في نقاط.. الفرق بين "عاصفة الحزم" و"التحالف الإسلامي" بقيادة السعودية

في نقاط.. الفرق بين "عاصفة الحزم" و"التحالف الإسلامي" بقيادة السعودية
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة
كشف ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان، مساء أمس، عن عزم السعودية وأكثر من 10 دول أخرى الانضمام إلى تحالف إسلامي عسكري أعلنت الرياض إطلاقه لمكافحة الإرهاب، يضم 17 دولة عربية إضافة إلى 17 دولة إسلامية.
وتعتبر هذه العملية العسكرية هي الثانية خلال العام الجاري، بعد عملية عاصفة الحزم في اليمن، في مارس الماضي، بقيادة المملكة السعودية، لمواجهة عنف جماعة الحوثيين في اليمن.
وترصد النقاط التالية أبرز ملامح العمليتين من حيث الأهداف والدول المشاركة ونقطة الانطلاق وغيرها من الجوانب.
- "عاصفة الحزم"
هي عملية عسكرية سعودية، بمشاركة تحالف دولي مكون من 10 دول ضد جماعة الحوثيين والقوات الموالية لهم في اليمن وسعى التحالف إلى دعم الشرعية في اليمن، وإنهاء الانقلاب الحوثي.
الأهداف:
تمثلت أهدافها العسكرية في مهاجمة القواعد الجوية ومراكز العمليات وتدمير الطائرات ومراكز القيادة والسيطرة والاتصالات، وتدمير الصواريخ البالستية التي تشكل خطرا على المملكة السعودية.
مركز الانطلاق:
بدأت في الساعة الثانية صباحا بتوقيت السعودية من يوم الخميس 26 مارس 2015، عندما بدأت القوات الجوية الملكية السعودية بقصف جوي كثيف على المواقع التابعة لمسلحي جماعة الحوثيين والقوات التابعة للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.
الأسباب التي دفعت لشن العملية:
تقدم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، برسالة بتاريخ 24 مارس 2015، إلى قادة دول مجلس التعاون الخليجي، وطالب فيها بالمساندة الفورية والتدخل العسكري لحماية اليمن وشعبه من العدوان الحوثي، وأصدرت دول الخليج- ماعدا سلطنة عمان- بياناً أكدت فيه الاستجابة لطلب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، بردع عدوان ميليشيات الحوثي، وتولت السعودية انطلاق الحملة استجابة لهذا المطلب.
الدول المشاركة:
شاركت في العملية "مصر والمغرب والأردن والسودان وباكستان" إضافة إلى 5 دول من مجلس التعاون الخليجي وهي "السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر"، وكانت سلطنة عمان هي الدولة الوحيدة في مجلس التعاون الخليجي التي لم تشارك في العملية.
المناطق المستهدفة:
استهدفت العمليات العسكرية عدة محافظات وارتكزت في العاصمة اليمنية صنعاء، ومحافظات الحديدة وصعدة وتعز ومأرب وحجة وإب، وفي أول بيان للعملية نشرته وكالة الأنباء السعودية أكدت أن العملية أدت إلى تدمير الدفاعات الجوية للمتمردين الحوثيين في قاعدة الدليمي العسكرية الملاصقة لمطار صنعاء، وتدمير بطاريات صواريخ سام وأربع طائرات مقاتلة.
انتهاء العمليات:
أعلنت قيادة التحالف نهاية عملية عاصفة الحزم في 21 أبريل 2015، وبدء عملية "إعادة الأمل"، بعد أن تمكنت من تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ الباليستية في عملية نوعية استهدفت جبل عطان بصنعاء.
- "التحالف الإسلامي"
شكلت 34 دولة إسلامية بقيادة السعودية تحالفا عسكريا لمحاربة الإرهاب، واتفقت على تأسيس مركز عمليات مشترك في الرياض، لمكافحة الإرهاب بكل أشكاله بما فيه تنظيم "داعش" الإرهابي.
الأهداف:
محاربة الإرهاب عسكريا وفكريا وإعلاميا، ومن المقرر أن ينسق التحالف مع الدول المهمة في العالم والمنظمات الدولية في محاربة الإرهاب.
مركز الانطلاق:
من المقرر أن تستضيف العاصمة السعودية الرياض مركز عمليات مشترك لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب وتطوير البرامج والآليات اللازمة لدعم جهود محاربة الإرهاب.
الأسباب التي دفعت لتشكيل التحالف:
يأتي تشكيل التحالف تطبيقا لأحكام اتفاقية منظمة التعاون الإسلامي لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره والقضاء على أهدافه ومسبباته، وأداءً لواجب حماية الأمة من شر الجماعات والتنظيمات الإرهابية المسلحة باختلاف مذهبها وتسميتها، والتي تعبث في الأرض قتلا وفسادا، وتهدف إلى ترويع الآمنين، ولن يقتصر على محاربة داعش فقط، حسبما ذكر بيان التحالف.
الدول المشاركة:
تشارك في هذا التحالف الإسلامي 17 دولة، منها عربية مثل "الأردن والإمارات والبحرين وتونس والسودان والصومال وفلسطين وقطر والكويت ولبنان وليبيا ومصر والمغرب وموريتانيا واليمن وجمهورية القمر"، ومنها دول إسلامية غير عربية، وهي "باكستان وبنجلاديش وبنين وتركيا وتشاد وتوجو وجيبوتي والسنغال وسيراليون والجابون وغينيا وكوت دي فوار والمالديف ومالي وماليزيا والنيجر ونيجيريا".
المناطق المستهدفة:
مواجهة الإرهاب في العراق وسوريا وليبيا ومصر وأفغانستان، إلا أن التحالف لم يقدم تفاصيل حتى الآن عن كيفية سير الجهود العسكرية، وأكد أن العمليات في سوريا والعراق ستتم بالتنسيق مع الشرعية في هذا المكان والمجتمع الدولي.
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة
- إعادة الأمل
- الأسلحة الثقيلة
- الأمير محمد بن سلمان
- الإمارات العربية المتحدة
- التعاون الإسلامي
- التنظيمات الإرهابية
- الدفاعات الجوية
- الدول المشاركة