"دي ميستورا" يصل دمشق لإجراء مباحثات مع "المعلم" بشأن المفاوضات مع المعارضة
"دي ميستورا" يصل دمشق لإجراء مباحثات مع "المعلم" بشأن المفاوضات مع المعارضة
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
وصل موفد الأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دي ميستورا، اليوم، إلى دمشق حيث سيجري مباحثات غدا مع وزير الخارجية وليد المعلم حول المفاوضات المرتقبة الشهر الحالي مع المعارضة، وفق ما أفاد مصور وكالة "فرانس برس".
والتقى "دي ميستورا" في فندق في دمشق معاون زير الخارجية أيمن سوسان.
وكان مصدر في الأمم المتحدة أفاد لـ"فرانس برس" أن دي ميستورا سيلتقي غد، "المعلم" لبحث التحضيرات للمفاوضات المرتقبة في 25 يناير بين النظام والمعارضة.
وقبل دمشق، زار "دي ميستورا" الرياض حيث التقى ممثلين عن المعارضة السورية، لبحث موعد المفاوضات وتحديد أسماء الوفد.
واتفقت الدول المشاركة في محادثات فيينا، ومن بينها إيران والسعودية، في أكتوبر ونوفمبر على جدول زمني في إطار الحل السياسي للنزاع السوري.
وفي 19 ديسمبر تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع للمرة الأولى منذ بدء النزاع قرارا يحدد خارطة طريق تبدأ بمفاوضات بين النظام والمعارضة في يناير.
ومن المفترض أن يتوجه "دي ميستورا" إلى طهران خلال الأيام المقبلة، وفقا ما قاله متحدث باسمه.
وكان المتحدث نقل عن دي ميستورا قوله إن "الأزمة في العلاقات بين السعودية وإيران مقلقة جدا"، وقد تتسبب بـ"سلسلة عواقب مشؤومة في المنطقة".
واندلعت الأزمة الاخيرة بين السعودية وإيران بعد إعدام الرياض للشيخ نمر النمر، أحد أبرز وجوه التحركات المعارضة للحكم السعودي في المنطقة الشرقية.
وأثار إعدامه غضب طهران، وهاجم متظاهرون في إيران مقري السفارة والقنصلية السعودية.
وردت السعودية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران، وحذت حذوها البحرين والسودان.
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
- الامم المتحدة
- البنى التحتية
- الدول المشاركة
- العلاقات الدبلوماسية
- القنصلية السعودية
- المعارضة السورية
- المنطقة الشرقية
- بشار الاسد
- جهود السلام
- خارطة طريق
