سعيد حساسين: لست نصّاباً بـ«بدلة وكرافتة» والأحكام التى صدرت ضدى «ابتدائية»

سعيد حساسين: لست نصّاباً بـ«بدلة وكرافتة» والأحكام التى صدرت ضدى «ابتدائية»
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم
يحاط اسمه دائماً بعاصفة من الجدل والتساؤلات حول ظهوره المفاجئ وانتقاله من عالم الأعشاب إلى البزنس وأخيراً السياسة، الدكتور سعيد حساسين، عضو مجلس النواب عن دائرة كرداسة، أكد أنه ليس نصاباً، بل خبير أعشاب بحكم دراسته فى كلية الصيدلة. وأضاف فى حواره لـ«الوطن»: مفيش ثورة تانى فى مصر بعد 30 يونيو، واصفاً المركز المصرى للحق فى الدواء بـ«الجمعية الخاصة» التى تم تأسيسها لابتزاز البعض، وقال إنه سيفجر أكبر قضية فساد تحت القبة ضد رجال أعمال بالحزب الوطنى المنحل استولوا على 600 فدان بمنطقة أبورواش بسعر 2 جنيه للمتر والدفع بالتقسيط المريح على 15 سنة. {left_qoute_1}
وإلى نص الحوار:
■ هل لديك النية للمنافسة على أى من المناصب بمجلس النواب؟
- أنا انضممت إلى لجنة الشئون العربية، وسأنافس على منصب وكيل اللجنة.
■ عند استخراج بطاقة عضويتك بالمجلس قلت إنك انضممت إلى «الشئون العربية» لأن لك استثمارات فى عدة دول عربية، ما الذى كنت تقصده بالتحديد؟
- لم أقل إن لى استثمارات، ولكن قلت بحكم عملى، وسفرى للخارج، واستثماراتى فى الدول العربية، وعندى علاقات مع برلمانيين، فى دول عربية، مثل السعودية والكويت، والبحرين، ووجودى بلجنة الشئون العربية سيجعلنى أفيد البلد والبرلمان، لا سيما أنه كان لدىّ علاقات سابقة قبل أن أصبح نائباً، بأعضاء بالمجالس النيابية، فى دول عربية، ونحن نحتاج أشخاصاً لهم علاقات، حتى يصل صوتنا لهم، ويصل صوتهم إلينا.
■ حتى تصبح وكيلاً للجنة الشئون العربية تحتاج إلى أصوات النواب لانتخابك، هل بدأت إنشاء أى تكتل لتحصل على المنصب؟
- نعم، بدأت فى استقطاب بعض الأصوات، وليس تكتلاً بالشكل المعروف، ولكن أخذت آراء بعض أعضاء اللجنة، وأبدوا استعدادهم لدعمى لهذا المنصب، لأنهم فى النهاية يحبون الخير للبلد، ويبحثون عمن يستطيع أن يقوم بالخدمات.
■ لماذا لم تنضم إلى لجنة الصحة وتنافس على أى منصب بها؟
- حتى لا يربط الناس بين الدكتور سعيد حساسين قبل المجلس، وبعد المجلس، وهناك ناس أجدر منى، وكلمونى قبل إبداء رغبتى بالانضمام، وهم سيفيدون البلد أكثر منى، والمسألة ليست تورتة نأخذ منها حتة، نحن نريد أكثر شخص يستطيع أن يفيد، أنا كلمنى بعض الأعضاء، ولكن هم أحسن منى، وأنا عشان خاطر بلدى سبت لجنة الصحة لأنهم أقدر منى فى إدارتها.
■ هل دخولك لمجلس النواب كان طمعاً فى الحصانة؟
- وهى الحصانة هتعمل لى إيه؟ والحصانة ليس كما يتخيل البعض أنها تحمى النائب، أنا رجل لدىّ البزنس بتاعى، وبقدّم خدمات لمركز كرداسة منذ سنوات طويلة، والمواطنين رأوا أنى أستطيع خدمتهم والحصانة لن تفيدنى بحاجة طول ما أنا ماشى سليم، ومن يرتكب جريمة أو شيئاً مخلاً، الحصانة وقتها لن تفيد، هياخدوك هياخدوك.
