هجوم سلفى على «الهلباوى» بعد زيارته إيران.. و«كمال» يرد: جهلاء

هجوم سلفى على «الهلباوى» بعد زيارته إيران.. و«كمال» يرد: جهلاء
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر
كشف علاء السعيد، المتحدث باسم ائتلاف الدفاع عن الصحب وآل البيت، عن تفاصيل زيارة الدكتور كمال الهلباوى القيادى الإخوانى السابق، لإيران، الأسبوع الماضى، وقال «السعيد» لـ«الوطن»: «الزيارة تمت خلال مؤتمر الوحدة الإسلامية، وشهدت تكريم الهلباوى لمجهوداته السابقة فى التقريب بين الشيعة والسنة، وهناك صور له أثناء تكريمه، وهى ليست الأولى، فكان له العديد من الزيارات السابقة لأنه شيعى، حيث يرى أن الشيعة مذهب من مذاهب أهل السنة، وصرح بأنه ضد تنفيذ حكم الإعدام على نمر باقر النمر، رجل الدين الشيعى فى السعودية، مع أن الأمر شأن داخلى، وحسب الأعراف والقوانين الدولية، لا يحق لأحد التدخل فى السياسة الداخلية للدول». {left_qoute_1}
وأضاف: «الهلباوى يسعى ليكون فى الصورة والمشهد كى لا يفقد الدعم الإيرانى، وأنا أسأله: بكم باع نفسه للشيعة؟».
وقال وليد إسماعيل، مؤسس الائتلاف لـ«الوطن»، إن الهلباوى أصبح ألعوبة فى أيدى إيران يسير حسب سياساتها فى المنطقة، بل تجاوز ذلك، وصار اليد الإيرانية فى مصر، والمدافع عن «طهران» بكل ما استطاع من قوة، وتبنى الفكر والموروث الشيعى، وسعى لضمه كمذهب إسلامى، ما يعد طامة كبرى، مضيفاً: «الجميع يعلم تطرف الشيعة فى مسألة تحريف القرآن، وسب الصحابة رضوان الله عليهم، بل إنهم الآن أصبحوا أداة لتدمير الدول العربية والإسلامية وزعزعة الاستقرار فى المنطقة، ولن ننسى أن الهلباوى احتفل منذ شهور بعيد الغدير عند الشيعة، وهو عيد اخترعه الشيعة وادّعوا أن علياً كان سينصب خليفة بعد النبى». وتابع «إسماعيل»: «لا يخفى علينا زياراته إلى إيران، ومشاركته فى كل احتفالية فى إيران، فهو يبارك ويبصم على كل ما تفعله إيران، ودائماً ما يقف فى صف طهران، أما بالنسبة لقضية الإرهابى الشيعى نمر النمر، فهذا تدخل سافر منه فى الشئون الداخلية لبلاد الحرمين، خصوصاً أن (النمر) كان يخوض حرباً لكى ينفصل بالقطيف عن السعودية، فى عمل يستوجب تطبيق حد الحرابة عليه، بخلاف طعنه المعلن فى الصحابة».
وقال محمد الأباصيرى، الداعية السلفى، إن تصرف «الهلباوى» طبيعى، ففكره الإخوانى يوصيه بذلك، وهو إرهابى وعلاقاته بإيران قديمة، لم تتغير، كما أن طهران معروفة بدعمها للجماعات الإرهابية فى الشرق الأوسط، وعلى رأسها تنظيم الإخوان، وفى الحقيقية لا يوجد تقارب بين السنة والشيعة، وإنما هناك خطة إخوانية خبيثة ظاهرها التقارب وباطنها نشر التشيع فى بلدان السنة، وابتدع هذه الفكرة حسن البنا مؤسس الإخوان. وأضاف «الأباصيرى»: «واجب على كل عربى ومسلم أن يدعم المملكة السعودية، ضد تلك الهجمة المجوسية الشرسة التى تستهدف كل العرب من خلال السعودية، بدلاً من الوقوف ضدها، وعلى العرب أن يسارعوا لتشكيل القوة العربية المشتركة، بأقصى سرعة لتكون رادعاً لإيران وإسرائيل، وكل من تسول له نفسه المساس بالأمن القومى العربى». وأكد «الأباصيرى» أن إيران عدو للعرب والمسلمين صديقة لليهود، وتأسست على أفكار ومبادئ «عبدالله ابن سبأ» اليهودى الذى ادعى إسلامه ليفجر الإسلام من الداخل، وهى دولة فارسية مجوسية تسعى لإعادة مملكة الفرس المجوس على أنقاض دول العرب والمسلمين عن طريق مشروع استعمارى توسعى يتكامل مع مشروع إسرائيل من «النيل للفرات».
فى المقابل، قال كمال الهلباوى، لـ«الوطن»، إن الصورة التى التقطت له فى إيران حقيقية، وكانت خلال مشاركته فى مؤتمر «وحدة الأمة الإسلامية» الـ29 فى إيران، مضيفاً: «قلت كلاماً نشر فى وسائل الإعلام العالمية، ودعك من الهجوم، فهو صادر عن جهلاء، وأنا أدعم قضية التقارب بين السنة والشيعة، وفقاً لآراء العلماء، ومنهم الإمام محمد الغزالى، والشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر الأسبق، ومن بعده الشيخ سيد طنطاوى».
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر
- أهل السنة
- الأسبوع الماضى
- الأمة الإسلامية
- الأمن القومى العربى
- التدخل فى السياسة
- الداعية السلفى
- الدكتور كمال الهلباوى
- آل البيت
- أداة
- أزهر