"هيومن رايتس": جنود نيجيريون قتلوا أطفالا شيعة "دون مبرر"

"هيومن رايتس": جنود نيجيريون قتلوا أطفالا شيعة "دون مبرر"
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش، اليوم، إن جنودا نيجيريين أطلقوا النار على أطفال شيعة عزل دون أن يكون ثمة استفزاز قبل شن المداهمات غير المبررة، التي قتل فيها المئات من الأقلية الشيعية في الدولة الواقعة في الغرب الإفريقي.
وجاءت هذه الاتهامات في الوقت الذي حذر فيه سلطان سوكوتو، المرجع الديني الإسلامي الأعلى في نيجيريا، الحكومة من أن هذه الأفعال قد تدفع البعض إلى التطرف في البلاد التي فقدت 20 ألف شخص إثر صعود حركة بوكو حرام الإسلامية.
ويشكك تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش، الصادر اليوم، في رواية الجيش النيجيري أن المداهمات على الشيعة في مدينة زاريا الواقعة شمالي البلاد جاءت في أعقاب محاولة اغتيال قائد الجيش.
وقال الجيش النيجيري، إن المداهمات التي نفذت من 12 إلى 14 ديسمبر الجاري جاءت بعدما حاول الشيعة سد الطريق أمام موكب الجنرال توكور بوراتاي.
وقال دانيال بيكيلي، مدير شؤون إفريقيا بهيومن رايتس ووتش: "من شبه المستحيل أن نرى كيف يبرر إغلاق طريق من جانب شبان غاضبين مقتل مئات الأشخاص إنه في أفضل الحالات رد فعل وحشي مبالغ فيه وفي أسوءها هجوم منظمة على الأقلية الشيعية."
وأضافت المنظمة، التي تتخذ من نيويورك مقرا لها إن رواية الجيش "غير منطقية".
وربما قتل ما يقرب من ألف شخص، بحسب نشطاء حقوقيين، الأمر الذي أطلق شرارة الاحتجاجات في شمال نيجيريا ذي الأغلبية المسلمة، والتي امتدت إلى العاصمة الإيرانية طهران والهندية نيودلهي.
وأصيب رجل الدين الشيعي إبراهيم زكزكي رئيس المنظمة الإسلامية في نيجيريا، الذي يرتدي ملابس مثل آية الله خامنئي، بأربع رصاصات، وفقا لأطباء، واعتقل مع عشرات آخرين.
وقالت الحركة الإسلامية الشيعية في نيجيريا، أمس، إن جرحى الهجمات يموتون خلال احتجاز الجيش والشرطة لهم، لحرمانهم الرعاية الطبية.
وقال المتحدث باسم الحركة إبراهيم موسى، إن حكومة ولاية كادونا دمرت ممتلكات الحركة، التي تشير التقديرات إلى أن عدد أتباعها ثلاثة ملايين، موضحًا أنه تم هدم مدرسة ومقبرة يوم الاثنين.
وعادت بوكو حرام عودته للظهور ككيان أكثر عنفا بعد أن هاجمت قوات الأمن مسجدا ومجمعا وقتلت نحو 700 شخص عام 2009، بينهم زعيم الجماعة محمد يوسف، أحد المنشقين عن زكزكي.
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ
- إغلاق طريق
- الأغلبية المسلمة
- الجيش النيجيري
- الجيش والشرطة
- الحركة الإسلامية
- الرعاية الطبية
- العاصمة الإيرانية
- المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
- آية الله
- أسوأ