■ أصبحت نائباً عن الشعب وهناك قضايا وأحكام بالحبس تلاحقك، كيف ترى ذلك؟
- أنا حالاً واخد براءة فى قضية، المحامى لسه باعت لى رسالة على تليفونى تحمل كلمة براءة، أنا رجل بزنس مان، وأمتلك تقريباً 45 فرعاً لتجارة الأعشاب على مستوى الجمهورية قبل الانتخابات، ولكن أنا بعت جميع هذه الفروع الآن، وطول ما انت فى السوق ستكون معرّضاً لأن تقام ضدك القضايا، قد تكون لافتة ليس لها ترخيص، أو عدم وجود صندوق زبالة أمام المحل، عندى شركة بها 45 منتجاً تم ترخيصها من قبل وزارة الصحة، منها 20 منتجاً ترخيص الوزارة بتاعها بيقول إنه تم تصنيعها فى بيروت، أخذت ترخيص بتصنيعها فى الخارج وأجيبها مصر، وهى شامبوهات وحمامات كريم، لما جبتها مصر بدفع جمارك أياً كان رقمها سواء 10 آلاف أو 100 ألف، وبتخرج بإفراج محرز، بمعنى إنها بتروح على مخازن وزارة الصحة، وتأخذ منها عينات لتحليلها بالوزارة لمدة شهرين أو 3 شهور، وإذا كانت عينات ناجحة، يعطيها موافقة باستخدام المنتج فى السوق المحلية، وأصبحت أسير على هذه الخطوات، يأتى ضابط التموين معزز مكرم، يدخل، يمسك علبة الشامبو فى إيده، ويقول: منتج مجهول المصدر، منتج غير صالح للاستهلاك الآدمى، وتصبح قضية، ومع كثرة عدد الفروع لم أستطع متابعة المحاضر، عايز 60 محامى لمتابعة القضايا، وكان فيه قضايا تتوه مننا، وفجأة تلاقى حكم، اسمه حكم ابتدائى، أول ما يتم إعلامنا، المحامى يقدم الرخص للمحكمة، وناخد براءة، كان ضدى 10 قضايا، وتم الانتهاء منها، ولا يوجد أحكام نهائية ولكن أحكام ابتدائية تنتهى شهر وراء الآخر، وكل القضايا نحصل فيها على براءات، ونحن أمام قضاء شريف ونزيه، ليس به تدخل سواء منى أو من آخرين، وأنا لو علىّ قضايا لم أكن أترشح فى مجلس النواب، ولكنها أحكام ابتدائية عندما يأتى موعدها تنتهى أوتوماتيك، لكن فكرة إن القضايا تلاحقنى وراءها ناس مغرضة، والمغرضين كتير.
■ المركز المصرى للحق فى الدواء أصدر بياناً شديد اللهجة عقب فوزك يتهمك فيه بالتلاعب بصحة المواطنين بسبب منتجاتك غير الصالحة للاستهلاك واعتبر وجودك فى المجلس يوماً أسود، كيف ترى ذلك؟
- بداية، لا يوجد ما يسمى بالمركز المصرى للحق فى الدواء، قعدت أدوّر عليه لقيته جمعية عملها شخص يبتز الناس، رُحنا مقر المركز، مالقناش حد خالص، لو رُحتى هتلاقى شقة فى المهندسين مقفولة على طول، تليفونها تتصلى 100 ألف مرة عليهم، هذا المركز ليس جهة حكومية، ولكن جمعية خاصة، وأنا بإمكانى أعمل الآن مركز حساسين للحق فى الدواء، وما علاقة الحق فى الدواء بنجاح سعيد حساسين، هل المركز يحكم على 30 ألف شخص انتخبونى، هل أنت أعلم منهم، هل الناس مايعرفوش اللى انت تعرفه، هل أنت رجل فوق القانون، دول قاعدين مايعرفوش أى حاجة، إيه علاقته بنجاحى فى المجلس من عدمه، ماذا فعل الحق فى الدواء للبلد، أتحداكى لو ذهبنا إلى بلد الرجل اللى اسمه الحق فى الدواء هنلاقى كل الناس بتشتم فيه، أنا رجل قانونى، عملت فيش وتشبيه، وذهبت للجنة العليا للانتخابات، فحصت أوراقى ووجدتنى صالح للترشح للانتخابات، والناخبين رأوا أنى صالح لتمثيلهم فى البرلمان وانتخبونى.
