الأمم المتحدة تجمع طرفَى النزاع الليبى فى تونس تمهيداً لـ«مؤتمر روما» غداً

الأمم المتحدة تجمع طرفَى النزاع الليبى فى تونس تمهيداً لـ«مؤتمر روما» غداً
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى
بدأ ممثلون عن طرفَى النزاع الليبى، أمس الأول، اجتماعاً برعاية الأمم المتحدة فى تونس، تمهيداً للمؤتمر الدولى المقرر عقده فى روما غداً، والرامى لإعطاء زخم دولى للاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية.
وقال رئيس بعثة الأمم المتحدة فى ليبيا، مارتن كوبلر، فى تصريحات صحفية: «هذه أول مرة ألتقى فيها كل أفراد الحوار السياسى الليبى، وخلال هذه الجلسة الطويلة شعرت بأن هناك توافقاً على ضرورة التوقيع بصورة عاجلة على اتفاق سلام»، وأشار إلى التهديد الذى يشكله «تمدد داعش» فى ليبيا، فيما أعلنت الخارجية الأمريكية أن جون كيرى سيرأس مع نظيره الإيطالى باولو جينتيلونى، فى روما، غداً، الاجتماع الدولى حول ليبيا.
{long_qoute_1}
وأكد رئيس الوزراء الفرنسى، مانويل فالس، أمس، وجوب «محاربة وسحق» تنظيم داعش الإرهابى فى ليبيا قريباً، وأضاف «فالس» لإذاعة «فرانس انتر»: «نحن فى حرب ولدينا عدو هو داعش علينا محاربته الآن فى سوريا والعرق، وغداً فى ليبيا، لدينا مئات بل آلاف من الشباب الذين سقطوا فى هذا التطرف»، وأشار إلى أن التهديد الإرهابى ما زال قائماً بعد شهر على اعتداءات باريس الدامية فى نوفمبر الماضى.
كان «فالس» قال مطلع الشهر الجارى: «بلا شك هناك مقاتلون موجودون فى سوريا والعراق يذهبون إلى ليبيا، ويتخوف الغربيون من تصاعد نفوذ تنظيم داعش فى ليبيا، ما يهدد أوروبا وأفريقيا بشكل مباشر لكنهم يستبعدون حالياً أى تدخل فى هذا البلد».
ويواصل الجيش الوطنى الليبى، بقيادة الفريق خليفة حفتر، استعداداته لمواجهة «داعش» فى معاقله، حيث واصل نقل الأسلحة والعتاد من مطار «بنينة» العسكرى، لتجهيز قواته فى «بنغازى».
من ناحية أخرى، اتفقت وزارة القوى العاملة مع وزارة العمل بليبيا، على تشكيل لجنة فنية مشتركة لبحث القضايا العالقة بين البلدين، خاصة ما يتعلق بمستحقات العمال المصريين الذين تركوا ليبيا بفعل الأحداث الجارية، وطلب وزير العمل والضمان الاجتماعى بليبيا، مسعود إبراهيم، استقدام عمالة مصرية للعمل بالمناطق الخاضعة لسيطرة الأجهزة الأمنية والجيش الليبى.
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى
- اتفاق سلام
- اعتداءات باريس
- الأجهزة الأمنية
- الأحداث الجارية
- الأمم المتحدة
- التهديد الإرهابى
- الجيش الليبى
- الجيش الوطنى