تجديد الخطاب الدينى على الطريقة الحبلوشية
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة
الرئيس السيسى لا يكلّ ولا يملّ من توجيه النداء للأزهر لكى يجدد الخطاب الدينى، تارة يستجيب الأزهر بإصدار ملحق لمجلة الأزهر ينتقد فيه المسيحيين، وتارة أخرى يستجيب بملاحقة المفكرين بتهم ازدراء الأديان! أحدث موضات التجديد هى عودة د. حبلوش أمين، جبهة علماء الأزهر، من الكويت للتدريس مرة أخرى، الخبر منشور منذ مدة ولم يكذبه الأزهر بالرغم من أن تلك الجبهة هى المسئولة عن تكفير فرج فودة ودمه معلق فى رقبة أعضائها الذين منحوا مبررات الاغتيال فى بيانهم الشهير بجريدة النور، وهم الذين طالبوا بتفريق د. نصر أبوزيد عن زوجته لأنه من وجهة نظرهم مرتد! والغريب أن يسمح شيخ الأزهر بعودة شتّام شيخ الأزهر السابق د. طنطاوى الذى أخذ عليه حكماً بالسجن نتيجة السب والقذف فى حقه بسبب قانون الخلع، هدده حبلوش بالويل والثبور، هل هذا يليق؟ لا بد أن يصدر بيان يوضح فيه الشيخ الطيب موقفه من الإخوانى حبلوش الذى كفّر نصف مصر تقريباً، حتى شيوخ الأزهر لم يسلموا من لسانه وتكفيراته، فقد كفر د. سعد الدين الهلالى مطالباً الأزهر بفصله وكتب قائلاً: «إننا نهيب بجامعة الأزهر الشريف ومشيخته أن تنهض بحق الله تعالى عليها تجاه تلك الجريمة، وهذه الغدرة الشنيعة، وذلك بالأخذ على يد هذا الأستاذ وإلزامه الجادة نحو شرع الله الذى لا يقبل من مثله وهو الأستاذ الجامعى التجاوز، فضلاً عن التطاول على معالم الدين الذى استأمن الله تلك الجامعة وهذا الجامع عليه، فكان منهما ما كان مع هذا الأستاذ حتى غّره من الله عفوه، ومن الأزهر الشريف غفلته، فإن ما صدر عن هذا الأستاذ فى ميزان الحق إن لم يكن كفراً فإنه مسارعة فى الكفر، وإلى أن يتم هذا من الجامعة والمشيخة تجاه الأستاذ، وهو فيما نحسب أضعف الإيمان فى هذا المقام، فإننا نعلن إلى الله تعالى تبرؤنا من هذا الأستاذ وكل من على شاكلته ممن عُرفوا بالتماس رضا الناس بسخط الله». ويشتم د. جابر عصفور ويقول عنه إنه سفيه وكلامه تبرُّز!!، وكتب عن الدكتور حسن حنفى واتهمه بأنه «أنكر بيّن كتاب الله وجحد محكمه فى مؤلفاته المقررة على طلاب جامعة القاهرة.. وإن القرآن عنده ليس كتاب تحليل وتحريم بل كتاب فكر يجوز إنكار سورة منه مثل سورة يوسف، لأن الجنس عيب وتحليله رذيلة.. وإن حديث القرآن عن الشفاعة عند حسن حنفى أحاديث من نسج الخيال الشعبى.. إن الشيطان الذى لعنه القرآن يمجده حسن حنفى وعنده هو القادر على فعل المستحيلات».
هل هذا هو التجديد يا مسئولى الأزهر ويا شيوخه الأفاضل؟!، هل تستوردون حبلوشاً لكى ينهض بالخطاب الدينى وهو الإخوانى الذى احتضنه مرسى هو وجبهته عندما أراد تدمير الأزهر؟! مرسى وجماعته الذين تعمدوا إهانة شيخ الأزهر فى جامعة القاهرة فى إحدى الخطب وجلسوا هم فى الصفوف الأولى مما اضطره للانسحاب، نريد إجابة محددة، ونريد من الرئيس السيسى أن يقتنع بأن التجديد عمل مجتمعى ثقافى فكرى لا بد من مشاركة الجميع فيه وليس حكراً على الأزهر الذى للأسف ما زال يجدد على الطريقة الحبلوشية.
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة
- ازدراء الأديان
- الأزهر الشريف
- الأستاذ الجامعى
- الخطاب الدينى
- الدكتور حسن حنفى
- الرئيس السيسى
- السب والقذف
- جابر عصفور
- جامعة الأزهر
- جامعة القاهرة