الدعوة السلفية: النظام الإيراني لا يلتزم بالشريعة.. ويعامل أهل السنة كـ"الكفار"

الدعوة السلفية: النظام الإيراني لا يلتزم بالشريعة.. ويعامل أهل السنة كـ"الكفار"
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث
استنكرت الدعوة السلفية بمصر، الهجمات الوحشية الإيرانية على السفارة السعودية في طهران، وأكدت أن هذا يدل على أن النظام الإيراني لا يلتزم بالشريعة، والتي جاءت بالنهي عن إيذاء المبعوثين ولو كان ممثلين لدولة كافرة محاربة، فكيف بسفارة دولة مسلمة؟ ولعل هذا ما يؤكد أن الواقع العملي للشيعة أنهم يعاملون أهل السنة بمعاملة الكفار المحاربين، أو ربما بما هو دونها، كما أن هذا دليل على أن إيران لا تحترم المواثيق الدولية، ولا الأعراف الدبلوماسية، ولا غيرها من الأمور التي تلتزم بها كل الدول التي تحرص على مصداقيتها.
وأضاف بيان الدعوة السلفية، أن تلك الهجمات جاءت كجزء من رد الفعل الإيراني المتشنج على تنفيذ حكم القتل في الإرهابي الشيعي السعودي الجنسية "نمر النمر"، والذي قتل تنفيذًا لحكم قضائي صدر وفق النظام القضائي المطبق في المملكة العربية السعودية لوجود حكم قضائي بقتله فإن جرائمه في إثارة الفتنة ودعوته الشيعة السعوديين للخروج المسلح على الدولة السعودية مثبتة ويعلمها القاصي والداني.
وتابعت الدعوة السلفية: "تأتي هذه الأحداث لتؤكد أن إيران تتعامل على أنها حامية الحمى لكل الشيعة في كل أنحاء العالم على (اختلاف جنسياتهم)، وأن غالبية الشيعة في المقابل يرحبون بتلك الوصاية، بل ويتأمرون بأمر مرجعياتهم الدينية في إيران، ولا يتأخرون عن تنفيذ ما يأتيهم من أوامر ولو كانت بإحراق بلادهم وإضرام الفتنة فيها، وما أمر الحوثيين عنا ببعيد".
واستنكرت الدعوة حالة التعاطف مع هذا الارهابي، التي أبداها أفراد وجماعات وحركات من المفترض أنها سنية، بل ربما وصف بعضها نفسه "بالسلفية" في ذات الوقت الذي سكتوا فيه عن جريمة إيران في حق المقار الدبلوماسية السعودية.
وتؤكد الدعوة أن مقاومة الغزاة والمحتلين هي من أكد صور الجهاد الشرعي، وفي المقابل فإن حمل السلاح في بلاد المسلمين لإيذاء المسلمين أو غيرهم من المواطنين أو الزائرين المستأمنين يُعَد من الإفساد في الأرض، ويستحق من تورط فيه العقوبات المقررة شرعًا وفق ما يثبت عليه من جرائم. كما تؤكد الدعوة السلفية على ضرورة احترام العهود والمواثيق والأعراف الدبلوماسية بين جميع الدول.
وتكرر الدعوة السلفية تقديرها لإنشاء التحالف الإسلامي الذي تشارك فيه الدولتان الرئيستان في البلاد الإسلامية السنية مصر والسعودية، وتؤكد أن تفعليه ضرورة لمواجهة التغول الشيعي الذي ازداد شراهة بعدما تمددت أذرعه من العراق إلى سوريا إلى لبنان وجنوبًا في اليمن في ظل تفاهمات إيرانية غربية "مريبة" تُوِّجَت بالاتفاق مع مجموعة "5+1"، والذي ساهم في تدفقات مالية لإيران موَّلت بها أذرعها في أنحاء العالم الإسلامي، وأحدثت فتنًا وأشعلت نيرانًا في كثير من البقاع.
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث
- أنحاء العالم
- أهل السنة
- إثارة الفتنة
- الدعوة السلفية
- السفارة السعودية
- المملكة العربية السعودية
- المواثيق الدولية
- حكم قضائي
- حمل السلاح
- أحداث