وزير الداخلية العراقي: تحرير الرمادي انطلاقة لتحرير باقي الأراضي من قبضة "داعش"

وزير الداخلية العراقي: تحرير الرمادي انطلاقة لتحرير باقي الأراضي من قبضة "داعش"
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق
اعتبر وزير الداخلية العراقي محمد سالم الغبان تحرير الرمادي، مركز محافظة الأنبار غربي العراق، من قبضة تنظيم "داعش"، الإرهابي مفخرة للعراقيين، ومكملاً للانتصارات السابقة، وانطلاقة لتحرير باقي أراضي العراق كافة.
وهنأ الغبان، خلال لقائه في بغداد اليوم، محافظ الأنبار صهيب الراوي، أهالي الأنبار والعرقيين جميعا بالنصر على "داعش" في الرمادي، كما شكر الراوي وزير الداخلية على جهود قطاعات الداخلية المقاتلة من الشرطة الاتحادية، والرد السريع، وأفواج الطوارئ في تحرير الرمادي.
وبحث الغبان والراوي، عددا من القضايا منها الملف الأمني، ومسك الأرض المحررة من قبل أفواج الطوارئ، والقوات الساندة في قيادة شرطة الأنبار، وموضوع تأهيل مراكز الشرطة، والبنى التحتية لوزارة الداخلية في الأنبار، وضرورة استمرار عقد اللقاءات الأمنية بين وزارة الداخلية والحكومة المحلية في الأنبار لتحقيق أمن واستقرار المحافظة.
على صعيد متصل، نقلت القوات العراقية 415 مدنياً إلى منطقة المجمع الحكومي وسط مدينة الرمادي من الذين حاصرهم "داعش"، واتخذهم دروعا بشرية في المدينة قبل تحريرها.
وذكرت خلية الإعلام الحربي بقيادة العمليات المشتركة، أنه استقبل المدنيين من عوائل الأنبار من قبل قوات جهاز مكافحة الإرهاب في "المجمع الحكومي" وتأمين الغداء والدواء لهم، وتهيئة ممرات آمنة لهم لحين استكمال تطهير المدينة من المتفجرات، وإعادتهم مرة ثانية إلى مناطقهم.
وكانت القوات العراقية المشتركة، اقتحمت مدينة الرمادي وسيطرت على أحياء البكر، والضباط، والأرامل جنوبي المدينة، ومنطقة الحوز، ومربع "المجمع الحكومي" وسط المدينة، وأعلنت، أمس، رسميا تحرير المدينة، ورفعت العلم العراقي على "المجمع الحكومي"، وتجري عملية تطهير للعبوات الناسفة والمفخخة، وتوفير ممرات آمنة لخروج المدنيين، تمهيدا لبسط كامل السيطرة على الأحياء السكنية المتبقية بالمدينة، قبل التوجه إلى جزيرة الخالدية شرقي الرمادي التي تتواجد بها عناصر التنظيم.
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق
- الأحياء السكنية
- الإعلام الحر
- البنى التحتية
- القوات العراقية
- تنظيم (داعش)
- علم العراق