روحاني يعد الإيرانيين بعام من الازدهار وتحطيم الركود

روحاني يعد الإيرانيين بعام من الازدهار وتحطيم الركود
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع
وعد الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم، الإيرانيين بأن بلادهم ستدخل "عاما من الازدهار الاقتصادي" مع رفع العقوبات المفروضة عليها، معتبرا أن حكومته وفت بوعودها السابقة.
كان يشير بذلك إلى التوقيع على الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران من الدول الكبرى في يوليو الماضي، والذي يتوقع أن يتم تنفيذه قريبا وربما خلال أيام.
وفي كلمة بثها التلفزيون الرسمي تطرق روحاني، رجل الدين المعتدل، إلى الانتخابات التي ستجرى في 26 فبراير، والتي يتطلع حلفاؤه خلالها إلى تحقيق مكاسب في البرلمان.
وقال في الكلمة التي بثت من مكان قريب من بوشهر، المدينة الجنوبية على الخليج: "أعد الشعب الإيراني بأن العام المقبل عندما تصبح العقوبات وراءنا، وبجهود الشباب، سيكون عاما من الازدهار الاقتصادي".
ويتوقع أن تصدر الحكومة هذا الأسبوع موازنتها للعام الفارسي المقبل الذي يبدأ في 20 مارس، وسيأتي ذلك وسط تدهور أسعار النفط.
وقال روحاني: "هذه الحكومة تدير البلاد وسعر برميل النفط 30 دولار وليس 147 دولار" مقارنا الأسعار الحالية، بالأسعار أثناء حكم سلفه المتشدد محمود أحمدي نجاد.
وأضاف: "الحكومة تدير البلاد في ظل عقوبات، وليس في ظروف طبيعية. وباذن الله فإن الأيام المقبلة ستشهد نهاية العقوبات المفروضة على هذا البلد".
وقال روحاني، إن بلاده "فخورة بأنها استطاعت أن تكبح التضخم رغم كل الصعوبات"، مشيرا إلى أن الاقتصاد سيشهد نموا بنهاية العام الحالي.
كانت نسبة النمو تزيد عن 40% عندما تولى روحاني السلطة في أغسطس 2013، وانخفضت منذ ذلك الوقت إلى نسبة 13%، طبقا لوكالة الإحصاءات الوطنية.
ويرغب روحاني في الاستفادة من التوقيع على الاتفاق النووي لتحقيق نجاحات في السياسة الداخلية.
وفي حال حقق حلفاء الرئيس نتائج جيدة في الانتخابات المقبلة، فبإمكانهم ترجيح ميزان القوى إلى صالحهم في مواجهة المحافظين في البرلمان المؤلف من 290 مقعدا، وتطبيق إصلاحات اجتماعية وسياسية وعد بها روحاني قبل انتخابه في 2013.
إلا أن روحاني واجه انتقادات من الجماعات المتشددة بشأن الاتفاق النووي، حيث حذر خصومه من أنه قد يقود إلى تغلغل الولايات المتحدة وتقويض مبادئ الثورة الإيرانية.
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع
- الاتفاق النووي
- الانتخابات المقبلة
- الثورة الإيرانية
- الجماعات المتشددة
- الدول الكبرى
- الرئيس الإيراني
- العام المقبل
- الولايات المتحدة
- برميل النفط
- أسبوع