تقرير «سيتى الثانى»: التمثال لم يتضرر.. والترميمات السابقة تستدعى فكّه

تقرير «سيتى الثانى»: التمثال لم يتضرر.. والترميمات السابقة تستدعى فكّه
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر
أظهر التقرير النهائى للجنة، التى شكلها الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، لفحص تمثال «سيتى الثانى» بمعبد الكرنك فى الأقصر، بناء على طلب من النيابة الإدارية، عدم وقوع ضرر بالتمثال، المكون من ثلاث قطع، وأكد التقرير، الذى حصلت «الوطن» على نسخة منه، أن التمثال كان يعانى فى الأساس من ميل استدعى فكه، وإزالة الترميمات التى تعرض لها فى الثمانينات من القرن الماضى، باستخدام الطوب الأحمر والأسمنت الأسود.
{long_qoute_1}
وكان تمثال «سيتى الأول» تعرض للتحطيم، قبل أسبوع، ورافقت «الوطن» اللجنة المكلفة بالفحص، وتضم الدكتور علاء الشحات، مدير منطقة آثار سقارة، ومحمد يوسف، كبير مفتشى سقارة، وممثلاً عن النيابة الإدارية، وخبير مالى، أثناء فحص التمثال بقاعة «واجت الشرقية» بمعبد الكرنك، ورفعت اللجنة تقريراً مفصلاً للنيابة الإدارية، بعد تحقيقات استمرت أكثر من 3 ساعات. وحول عدم استطلاع رأى «اللجنة الدائمة للآثار»، قبل فك التمثال، قال محمد يوسف، عضو لجنة الفحص، إن «ما حدث عمل روتينى، ومن صميم مهام لجان الترميم بالمعبد، والتمثال النصفى ليس سوى بقايا تمثال، وليس واحداً من قطع مجموعة توت عنخ آمون، حتى يستدعى الأمر الحصول على تصريح من اللجنة الدائمة للآثار، لأنه فى حال استطلاع رأى اللجنة فى كل خطوة، لن يُنجز أى عمل أثرى». وقال أعضاء اللجنة إن «وزير الآثار أمر بإقامة صالة تحوى كل تماثيل سيتى الثانى، وأثناء ذلك اكتُشف أن أحد التماثيل النصفية للفرعون انفصل عن دعامته الخلفية المكونة من الطوب الأحمر والأسمنت، وبناء عليه تم فكه ونقله، حيث اكتشفنا وجود بقايا نباتات الحلفاء داخل الجزء السفلى، وسيتم تدعيم قاعدة التمثال، وضبط الميل الموجود بها، ومن ثم إعادة تركيب التمثال باستخدام الرمل والجير».
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر
- أعضاء اللجنة
- استطلاع رأى
- التقرير النهائى
- الدكتور ممدوح الدماطى
- اللجنة الدائمة
- النيابة الإدارية
- توت عنخ آمون
- خبير مالى
- آثار
- أحمر