أقباط عن زيارة السيسي: تؤسس لدولة المواطنة.. والرئيس يستحق "نوبل" للسلام
أقباط عن زيارة السيسي: تؤسس لدولة المواطنة.. والرئيس يستحق "نوبل" للسلام
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس
تحولت صفحات التواصل الاجتماعي، للأقباط، لصفحات مديح وثناء وشكر لزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي، للكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وحضوره للعام الثاني على التوالي قداس عيد الميلاد، وتقديم التهنئة لهم وللبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
كما عبرت عدد من الحركات القبطية عن إعجابها بما فعله الرئيس، فأشاد كريم كمال، مؤسس الاتحاد العام لأقباط من أجل الوطن، بزيارة السيسي، مشيرًا إلى أن زيارة الرئيس للكاتدرائية تؤسس لدولة المواطنة على أسس حقيقية ليعمل الجميع تحت شعار كلنا مصريين دون النظر إلى الديانة، حيث لم يعتاد المصريون الأقباط أن يتواجد رئيس الدولة بينهم في الأعياد الرسمية إلا في عهد السيسي لذلك تمثل الزيارة بداية حقيقة لدولة المواطنة.
وأضاف كمال، أن زيارة الرئيس رد قوي من رأس الدولة على المتشددين الذين يحرمون تهنئة المسيحيين بالأعياد ورسالة للعالم الخارجي بأن الدولة في عهد الرئيس السيسي تسير نحو دولة المواطنة والاعتدال بخطوات ثابتة.
وأشاد كمال، بخطاب السيسي خلال الزيارة وقال: كلمات الرئيس تؤكد أن مصر يحكمها رئيس وطني يقدر المسؤولية الكبيرة التي يتحملها ويعرف مشاكل شعبة بدقة ويخاطبهم بصراحة وبحوار من القلب، متوجهًا بالشكر للرئيس على تأكيده على ترميم الكنائس التي أحرقتها الجماعة الإرهابية أثناء ثورة 30 يونيو، وهي لفتة تصب في بناء دولة المواطنة التي يعمل على بنائها السيسي من أجل مستقبل واعد لكل المصريين.
أما نادر صبحي، مؤسس حركة شباب كريستيان للأقباط الأرثوذكس، فأشار إلى أن دخول السيسي الكاتدرائية أبكى قلوب الأقباط من فرحة يعجز القلم عن وصفها وخلد أفضل مشهد للتاريخ ليصبح حديث العالم للعام الثانى علي التوالي، موجهًا الشكر للرئيس على ما فعل، معبرًا عن الفرحة والسعادة التي غمرت الأقباط لايمكن وصفها حينما شعروا بالرئيس حريص على المشاركة على أرض الواقع الأعياد وليس فقط بإرسال برقيات التهنئة.
وقال صبحي، إن الرئيس بما فعل يسجل اسمه في التاريخ، لأنه يُعلِم العالم معنى المحبة، ويستحق بالفعل جائزة نوبل للسلام عن عام 2016.
فيما قال هاني عزت، مؤسس حركة منكوبي الأقباط المطالبة بالطلاق والزواج الثاني، إن زيارة الرئيس للكاتدرائية إجراء راق ومتحضر من رئيس يريد الخير لبلاده وشعبه، ويريد أن نكون شعب واحد ووطن واحد لأن الله واحد، ونرجو ان نرى الوعود على ارض الواقع سواء فى بناء الكنائس او قوانين الاحوال الشخصية.
وقال مينا ثابت، الباحث بالمفوضية المصرية للحقوق والحريات، إن زيارة الرئيس للكاتدرائية لها بعدان؛ بعد إنساني وآخر سياسي، فالاول في مجملة طيب ويحسب للرئيس حرصة على الحضور وإرسال التهاني للمسيحيين، ولكن هناك بعد سياسي آخر يجب الانتباه له؛ حيث من الواضح أن شعبية الرئيس مؤخرًا باتت مهددة بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وإخفاق الرئيس في تحقيق طموحات المواطنين، ويتجلى ذلك في مشروع قناة السويس وما تم تداوله عن تراجع عائداتها، وأنه في تقديرية أن الرئيس يحاول إعادة كسب مساحة من التأييد داخل كتله تصويتيه مهمه كالمسيحيين، وأنه نتيجة للعنف وسوء المعاملة والتهميش الذي لاقاه المسيحيين طوال العقود الماضية؛ فمن الممكن كسب مساحة تأييد كبيرة بمجرد زيارة وخطاب معسول ليلة العيد.
وأضاف ثابت: "أما عن الوعد الوحيد الذي اتخذه الرئيس، ففي اعتقادي أنه وعد مفرغ من مضمونه، فالبرلمان الحالي مطالب وفقًا للدستور بالانتهاء من قانون بناء الكنائس في أولى دور انعقاده، كما أن الرئيس كان يستطيع بجرة قلم أن يصرح ببناء عشرات الكنائس العام الماضي فلماذا لم يتخذ القرار".
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس
- الاتحاد العام
- الاحوال الشخصية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعة الإرهابية
- الحركات القبطية
- الكرازة المرقسية
- المفوضية المصرية للحقوق والحريات
- بابا الاسكندرية
- بابا تواضروس
- أرثوذكس