مصادر: 63 مصرياً ما زالوا محتجزين فى السجون الإسرائيلية

مصادر: 63 مصرياً ما زالوا محتجزين فى السجون الإسرائيلية
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل
كشفت مصادر دبلوماسية مصرية أن هناك 63 مسجوناً مصرياً لدى السجون الإسرائيلية، وذلك بعد الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلى عودة الترابين مقابل مصريين كانوا محتجزين فى السجون الإسرائيلية.
وقالت المصادر فى تصريحات خاصة لـ«الوطن» إن المسجونين لدى السلطات الإسرائيلية جميعاً محتجزون فى قضايا جنائية ومخالفات لشروط الإقامة والقوانين فى تل أبيب، وإنه قد يتم التفاوض بشأن الإفراج عنهم خلال الفترة المقبلة. {left_qoute_1}
ورغم تقدم السلطات الإسرائيلية بطلب فى عام 2012 لمصر يريد الإفراج عن عودة الترابين، فإن مصر اشترطت وقتها أن يتم الإفراج عن كافة السجناء المصريين فى إسرائيل دون أن يتبقى مسجون مصرى واحد، إلا أن هذا الطلب تم رفضه من إسرائيل، وظلت المفاوضات مستمرة حتى تم الإفراج عن الترابين مقابل المصريين الستة، حسب ما تم ذكره من المسئولين الأمنيين، وظلت المفاوضات بشأن عودة الترابين منذ أكثر من 5 سنوات وتزايدت المفاوضات عقب ثورة 25 يناير وزيادة التوترات فى منطقة سيناء بسبب الانفلات الأمنى والمطالبة بإمكانية التبادل ولكنها باءت بالفشل حتى انتهى «عودة الترابين» من قضاء عقوبته كاملة البالغة 15 عاماً.
وأجرت مصر عدة صفقات لتبادل مسجونين خلال السنوات الماضية، حيث سلمت مصر بعد ثورة 25 يناير أثناء تولى المجلس العسكرى السلطة وقتها، الجاسوس الإسرائيلى - الأمريكى إيلان جرابيل، المتهم بالتجسس، ورفضت القاهرة حينها طلباً إسرائيلياً بأن تشمل الصفقة ٤ جواسيس للموساد، بينهم الأردنى بشار أبوزيد، وتسلمت مصر العشرات من السجناء المصريين لدى إسرائيل.
وفى 6 ديسمبر عام 2004، أفرجت مصر عن الجاسوس عزام عزام، بعد قضاء ثمانى سنوات من حكم صادر ضده بالسجن لمدة 15 عاماً، مقابل صفقة أفرجت فيها سلطات الاحتلال حينها 6 عن طلبة مصريين تسللوا إلى إسرائيل لتنفيذ عمليات قتل، حسب ما ذكرته إسرائيل وقتها.
ومن جانبه توقع مساعد وزير الخارجية الأسبق عادل العدوى إمكانية التفاوض بشأن المصريين المحتجزين فى إسرائيل قريباً، مدللاً بذلك أن العلاقات بين القاهرة وتل أبيب الآن فى مستوى جيد لا يشوبها أى توتر أو خلافات بين البلدين.
وقال العدوى فى تصريحات لـ«الوطن» إن الإفراج عن الترابين جاء لاحتواء الأزمة مع إسرائيل المتعلقة بإلزام مصر دفع تعويضات أكثر من مليار دولار للشركات الإسرائيلية بعد وقف تصدير الغاز إلى تل أبيب.
وأوضح مساعد وزير الخارجية الأسبق أن مصر انتظرت انتهاء قضاء عقوبة عودة الترابين للتأكيد على الحصول على حقها القانونى منه، ثم بدأت فى التفاوض بشأن الإفراج عن المسجونين المصريين الذين انتهوا أيضاً من قضاء العقوبة فى سجون إسرائيل، مشيراً إلى أنه لا يمكن التدخل فى أحكام القضاء قبل انتهائها وقضاء العقوبة، حيث إن صفقات التبادل تتم بعد قضاء فترات العقوبة إلا لو كان هناك قرار جمهورى يتم إصداره للعفو عن أى مسجون حتى يتم تبادله مع مساجين مصريين آخرين وهذه حالات استثنائية.
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل
- أحكام القضاء
- إسرائيل د
- احتواء الأزمة
- الإفراج عن المسجونين
- الانفلات الأمنى
- الجاسوس الإسرائيلى
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- المجلس العسكرى
- المصريين فى إسرائيل