■ «الحق فى الدواء» تكلم عن فكرة كيف تكون أنت متهماً بالنصب والاحتيال فى عدة قضايا وفى نفس الوقت نائباً عن الأمة تشرع القوانين وتراقب الحكومة.
- هناك تشهير يحدث بى قبل الحكم النهائى، ولست متهماً بقضايا نصب أبداً، ولكن كلها قضايا تموين، منتج مجهول المصدر، منتج غير صالح للاستخدام، وليس لها أساس من الصحة وبطلع براءة فيهم وأنا لست نصّاباً ببدلة وكرافتة كما يصور البعض.
■ هل العلاج بالأعشاب علم؟
- أولاً أنا صيدلى، اتعلمت ودخلت كلية الصيدلة، درست خمس سنوات ما يسمى «Herbal medicine» العلاج بالأعشاب، والعقاقير، ودرسنا العشب من أول زراعته، وحصده، حتى يخرج منه المادة الخام ويدخل فى تصنيع الدواء، هل كل ما درسناه كان «دجل»، يعنى ما تم تدريسه لى فى كلية الصيدلة، عشان أبقى نصّاب وأنصب على الناس ببدلة وكرافتة، ولا علم؟ على سبيل المثال، هناك ما يسمى «أبوفاس»، لو حدّ دهن بيه عشان الصداع كان بيخف، هو عبارة عن زيت النعناع يبقى دخلنا فى عشب، بيضيق الشرايين والأوعية فى الجبهة وبيخفف الصداع، يبقى بنتكلم كلام علمى، مش بقولك تعالى أبخرك أو أرقيكى، أنا بقول كلام علمى درسته 5 سنين، مستحيل بعدها أطلع نصّاب ودجّال ببدلة وكرافتة، طب ليه كانوا بيدرّسوا لنا ده فى كلية الصيدلة؟ والدواء فى دستور الدواء المصرى بيقول العلاج ممكن بالأعشاب الطبية، أو الكيميائية، أو الصناعية، هذه هى الثلاثة أنواع للدواء، يعنى الدواء فى العالم 3 أنواع، مصنّع كامل، ونص كامل، وعشب، العالم كله متفق على كده، هناك علاج لبعض الأمراض بالزيوت الطيارة، مثل أبوفاس، وزيت الجاجوبا الذى يعالج سقوط الشعر، ولكن لماذا الهجوم علىّ أنا بالتحديد؟ لأنى الصيدلى الوحيد اللى طلع على الناس فى الفضائيات وقال لهم فيه حاجة اسمها علم الأعشاب، قلت علم، وليس «بخور» أو أعمل حجاب عشان الصداع، وحالياً أنا بعمل أكبر مصنع فى 6 أكتوبر باستثمارات مصرية إماراتية لتغليف كل الأعشاب الطبية، وسيكون من أكبر المصانع فى تغليف وتعبئة الأعشاب على مستوى الشرق الأوسط، ونحن فى مراحله قبل النهائية، والمكن من إيطاليا، وافتتاحه خلال شهرين أو ثلاث.
■ هل لديك قضايا فساد ستكشفها فى البرلمان؟
- نعم، أكبر قضية فساد فى محافظة الجيزة، جهزت أوراقها، وبالملفات وبالمستندات وبالعقود، الاستيلاء على 600 فدان على محور 26 يوليو بالصحراوى، أكبر قضية فساد ستُطرح فى المجلس بالشهور الأولى سيقدمها سعيد حساسين، تخيلى سعر المتر على محور 26 يوليو للى رايح ميدان لبنان، بيتباع بـ2 جنيه والسداد بالتقسيط المريح على 15 سنة، واستغلوا الأراضى لعمل مصانع وحصلوا على كهربا بالمخالفة للقانون وبدون ترخيص وما زالت تعمل حتى الآن.
■ 25 يناير على الأبواب وهناك دعوات بالتظاهر، ما رأيك بذلك؟
- ولا أى حاجة، عادى، منذ 25 يناير 2011 تعودنا على الدعوات للتظاهر، وأعتقد أنه بعد 30 يونيو مفيش ثورة تانى فى مصر.
«حساسين» أثناء حواره لـ«الوطن»
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم
- أحكام بالحبس
- أحكام نهائية
- أعضاء اللجنة
- أكبر مصنع
- استثمارات مصرية
- استخراج بطاقة
- الحزب الوطنى المنحل
- الحق فى الدواء
- الدواء المصرى
- آدم