مخرج «شكة دبوس»: الفيلم أرهقنى.. والمعالجة شجعت «حلمى» على إنتاجه

مخرج «شكة دبوس»: الفيلم أرهقنى.. والمعالجة شجعت «حلمى» على إنتاجه
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال
أعرب المخرج أحمد عبدالله صالح عن سعادته بالانتهاء من فيلم «شكة دبوس»، مشيراً إلى عدم الاستقرار على موعد طرح الفيلم فى دور العرض السينمائى، مرجحاً أن يكون الموعد ما بين فترة أعياد رأس السنة، وإجازة منتصف العام. وأوضح «صالح» لـ«الوطن» أن الفيلم يتناول فكرة ومضموناً مختلفاً، معتمداً على زاوية جديدة فى التناول، وهو ما شجع الفنان أحمد حلمى وشركته على إنتاج الفيلم.
ووصف المخرج أحمد عبدالله صالح تجربته السينمائية الأولى بـ«المرهقة»، وقال: «عملت كمخرج منفذ فى مجموعة كبيرة من الأعمال السينمائية، واطلعت على آليات الإخراج، ولكن التجربة الإخراجية الأولى كانت صعبة ومرهقة، وكانت بمثابة تحدٍ نجحت فى الفوز به، بعد ردود فعل المحيطين بالفيلم، والجزء الثانى من النجاح هو ردود فعل المشاهدين التى أنتظرها بفارغ الصبر، فى الوقت الذى استغرق العمل المتواصل فى الفيلم الفترة من أكتوبر وحتى نهاية نوفمبر الماضى».
وفيما يتعلق بقصة الفيلم قال: «القصة كانت مجرد فكرة فى مخيلتى، وعندما عرضتها على المؤلف الدكتور أيمن عبدالرحمن قرر أن يعمل على السيناريو والحوار باعتباره كاتباً محترفاً، وخلال فترة الكتابة رفضنا ربط الفكرة بممثل بعينه، فأنا لا أستطيع التعامل مع المضامين التى تكتب خصيصاً للممثلين، وبالرغم من أن أبطال الفيلم مطربون، فإن السياق لا يضم أغنية أو رقصة، والسياق الأساسى للفيلم يتناول الشائعات المنتشرة، سواء من خلال مواقع التواصل الاجتماعى، أو المواقع الإخبارية، التى يتناقلها الجمهور باعتبارها حقائق مؤكدة، مما يؤثر على الحقيقة، مثلما حدث مع شائعات وفاة الفنانين فى الفترة الأخيرة، ليحمل الفيلم رسالة «مش كل اللى تسمعه أو تشوفه تصدقه»، وذلك من خلال معالجة سينمائية مختلفة، يغلب عليها طابع التشويق».
وعن آليات اختيار أبطال العمل، أشار «صالح» إلى أن العامل الأساسى كان المعايير الفنية التى تطلبها الدور، وقال: «خالد سليم بعيداً عن كونه مطرباً ناجحاً، هو أيضاً ممثل ناجح، وقدم مجموعة من الأدوار، ولكنه كان بعيداً عن السينما لفترة، مما شجعنى على اختياره للعمل فى دور «صيدلى»، بينما تؤدى مى سليم شخصية فتاة تعمل فى مجال الأزياء، وبالرغم من أن أبطال الفيلم ليسوا ممثلين بالأساس، وهو ما خلق تخوفاً لدىّ، ولكن انهارت هذه التخوفات بمجرد مشاهدة أدائهم، وكشف «خالد» عن قدرات تمثيلية مختلفة، وأستطيع اعتباره مفاجأة العمل، فالفيلم فى مجمله يعد مباراة تمثيلية بين الأبطال، كشفوا من خلالها عن أدوات فنية مميزة».
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال
- أعياد رأس السنة
- إجازة منتصف العام
- التواصل الاجتماعى
- الجزء الثانى
- الفترة الأخيرة
- المخرج أحمد عبدالله
- المواقع الإخبارية
- تجربة الإخراج
- آليات
- أبطال