المتحدث باسم «الحوثيين»: الحرب فى اليمن ما زالت مشتعلة.. والحوار المقبل سيفشل

المتحدث باسم «الحوثيين»: الحرب فى اليمن ما زالت مشتعلة.. والحوار المقبل سيفشل
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية
قال محمد عبدالسلام، المتحدث الرسمى لجماعة أنصار الله (الحوثيين) إن «الحرب ما زالت مشتعلة، وذلك سيسهم حتماً فى إفشال الحوار المقبل وإفقاد الأمم المتحدة أى دور إيجابى فى المستقبل وستقلل من فرص نجاحها»، وأضاف «عبدالسلام» فى حوار لـ«الوطن»: «اتفقنا مع الأمم المتحدة أن يكون الحوار على مرحلتين، الأولى مرحلة وقف الحرب وتثبيت الأمن والاستقرار وعودة المؤسسات المدنية والعسكرية إلى مواقعها الطبيعية وانسحاب المجموعات المسلحة من المناطق التى تشهد حرباً حالية ومن كل الأطراف، والمرحلة الثانية الحوار السياسى الشامل». {left_qoute_1}
■ ما آخر المستجدات السياسية حول المفاوضات المقبلة فى «جنيف 2»؟
- المفاوضات السياسية مستمرة مع الأمم المتحدة وتتركز حالياً حول المشاورات على المسودة الأولية للحوار المُزمع عقده فى سويسرا، وقدمنا ملاحظات من واقع المسئولية على أساس إنجاح المشاورات للدخول فى حوار سياسى جاد نستأنف من خلاله العملية السياسية، وخلال المشاورات أكدنا أن الحوار أو التفاوض يجب ألا يحصل والحرب ما زالت مشتعلة، كون ذلك سيسهم حتماً فى إفشال الحوار وإفقاد الأمم المتحدة أى دور إيجابى فى المستقبل وسيقلل من فرص نجاحها وقدمت الأمم المتحدة مشروعاً لوقف إطلاق النار الشامل وأبدينا وجهة نظرنا فيه وقد ذهب إلى الطرف الآخر لنقاشه.
■ كان من المقرر أن تبدأ المحادثات فى جنيف شهر فبراير الماضى، فلماذا تم تأجيلها؟
- تم تأجيل الحوار بسبب عدم التوافق النهائى على المسودة، والتأخير يأتى من الطرف الآخر وليس من قِبلنا، لأنه حتى إن أعلن عن استعداده للحوار فإننا يجب أن ننطلق من أرضية صلبة للدخول فى حوار حقيقى وجاد يسهم فى إيقاف معاناة شعبنا وفك الحصار عليه وإنهاء العدوان الشامل على الشعب اليمنى، ومن المتوقع فى حال تم الاتفاق على المسودة أن ينطلق الحوار فى 13 ديسمبر الحالى. {left_qoute_2}
■ هل أنتم مستعدون لتنفيذ القرار الأممى رقم «2216» وتسليم السلاح للدولة والانسحاب من المحافظات؟
- نحن أعلنا عن موقفنا الواضح فى مبادئ «مسقط» النقاط السبع، التى تمت من خلال مشاورات مكثفة مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولى، ومن النقاط السبع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالشأن اليمنى ومنها القرار «2216» على أساس حزمة واحدة ومسألة السلاح وقيام الدولة بواجبها هو مطلب لنا، ولكن من هى هذه الدولة القادرة على فعل ذلك؟ وأين هى الدولة التى ينشدها الجميع؟ المشكلة فى اليمن معقدة ومركبة، فالحكومة المستقيلة لم تستطع إثبات سيطرتها على أصغر محافظة يمنية وهى عدن رغم مساندة 11 دولة لها ووجود جنود من مختلف الدول المشاركة فى العدوان على اليمن، وفيما يتسع انتشار تنظيم «القاعدة» و«داعش» يتضاءل إلى حد كبير وجود سلطة الحكومة المستقيلة رغم الإنفاق الهائل والقصف الجوى الكبير، والدولة فى اليمن تحتاج توافقاً سياسياً وتحتاج شراكة حقيقية وكذلك السلاح، فالعناصر المتطرفة اليوم تمتلك أسلحة متطورة لا يمتلكها الجيش الوطنى سواء فى المدرعات أو التسليح بشكل عام، ولهذا يجب أن نتجه جميعاً إلى مواجهة التطرف والإرهاب وعدم تجاهل ما يملكه اليوم من جغرافيا وسلاح ومال ونفوذ وغطاء سياسى جراء الحرب العدوانية على اليمن، وعندما نتحدث عن سلطة الدولة يجب أن نضع فى الحسبان أن الدولة اليوم، التى لم تعد لها شرعية حقيقية على الأرض، ليست قادرة على حماية وجودها المدنى فى مبان عادية.
■ ما أجندتكم وشروطكم المطروحة على الأمم المتحدة قبل الدخول فى الحوار السياسى؟
- نحن مع أى حوار سياسى جاد يكون هدفه تحقيق الأمن والاستقرار والتعايش المشترك فى بلدنا، ونعتقد أن الحوار «اليمنى - اليمنى» ليس معقداً وإنما المشكلة تكمن فى التدخلات الخارجية التى تقوم بها أطراف أعلنت الحرب على اليمن دون وجه حق وإنما باعتداء سافر وغاشم، ولهذا الحوار السياسى يحتاج إرادة سياسية لدى القوى الوطنية اليمنية وقناعة تلك الدول المعتدية أن عدوانها على اليمن لن يعطيها شيئاً من مكاسب سوى الخسارة.
■ الحكومة اليمنية تقول إن «مبادئ مسقط» لا تعنيهم ولن تدخل ضمن أجندة المفاوضات.. فما قولكم فى ذلك؟
- لسنا معنيين بما يقوله الطرف الآخر، فهو يريد إلغاء المكونات اليمنية الوطنية وهذا لا سبيل له ولن يكون له أى واقع يرفعه إلى مستوى الحقيقة، يطرحون ما يشاءون ولن يفرضوا علينا أى إرادة أو موقف، نحن مستعدون للحوار ولطرح كل القضايا التى نعتقد أنها الاتجاه الصحيح للحل إن كانوا يريدون الحل، ولهذا نحن فى مشاوراتنا مع مبادئ «مسقط» كانت مع الأمم المتحدة ومع المجتمع الدولى وهو يدعم هذه النقاط بشكل واضح.
■ هل تم استبعاد أطراف من المشاركة فى «جنيف 2» وفُرضت أطراف أخرى من قِبل الأمم المتحدة كالمرأة مثلاً؟
- المرأة ليست مشكلة، فهناك بعض الدول الأجنبية تحافظ على الشكل ولا يهمهم المضمون، فالمرأة اليمنية للأسف قُتلت فى بيتها ومدرستها وفى كل مكان، هذه المضامين التى تتغنى بها بعض الدول هى من أجل الرأى العام لديها لتحقيق مكاسب سياسية محلية، فالمرأة اليمنية لها إسهامات كبيرة سياسية واجتماعية وإعلامية واقتصادية وهى شريك فى بناء الحياة، وهذه أمور يتفق عليها الجميع، إنما كان اعتراضنا على إيجاد تجمع نسوى يمثل طيفاً سياسياً محدداً.
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية
- أسلحة متطورة
- أنصار الله
- إرادة سياسية
- إطلاق النار
- الأمم المتحدة
- الأمن والاستقرار
- الاتجاه الصحيح
- التدخلات الخارجية
- التطرف والإرهاب
- أجنبية