائل بأنيسة عصام حسونة، وهي شخصية محترمة جدًا وتدير واحدة من أهم مؤسسة العمل الخيري والعلمي، وهي مؤسسة الدكتور مجدي يعقوب، وهي نموذج محترم، وآخرين أيضًا، كما يوجد أسماء بين المعينين تثير الدهشة، فلا يليق أن يكون من بين المعينين أحد يتناقض مع الدستور، الذي تضمن في الدباجة أعطاء ثورة 25 يناير قيمتها كثورة، فهناك من بين المعينين كما وصفتهم أنكر الأصوات في تسفيه 25 يناير، فأنني أندهش من رئيس الجمهورية الملتزم بالدستور، يأتي بهم، وسؤالي هل أذا كان هناك من يجاهر بأن 30 يونيو إنقلاب هل رئيس الجمهورية كان يمكن أن يأتي به رئيس الجمهورية كمعين في البرلمان".
وتابع "الرئيس السيسي حتى هذه اللحظة هو الرئيس الرابع في الجمهورية القديمة، التي أسقطناها، وهذا ليس مسؤوليته ولا تكليفة الشعبي ولا الأمل فيه ولا العشم فيه، فالأمل والعشم في السيسي من الجماهير، التي خرجت تفضل موقفه وموقف الجيش في 30 يونيو، كان الرهان على المستقبل في تغيير السياسات التي ثار الشعب عليها، وعاوزينه باختصار أن يكون الرئيس الأول في الجمهورية الثالثة".
وأوضح أن بقايا نظام مبارك مدسوسون في أجهزة الدولة وفي أصحاب المال، وأي رئيس في مصر لا بد أن يدرك أن قوته كرئيس أقوي من هؤلاء، فإن هؤلاء نمور من ورق، فإذا كان لديه إرادة أنه "يولع فيهم" لا يمثلوا أي تحدٍ حقيقي نهائيًا، وممكن أن يقموا بمناكفات، فهناك من يحاول أن يصور لنا أن السيسي لم يقدم حتى الآن على اختيارات جزرية في تأسيسي جمهورية جديدة، لأن رجال المال يقومونه وبقايا دولة مبارك أيضًا.
ونوّه صباحي، بأن السيسي أقوى من أنظمة مبارك، لأنه جاء من صفوف الدولة، وبالتالي يعرف أجهزتها ويستطيع التعامل معها، لأنه جاء بأغلبية شعبية رغم تناقصها، لكن ما زال له أغلبية شعبية، فهذا الرجل كان المفروض أن يستغل اللحظة التاريخية التي يعيشها، ويحسن إدارتها لصالح الناس الغلابة وللشعب وللأهداف النبيلة اللي المفروض أنها بديهيات.
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار
- الجمهورية الثالثة
- الدكتور جمال شيحة
- حمدين صباحي
- دولة مبارك
- رئيس الجمهورية
- عمل الخير
- نظام مبارك
- أجهزة الدولة
- أسعار